لو كان يجدي الاعتذار لاعتذرت !
جدًا متأسف على هذا الغياب جدًا.
الحياة لا تزال تعلمنا ولا نقدر أن نحصر دروسها في حديث واحد. اهم ما أخبرتني الحياة ألا يخدعني حلو اللسان وطيب الكلام.
أهلًا، توجد أعمال في جانب الإلقاء لكن ليست للعرض
إعتذاري الجم .
اتخذ مقعدي خلاف المعاصرين الأدباء .
منتصف التسعينات .
أحبك الله .
سعيدٌ بك، كلي شكر
الكتابة تخرج الغائبين من صدورنا.
الشكر موصول يا أخي. أهلًا بك فيصل.
الاحترام.