خذني إليك لطالما أنني في غنى بك عن الجميع خذني إليك ضاحكًا مسرورًا واقفًا دون إعوجاج بقامة تُشبه قامة الأشجار العتيقة في بلد خُرب خذني إليك هذا كل ما أُريد وأحتاج..
لم يكٌن صديقي القديم سيء أبدًا،ولا يمكن ان اتحدث عنٌه بـ كٌره،لأن يومًا ما كان هو الجزء الأيسر بِصدري،هو فقط أراد إخبارِي بطريقته أن لاشيء يندرج تحت مسمى الوفاء أو البقاء الأبدي.