-وأنت بتلبس الجزمة أو الشبشب أبدأ باليمين، وأنت بتخلعها أبدأ يالشمال.
-التكبير أثناء صعود السلم (وصعود المرتفعات عمومًا)، والتسبيح أثناء النزول.
-دعاء الخروج من المنزل وأحد صيغه: (بسم اللهِ توكلت على اللهِ، ولا حول ولا قوة إلا بالله)
-وإحنا داخلين البيت نسمي الله ونسلم (السلام عليكم)، وإن لم يكن أحد بالبيت. (بعض الناس يغفل عنها)
-نهت السنة عن أكل الطعام وهو حار فقال ﷺ: (أبردوا بالطعام، فإن الحار لا بركة فيه)
-أثناء الوضوء: التمضمض و الإستنشاق باليد اليمنى والإستنثار باليد اليسرى.
-الإستنجاء باليد اليسرى.
-ختم القرآن كل فترة (٤٠ يوم)
اختُلف فيها (قيل اسبوع لعشر أيام أو شهر لشهرين) والواضح والله أعلم ما قاله الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: أكثر ما سمعت أن يختم القرآن في أربعين.
وقال ابن قدامة رحمه الله: ويكره أن يؤخر القرآن أكثر من أربعين يومًا.
دول اللّي بالي حاليًا :")
﴿حَتّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ المَوتُ قالَ رَبِّ ارجِعونِ .
لَعَلّي أَعمَلُ صالِحًا فيما تَرَكتُ
كَلّا إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها﴾ [المؤمنون: ٩٩- ١٠٠]
ربنا بيعرفنا وبيقولنا هنندم على حالنا لما نشوف نتيجة أعمالنا السوء، هنبقي عايزين نرجع الدنيا تاني ولو لحظة، بس مش عشان الخروجات و السوشيال ميديا واصحابنا ولا للأغاني والحفلات .. لأ .. كل واحد نفسه يرجع عشان بيقول (اعمل صالِحًا فيما تركت) عايز يصلي أو يعمل أي حاجة تنفعه بدل حياته اللي كلها ترندات يطلع من ترند يدخل في ترند وتفاهات وفلانه عملت وفلان عمل... إلخ.
(حَتّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ المَوتُ قالَ رَبِّ ارجِعونِ) رجعوني، رجعوني هصلي ومش هسمع اغاني واللهِ، مش هشير أغاني لا على الواتس ولا الإنستا رجعوني بس، مش هتفرج على إباحية تاني أرجع بس هرجع أتوب ... وتكون الإجابة وقتها (كلا) لأ، مش هترجع، طيب ليه؟! (إنها كلمة هو قائلها) يعني يتمنى الرجوع للدنيا مجرد قول باللسان بس، لا يفيد صاحبه إلا الحسرة والندم، دا غير كده إنه أصلا كداب، حتى لو رجع هيفضل زي ما هو في أعماله السوء عايز ترجع ليه ما أنت أخدت فرصتك!!!
طيب خلاص ماشي، إن شاء الله هبقى التزم واصلي ومش هقول ربِ ارجعون.
=أيوة يعني أمتى؟
لما ربنا يهديني بقى هه، لما نكبر هنبطل كل الكلام دا، مع إنه حافظ كل أغاني محمد رمضان ومهرجانات حمو بيكا وأمثالهم، لكن يوم ما يفكر يصلي (دا لو حصل يعني وفكر يصلي) بيصلي بنفس السورة!! عارفين وإحنا بنموت؟... اقرأ كده ﴿وَحيلَ بَينَهُم وَبَينَ ما يَشتَهونَ ﴾ [سبأ: ٥٤]
حيل = جاية من المنع، يمكن تَشتَهي عند موتِك أن تتوب من الذنب الفُلاني، أو تصلي ركعتين توبةً لله، (وحيل بينهم وبين ما يشتهون) يمكن تشتهي أن تختم القرآن ولو قراءة فقط أو تحفظ كتاب الله أو تقرأ قرآن كتير في رمضان (وحيل بينهم وبين ما يشتهون) يمكن تشتهي تصلي في رمضان التراويح والتهجد اللي كنت بتكسل عنه أو تصالح صاحبك اللي اتخانقت معاه، تطلب من صاحب اللي شتمته في غيابه يسامحك أو فلانة اللي أنت قولت دي فيها كذا وكذا وهي أصلا محترمة.
