“لم أعد مُتيقنة تماما من ما إذا كنت سأحب أحدهم يوما ما بالعمق الكافي، كل الذين مروا في حياتي استهلكوا جزءا لا يستهان به من عواطفي وصبري، لكني أؤمن أن القلوب أراضٍ خصبة، لديها ما تقدمه دائما، لكنها تنتظر الموسم المناسب لذلك، ولإننا كبرنا على المجازفة في مشاعرنا بتنا نخاف التسرع في العطاء، الحذر هو كل ما نملكه الآن وما لم يمطرنا أحدهم بعطاءه فلن تنبت زهرة حب في قلوبنا.”
في اللغة العربية دقات القلب لها نوعان مُتقارب في النطق مختلفة بالمعنى وهي: الرجيف: زيادة دقات القلب بسبب الخوف. الوجيف: زيادة دقات القلب بسبب الفرح. -ومن جمالها أنه لا يُقال للقلب فؤاد إلا إذا سكن الحُب فيه.💙