- ما أبقاني على قيد الوجود حتى الآن والمقاومة، سوى فكرة أن الله ينظر لي، أن عينهُ عليّ، وأنه سيفعل شيئًا، سيرمي لي سلم طوارئ، طوق نجاة، لاأعلم! لكنهُ بالتأكيد يهتم لأمري، وهذه الفكرة تنجيني دائمًا...
خايف اقلها اني بحبها فاخسرها .. وخايف مقلهاش تروح مني .. مع ان والله مستعد اعمل علشانها اي حاجة بس خايف اوووي ان اقلها ??.. ايه الحل ان حياتي واقفة بسبب الموضوع ده وماليش نفس لأي حاجة ??
مفيش حاجه اسمها خايف! بتحبها زي ما بتقول روح البيت واتقدملها وكله نصيب في الأول والآخر ?