بس خلاص، قد حيل بينك وبين ما تشتهي، قد بلغت الحُلقوم!
الكلام لينا كلنا، يلاه نروح على ما نشتهي فالمُتبقي قليل، بِنا نُقبل إلى ما نشتهي حتى نحدد مصيرنا جنة ونعيم ورضوان أم نار!View more
جميل جدًا كالعادة، ومهم (لكل اللي يشوف الأنسر)
جزاكِ الله خيرًا.
شخصي.
لا راحة في الدنيا، فهي ملعونة وملعون ما فيها إلا ذِكر الله كما أخبر بذلك نبي الرحمة. يجد العبد طعم الراحة عندما يسمع في قبره "هذا مقعدك من الجنة، حتى يبعثك الله يوم القيامة" حينها ينام نوم العرسان.
سؤل الإمام أحمد: متى يجد العبد طعم الراحة؟
قال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
زهقان، فترة كده وهقفل تاني.
لما ابعد عن القرآن.
الله يرضي عنك. ❤️
حلم تخيلي..
كان يومٌ كَثُرَ فيه العَبث، وكنت مُنهك لدرجة أني أحببتُ النومَ في مكان لا أعرف مَن صاحبه وغلبتني نفسي، كنتُ وما زلتُ عبدًا فقيرًا لربٍ يُغني من افتقر إليه، ولكني غفلت فعصيت ولم أبالِ، ما زلتُ اضطرب بين طاعة ومعصية، وذنبٍ تلو الآخر حتى أنه في يومٍ عصيت فندمتُ فصليت ركعتين اتضرع فيهما له سبحانه فإذا بي أنظر فأرى مَّلَك الموتِ ينادي من فوق رأسي ويقول: "يا أيتها الرُّوح الطيبة" وإذا بي في دهشةٍ من أمري ووضعت أمامي علامات استفهام كثيرة كي أفسر ما قاله!
كيف بي أن أكون كما قال وأنا أعصى الله كثيرًا وأعلم أن طاعتي له قليلة -وإن كثرت في نظري- افكر وابحث عن الإجابةِ وإذا به يردد "أيتها النفس المطمئنة اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان" يا الله! كيف أكون هكذا وذنبي لم اتطهر منه بالتوبة الصادقة؟ ولم أجد إجابة وقضيت وقتًا طويلًا حتى سمعت صوت أمي تصرخ بجانبي وتقول: "ابني ماتَ وهو على سجادةِ الصَّلاة" والناس تُصدق، فانتفضت أقول لها لم أكن كذلك كيف بكم! لولا أنَّ اللهَ يُعذِب من يفضح نفسهُ ومَن يُجاهر بالذنبِ لأخبرتهم عن حالي، أكرر عليهم: مستورٌ يطمعُ في عفو ربه، وهم لا يسمعون ولا يبصرون، صمٌ عُميٌ قومٌ يجهلون.
ولم أعلم ماذا أتمنى، هل أظَل كما أنا نائم أم استيقظ لأرى ستر الله من جديد، استيقظت ودموعي تنهمر على خدي فأحضرت سجادتي للصلاة وأنا أطلب من اللهِ العفوَ وأرجو رحمته، سبحانه أدام عليّ الستر وجعلني أراه في اليقظة والمَنام. أدركتُ أن الله ييسر لعبادهِ الطريق إليه إذا رأى في قلوبهم الصِّدق، فيا ليت الصِّدق يُقيم في قلوبنا.View more
لأ الحمد لله أمي بتقول: "يا رخِم"😂
هروح ، ادعُ لي أعرف أذاكر بقى. :)
