ו| عُدي يا عُدي، أفصِح :
كتبت على بابي دع نفاقك خارجاً وادخل فلم يزرني أحد ! وقد حدث بأنني اوصدت ابوابي جيداً، ما عدت افضل القرب المفرط ممن يحاولون انتهاك جدران حياتي لتلويثها باسم الاهتمام الزائف، فالوحدة مُمّلة لكنّها أكثر إنصافاً من ضجيجْ يَمتلئْ [نِفاقاً] أنا الآن اعاني من شح الاصدقاء ايضاً، وقلة المقربين!!
أنا لا اكره أحدًا حتى أصدقائي وأقاربي الذين خذلوني لازلت أحُبهم، لكني لا أستطيع تقبُلهم بجواري مرة أخرى .. ما عدت املك القدرة الكافية على مواساة هذا وذاك، كل ما في الامر بأنني افسح الطريق لهم حتى يرحلوا بصمتٍ وابتسامة!! لا افضل القرب المفرط من احد، وما ان شعرت بذلك ابتعدت !! لأخطّ حدودي من جديد!! لا اؤمن بمعادلة الفرص، هنالك كرتٌ واحد لك، اما ان تحسن استخدامه او لتنصرف عني ارجوك. نعم ,انا اعيش في مرحلة اللامبالاة والاكتفاء الذاتي،تلك المرحلة التي نغربل بها محيطنا الى ان نكتفي بارواح جميلة تمنحنا السعادة والايجابية فقط بعيداً عن الاجواء الدرامية والنكد
انا الان اشعر بالحرية المطلقة،تمكنت من خلع تلك القيود الاجتماعية ،تمكنت ايضاً من اشباع نفسي بالقليل... لا ارغب في الكثير الزائف، يكفيني حقاً القليل من الحب والطمأنينة
لا يوجد أبشع و أقذر من شخص يضحك بوجهك و يصطنع محبّتك أمامك .ويذهب ليتحدّث عنك بالسوء أمام الآخرين مُحاولاً تشويه صورتك و انتقاص قدرك غافلاً عن قذارة نيّته .
أنا لا اكره أحدًا حتى أصدقائي وأقاربي الذين خذلوني لازلت أحُبهم، لكني لا أستطيع تقبُلهم بجواري مرة أخرى .. ما عدت املك القدرة الكافية على مواساة هذا وذاك، كل ما في الامر بأنني افسح الطريق لهم حتى يرحلوا بصمتٍ وابتسامة!! لا افضل القرب المفرط من احد، وما ان شعرت بذلك ابتعدت !! لأخطّ حدودي من جديد!! لا اؤمن بمعادلة الفرص، هنالك كرتٌ واحد لك، اما ان تحسن استخدامه او لتنصرف عني ارجوك. نعم ,انا اعيش في مرحلة اللامبالاة والاكتفاء الذاتي،تلك المرحلة التي نغربل بها محيطنا الى ان نكتفي بارواح جميلة تمنحنا السعادة والايجابية فقط بعيداً عن الاجواء الدرامية والنكد
انا الان اشعر بالحرية المطلقة،تمكنت من خلع تلك القيود الاجتماعية ،تمكنت ايضاً من اشباع نفسي بالقليل... لا ارغب في الكثير الزائف، يكفيني حقاً القليل من الحب والطمأنينة
لا يوجد أبشع و أقذر من شخص يضحك بوجهك و يصطنع محبّتك أمامك .ويذهب ليتحدّث عنك بالسوء أمام الآخرين مُحاولاً تشويه صورتك و انتقاص قدرك غافلاً عن قذارة نيّته .