مَاذَا تَتَوَقَّع أن تَكُونَ نِهَايَةُ هَذا الطَّرِيق؟! 🤔💁🏽♀️
جوهر الحياة يكمن في استثمار المقدمات لبناء النهايات، وليس في ترقب خواتيم الأمور بقراءة سطحية لبداياتها، فيتشوه بذلك مفهوم البناء ويرتفع سقف التوقعات المفرغة من طعم الحقيقة، حينها يطفوا اللاتوازن على السطح، وتنتشر الإسقاطات على تنوعها، وأشهرها “ألم أقل لك أول مرة..”، فتكون بذلك جدارا سميكا يمنع من رؤية حقيقة الأمر ليكتفي بطلامية المواقف، فلا يكون حينها إلا كالذي يعلم نهاية الأمر منذ بدايته، ويأبى إلا أن يقتحم صرح التجربة بكل غرور.
عند كل أمر يواجهك، تعلم من أولئك الذين لا يتعلمون، اقتبس من جهلهم نور حكمتك، ومن سلبيتهم ضياء إيجابيتك، تعامل بالذكاء لا بالقوة..
اجعل من كل خاتمة مظلمة مقدمة بيضاء..
عند كل فكرة مظلمة تهمس بداخلك أن الأمر قد انتهى، أخبرها أنت الآخر بأن الفرج ينبلج من ثنايا الأزمات..
حينها ستكون مدينا لكل أمر طننته خاتمة يوما، وأخبرتك الأيام فيما بعد بأنه مقدمة جميلة لاستشراف المستقبل وحسن التوكل على الله
عند كل أمر يواجهك، تعلم من أولئك الذين لا يتعلمون، اقتبس من جهلهم نور حكمتك، ومن سلبيتهم ضياء إيجابيتك، تعامل بالذكاء لا بالقوة..
اجعل من كل خاتمة مظلمة مقدمة بيضاء..
عند كل فكرة مظلمة تهمس بداخلك أن الأمر قد انتهى، أخبرها أنت الآخر بأن الفرج ينبلج من ثنايا الأزمات..
حينها ستكون مدينا لكل أمر طننته خاتمة يوما، وأخبرتك الأيام فيما بعد بأنه مقدمة جميلة لاستشراف المستقبل وحسن التوكل على الله