@MariamMostafa225

Mariam

لو انا في امتياز ومش حابه حاجه معينه في التخصصات كلها دا طبيعي؟ كنت حابه اكون حابه حاجه بحيث أنه اتدرب كتير فيها في الفتره دي بس حاسه اني تايهه اوي و مبستفدش اي حاجه

أهلا بأصدقاء الكفاح :))
في واحد من مؤتمرات emtar بتاعت المعادلة الأمريكية طلع واحد لسه مخلص step 1 وقال إنه الموضوع كله بدأ معاه من إعدادي لما فكر انه عايز يكون دكتور ..دكتور في أمريكا ودخل على جوجل كتب السؤال ده " كيف تكون دكتور في أمريكا " ومن ساعتها وهو بيسعى وراء الهدف ده ..وقتها كنت في لسه في السنوات الأولى من الكلية والكلام كان له وقع التنمية البشرية فعلا ..لكن تحسي إن في حاجه غلط برضو! يعني من إعدادي لثانوي لطول مدة الكلية مافيش حاجه اتغيرت في نظرته للأمور وفي تحديد وجهته وتقييمه لنفسه ..مافيش أي توهان أو حيرة في النص! ..مولود من أجل اليوزمل يعني!
أنا طبعا لا أستبعد إحتمالية ان الواحد يكون عنده اهداف طويلة الأمد وواضحة لكن اللي عايزه أقوله إن مش ده الأصل .. الأصل هو الإستكشاف ومحاولة التعامل مع كمية الأمور المجهولة في الحياة، وأول المجهولات دي هي الذات الانسانيه وقدراتها ومصيرها وماخُلقت له. أنا متأكدة يقينا إن طريقة إجابة الإنسان وتعامله مع الأسئلة دي بيحدد طريقه أكثر من أي شئ آخر ويبدو إن أفضل موقف يمكن اتخاذه من المجهول هو الصبر و القيام بالواجبات و التحلي بروح مُستكشف.
يعني في وضعنا كإمتياز أعتقد الواجب هنا هو إنك تعرفي ايه الحالات الcritical اللي لازم تتنقل الطوارئ حالا وتميزيها عن الحالات اللي ممكن تستنى عادي .. سمعت مؤخرا حديث " من تطّبَبَ ولم يُعلم منه طب فأصاب نفساً فما دونها فهو ضامن" بمعنى من يدعي الطب دون علم فيتسبب في أذى لنفس أخرى فهو ظالم و مستحق للعقوبة.
فكرة التركيز في تخصص واحد- بفرض إنك حددتيه ولقيت حد يعلمك- هتحرمك من محاولة استكشاف باقي التخصصات اللي ممكن جدا تبقى أنسب ليكِ، لكن مثلا حاولي تطلعي بإجابات على الأسئلة الواسعه زي هل انتي باطنه ولا جراحة؟ ويُقال انك ممكن تحددي تلات اربع تخصصات تنزليهم اكتر من غيرهم وتحددي هل هم مناسبين ليكي ولا لا.. في كل الأحوال عايزه أقولك إن ده قرار صعب وكتير بتحصل إن حد يتنقل بين نيابات في كذا تخصص قبل ما يثبت في واحد منهم. فاسألي الله العون والتوفيق قبل كل شئ.
أنا بس بنقلك نصائح سمعتها إلى جانب الفكرة الأساسية: تقبل المجهول هو تقبل فكرة الحياة نفسها :)) وانت مش لوحدك يا فواز :D
الفيديو ده مجمع كذا سنيور في كذا تخصص بيتكلمه عنه .. ابقي بصي عليه: https://youtu.be/RZBR6FmVNbYMariamMostafa225’s Video 163337763018 RZBR6FmVNbY
❤️ Likes
show all
ebrahimorif’s Profile Photo mo7amedragab’s Profile Photo sarahtareqsaleh’s Profile Photo Israa_elgmmal’s Profile Photo

Latest answers from Mariam

نفس مصدر الخمس إجابات السابقات هنا

معرفتش برضو🙃
يا هلا على كل حال

وما حيلة المُشتاقِ لما تزورهُ خواطر من يهوي وتُبقيه معللا؟ أيغمضُ عينيه علي الجوي! أو ينامُ الدهر صَباً ويحلُما؟ وهل لي نصيبٌ بفؤاده ثابت كما له فؤادي نصيب!

