إِحملُوا أسمَاؤكم وَ انصرفُوا
إِسحبو سَاعَاتكم مِن وَقتنا وَ إِنصرِفوا
آنَ أَن تَنصرفُوا وَ أَن تُقِيموا أَو تَموتُوا آينمَا شِئتُم
لَكن لَيس بَينَنا
فَخُذوا حِصتكم مِن دَمنا وَ انصَرفُوا
فَاخرُجوا مِن أَرضِنا .مِن بَرِّنا .مِن بَحرنا .مِن قَمحنا .مِن جُرحنا
فَاخرجُوا مِن مُفردات الذِّاكرَة .
"لَقد جِئتكم ٱليَوم ..بِغُصن ٱلزّيتون مَع بُندقية ٱلثّائر .فََلا تُسقطو ٱلغُصن ٱلأَخضَر مِن يَدي"
رَمَونِي بالحِجَارة فَجمعتُها وَ بَنَيتُ بَيتََا
* لَقد تَعلمنا أَن نَطِير فِي ٱلسَّماء كَالطّيور
وَ تَعلّمنا أَن نَسبح فِي ٱلمَاء كالأَسمَاك
لَكننا لَم نَتعلّم كَيفَ نَمشي عَلى ٱلارض كَالإِنسَان
ـــــــــــــــــــــــــــ
عَلَى هَذه ٱلأرض مَا يَستحقّ ٱلحياة
أُمهاتٌ يَقفنَ عَلى خَيط نَاي
وَ خَوفُ ٱلغُزَاة مِن ٱلذِّكريَات
سَاعات ٱلشّمس فَي السِّجن
وِ هُتافات شَعبٍ لِمن يَصعَدون إِلَى حَتفهم بَاسِمين
وَ خَوفُ ٱلطّغاة مِن ٱلأغنِيّات
كَانَت تُسمى فِلَسطِين
صَارت تُسمّى فِلَسطِين
أُمنياتِي آمَاني طِفلِِ حَملَ صَلاةً في قَلبه و حَجراً فِي يَده
وَاقفًا بِبَسالة فِي وَجه وابِلِ ٱلغَاز و ٱلرَّصاص .ٱلطُّغاة و الدَّبابات
سَيدتي (فلسطين) أَستحق لأنَّكي سَيدتِي .أستحِق آلحَياة
قال أحد المتزوجين: المرأة "كالحذاء" يستطيع الرجل أن يغيره ويبدله متى وجد المقاس المناسب له،
فنظر الحاضرون إلى رجل "حكيم" كان بين الجالسين وسألوه: ما رأيك لهذا الكلام
فقال: ما يقوله الرجل "صحيح" تماما!!
فالمرأة "كالحذاء" في نظر من يرى نفسه "قدما"!
وهي "كالتاج" في نظر من يرى نفسه "ملكا"!
فلا تلوموا المتحدث بل أعرفوا كيف ينظر إلى "نفسه"! .
غَآضِب..
كُلنا تَربَّينا آمَام ٱلتلفآزِ لِنؤمِن أنّنَا ذَات يَوم سَنصبِح مِيليونيرَات وَ نُجوم سِينما وَ مُغنيين كِبار.لَكنّنا لمْ نُصبح، بَدأنا نُدرك هَذه ٱلحَقيقة بِبطئ وَ نَحن نَاقِمون جدََا جدًا
إِذ لَم يَنقرِض ٱلجَهل مِن بُلدانِنا فَسيأتَي ٱلسُّياح لِيتفَرجُو عَلينا بَدل الآثار
*اِ قتباس لِ #مَِحفووظ
مَا آحلاَها أيَّام يَا جَدي !
آذكُر عَندما كُنتَ تُخبِرني أُقصُوصَآتِك. كُنت آضحكُ بِلا هَوادة .حَتى وَ إن كُنت قَد سَمعتها مُسبقََا مِرارًا وُ مِرارََا.
. i miss u pa