- أحاول أن لا أرتوي منكَ أبداً بل أريد التّعطشُ لحبّك لأسلتذَ بكل رشفةٍ منك .*
- ينقسِم ما بداخِلنا شطراً تلوَ الآخر و لكن تبقى الخلّية الواحدة هِي الأصل .*
- تفقَد الحَياة لتُسرقَ عنوةً فحسبي الله على سارِقيها .*
- أن تَستخيرَ الله لأجلِ صديق، و ترى في رفقتهِ جنّةً خضراء *شعورٌ لذيذ*.
- تلكَ الآه تصرُخ بألمٍ موجع فعندما نشتاق و يُمزقنا الكِبرياء بل يؤذينا البوح خوفاً من ردودِ فعلِ محطمَة ?.
- تحدثتُ كثيرًا حتى غَدت ال (الواو) جسرَ الوصل بينَ القريبِ و البَعيد.
- هل سأكونُ يوماً كما أردتُه؛ ربّما هنالكَ ما يصنع جداراً حاجزاً بيننا *تضحك*.
- كان من الممكن أن أتحدث إليك في هذا الوقت بدلاً من أن أرغم نفسي على مشاهدة فلم، ردعاً لبشاعة الوحده ولكن الفراغ بداخلي أكبر من المسافة بيننا.
أولئك الحُثالة يتنقلون بينَ هذِه و تلك بئساً لهُم *تتفلُ عليهم*.
أيُّ خيارٍ هو أنت يا من تقرأ ؟