:))

هي مريم معطلة الفيس ولا انا اللي اخدت البللوك🥲😬🤨

مش بستخدم البلوك 🙃

هل تنتمين الي البروليتاريا يا رفيقة مريم أم أن القدر وضعك في كاتجوري آخر بالمجتمع🙂🤓

مساء الورود :)
ابتداءً، أنا لستُ رفيقة أحد يا ماركس باشا :D
لكن أنتمي بكُليتي للطبقة الكادحة التي يتم استغلالها واستنزافها طوال الوقت، ولا أحب ذلك لأنه بيحملني مالا أطيق من الغضب والسخط اللي لا أعبر عنه لأن ما فيش إطار اجتماعي مقبول لتفريغ الغضب ولا لتفريغ الشعور بالمهانة. كنوع من المساومة والهروب كمان، لا أكُف عن بناء عوالم أخرى في رأسي وأخاطر بقلبي بعيون مفتوحه. وأعتقد إن الواحد لو مافيش عنده مفر من البروليتاريا والسلطة الحديثة، فلا أقل من إنه يتتبع ثغرات الهروب والإفلات منها .. أحاول الإفلات من اليومي بالحكي وبالنكتة أحياناً وبدوائر صغيرة من العلاقات التي لا تقوم على تبادل المصالح ..بل على استكشاف الآخر واستكشاف العالم وطبائع الأحداث والأيام ..وينجح الأمر معي.. أحياناً.
وسمعت مؤخراً اغنية مصرية قديمة اسمها يا غربة روحي ..روحي، فيها جزء بيقول فيه " ورفاقي يا كل الناس، من كل الناس والأجناس" وكان لها وقع جميل على نفسي ..الدنيا كمكان ملئ بالرفاق والأحباب.
فتحياتي للرفاق بقى 💙

View more

Why do I fall in love with every single girl showing me the least bit of attention!!

و أردف: أنا قلبي مساكن شعبية :'))

انتي ليه مش سامحة للمتابعين بالسبسكريب علشان يجيلهم اشعار لما تنشري اجابة؟ ولا عاوزة الاجابات توصل لصاحب السؤال بس

دي محاولات للعيش في الظل :D فلو في فرصة السائل ما يوصلوش إشعار كنت هستخدمها برضو :))
في وسائل أفضل طبعا لتأمين العيش في الظل ده زي الصمت المطلق وعدم الرد ابتداءً، لكن ده تحديداً الجزء المحير في الموضوع.. حاجة المرء للمشاركة والحكي، حتى في الظل، وحتى في الصمت!
وإنه ما فائدة ما نقوله إذا لم يستمع إليه أحد، وما فائدة الحكي إذا لم يقابل بأذن صاغية مُنتبهه، لكن فكرة الأذن الإفتراضية والمستمع المجهول دي تبدو مريبة بالنسبة لي على الأقل.
ده بيذكرنا بالمصطبة باعتبارها نموذج مثالي الحكي والمشاركة وتبادل الخبرات :)) حيث يمكن مشاركة أمور مهمة أو شديدة التفاهه مع عدد محدود من الوجوه المألوفة والتي نستطيع تخمين انفعالاتها مسبقاً ومراقبتها كمان خلال الحديث.
وهذا هو ذوقي بقى مش إرسال اشعارات رقمية لناس لا أعرفهم ولا أعرف إذا كانوا يعرفونني بالفعل .. حاجه مُريبة فعلا، صح؟

بيت شعر:

لِهوى النفوسِ سريرةٌ لا تُعلمُ
عبثاً نظرتُ وخِلتُ أني أسلمُ.
حاشية: الإنسان غلبان كحيان فعلا.

اتسألت السؤال دا و الصراحة ملقتش اجابة مرضية شخصيا فا I'll pass it to you : When will you say that you are successful?

