عندما يثق المواطن في ان الدوله تسعي لمصلحته بالدرجه الأولى وتتعامل الدوله مع كل مواطن كإنسان وليس رقم ...عندها سيحقق الجميع الهدف الذي وجد لأجله على الأرض ..وهو إعمار الأرض
هل تُفضل إدًعاء الحب , حتى تحب حقاً , عن طريق اقناع العقل الباطن بالتكرار , أم أنك ترى أن "ادعاء الحب ضربٌ من الزٌور" ولا تلفظها حتى تكون أهلا لها ؟؟؟ -عن حب الله أتحدث-
.
.
.
يوم ما سيزور الفرح دارى ويسكنه
فيجد الحزن طريق اخر يسلكه
ستظهر تلك الابتسامة البريئة
والتى اخفتها تلك الايام
سيتجدد حلمى وهدفى ونجد
الدرب من جديد سنبنى سويا
قصورا من الاحلام ...
سيكون الفرح جزء منى ولم
يكن زائر فقد طالت فرقته
ولكن تلك الايام قادمة
تلك مااريد ان انتظر دربى من جديد
ان انير دربى
هل رغباتك تحتل المقام الاول ام رغبات الاهل ؟ ولماذا ؟ لو كانت رغبات الاهل هل هو بر بهما ام خوف منهما ام انك مقتنع برأيهما ؟ و متى كانت اخر مرة تجاهلت رغبة اهلك و نفذت رغبتك ؟
رغباتي تشبه رغبات أهلي بنسبة كبيره من باب إني مقتنعه إن همه عايزين الأحسن ليا ..مش فاكره إمته اخر مره نفذت رغبه عكس رغبة أهلي :)