في الاثنين بس من رأيي الحب دائماً يجي بعدم الاجبار لما اثنين فعلاً يختارون بعض مو بعد الزواج اجبر نفسي احبه لان مافي خيار الا هو.. بس ماننكر ان في زواج تقليدي نجح
مرحباً ، لا ادري يا الله إن كنت تُحب ان ألقي تحية عليك كتحية " مرحباً " لكنني سأستمر بذلك للنهاية ، فأنا أخاطبك كأقرب شيء عرفته في الوجود.. اللهي لن ترى في حديثي اَي تكلف و إتقان ، أنا هشة اكثر من اللازم و ضعيفة للحد الذي يجعلني غير قادرة على نسج الكلمات التي تليق بجلالك.. لكنني متأكدة أنك لن تغضب بسبب هذا.! بدايةً ، أنا أحبك أكثر من أي شيء آخر او بمعنى مختلف .. أنا لا أُحِب غيرك ! سيسخر مني البعض مدعياً أن الله لا يحب الا من يطيعه في كل الأمور لكنني حقاً أشعر بحبك لي .. رغم زلاتي و عثراتي التي لا تليق بوجهك الكريم ، اللهي إن كنت لا ترى هذا فسأخبرك : أنا خائفة جداً من ماذا لا ادري ، لكنني حقاً خائفة و اتوقع ان الموضوع يتعلق بك رغم الأمان التي تحيطني به ! لكن كيف ذلك ؟ لا بد أنني أضفت بعض الغموض لشعوري! اللهي أنا خائفة من كل الاشياء ، الا منك هذا ما اقصده بالامان الذي تحيطني به.. الأمان انت ، و الخوف هم ! اعتقد انني فسرت شعوري الان .. و الان ارجوك اللهي كما ارجوك كل لحظة و في كل انكسار ، ارجوك ان تُحيطني بك دوماً أن تبقى تحتفظ بحبك لي مهما اخطأت و أن تستقبل توبتي في كل مرة اعود لك فيها باكية ، ارجوك أن تبقى كما انت كذلك و تسامحني إن تلفظت بما لا يليق بك في ثنايا هذا النص الهزيل .. ارجوك ان تبقى تحبّني كما أُحبك 💛