أظن إن مصطلحات النجاح والإنجاز دي اختراعات رأسمالية وفيها استغلال لشعور الفقد باعتباره أحد المشاعر الأصيلة عند الإنسان. إدعاء إن الوصول إلى مكانة ما أو شخص ما سيُزيل آلام المرء وأحزانه وتصبح عندها الحياة وردية و(مية فُل وعشرة)، هذا الإدعاء وثيق الصلة بفكرة إن الموصول إلى سلعة ما هيؤدي إلى الإشباع والرضا، لكن - ويا للأسف - يصل الإنسان إلى السلعة أو المكانة فيتتبخر أوهام الرضا ويعود خائباً مخذولا ويُعيد الكرة وهكذا ..فالفكرة نفسها من شأنها خلق إنسان استهلاكي بامتياز.
وإلى جانب رفضي لاستغلال احتياجات الإنسان وشعوره بالفقد، في سبب تاني يجعلني أنظر بارتياب لرواد مدرسة حلم الوصول، وهو إن مفهوم الإنجاز بيعزز الحكم على الإنسان من جانب واحد، واختزال تجربة الوجود في فعل واحد..طريق واحد و إنجاز واحد.
يعني الأستاذ اللي قاعد قدام ده حاصل على شهادة المش عارف ايه و يعمل كرئيس إدارة مراجيح مولد النبي ..فنسقف له كلنا ونقف إجلالا لعبقريته، لكن الفاشل اللي قاعد ورا ليس مدير مراجيح مولد النبي، فنُبطن - أو حتى نُظهر- نظرة احتقار له و لا نعُده شئ أصلا ..وهكذا
في حين إننا في الواقع لا نعرف شئ لا عن الأستاذ اللي قدام ولا اللي ورا، هل هناك أي اعتبارات أخلاقية تحكم تصرفاته؟ وكيف يتصرف مع أولئك الذين لا يملكون له ضرراً ولا نفعاً؟ هل يعتذر إذا أخطأ في حق أحدهم؟ هل يراجع سلوكه وأقواله أصلا؟ هل يُقدر الوقت الذي أمضاه في سماع قصة صديق؟ هل لديه صديق ؟ هل يهتم بأن يكون كتفاً يستند عليه الضعيف وناصحاً أميناً للحيارى والتائهين؟ هل يتعاطف مع آلام شخص دون أي صلة به؟ هل يمتلئ قلبه إجلالاً ودهشةً كلما فكر في اتساع العالم وضآلة الإنسان وكرم الرحمن؟ ما هي الأسئلة التي تشغله أصلا؟ هل يشعر بحنين خفي لسماع لحن هادئ قادم من بعيد؟ هل يتحرك شئ بداخله تجاه الجمال حوله؟ هل يلاحظ ما هو جميل أصلا؟
ما أعنيه في النهاية هو أن التجربة الإنسانية دائما أغنى والتجربة الإنسانية دائماً أعمق، وإنه يعني هلكَ الفتى ألا يراحَ إلى الندى ..وأن لا يرى شيئا عجيباً فيعجبا :))
لكن هذي ليست دعوة للخمول وترك السعي وإن ما فيش شئ يستحق. لا طبعاً، الفقد والمكابدة أمور ملازمة للإنسان ولا تنتهي بالوصول لأي مكان ولا أي مكانة. فبدل السعي لمكانة ما، حريٌ بالمرء أن يحدد لنفسه approach للتعامل مع الحياة وأحداثها..أو ممكن نسميها منظومة قيم يعود إليها ويراجعها و أن يكون مُخلص وأمين في حكمه على تجربته وإلا سيغرق في بحار من الزيف لا قرار لها.
بيلفت نظري هنا إن القرآن لا يستخدم لفظ ( نجاح) وإنما لفظ ( فلاح) ولو بحثنا في المعجم هتلاقي من معاني الفلاح الفوز ومن معانيه البقاء والمداومة ويُقال " لا أفعل ذلك فلاح الدهر" أي مدى الدهر. ويربط القرآن فلاح المؤمنين ب " الذين هم في صلاتهم خاشعون" اللي هو مكابدة يومية مستمرة ملازمة لوجود الإنسان.

View more

+ 1 💬 message

read all

Language: English