ما مرَّ ذكرك إلا وابتسمت لهُ كأنك العيدُ والباقونَ أيامُ .. أو حام طيفُكَ إلا طرت أتبعهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ !
وَفُتِنْتُ.. بِماذا سَأكتُبُ يا تُرَى؟
وَأنا عَليكِ مِنَ الحُروفِ غَيورُ
لِيَكُنْ سُكوتي في هَواكِ طَريقَتي
فَالشِّعْرُ فِيكِ وإنْ عَلا مَبْتورُ
قَلْبي يُحِبُّكِ يا جَميعَ نِسائِهِ
هُوَ مُبْصِرٌ وفِيما سِواكِ ضَريرُ
وَأنا عَليكِ مِنَ الحُروفِ غَيورُ
لِيَكُنْ سُكوتي في هَواكِ طَريقَتي
فَالشِّعْرُ فِيكِ وإنْ عَلا مَبْتورُ
قَلْبي يُحِبُّكِ يا جَميعَ نِسائِهِ
هُوَ مُبْصِرٌ وفِيما سِواكِ ضَريرُ