الآن أسيرُ بك ، وحدكَ تدفعني إلى الخطو بينمَا تأبى قدمايّ ، أفر منكَ إليكَ .. لن آسى على أوراق الخريف وأقول أنها كانت تسقُط من عُمري ، يكفِي أن نَستمتِع برؤيتها تطاير مع نسمات هوانا.
عزيزي يا صاحب الظل الطويل.. إنني أعبر أيام ثقال لم تستطع قدماي حملها، ربما أحملها رغمًا عني ولكن هناك شيء ما ينتظرني بقارعة طريقي أو ربما شخص ما قد يحملها معي دون أن يمل ..