@Qawum

هاني عبد الله

قاعدة أقول الكفار عندهم كل حاجه ،اباحوا لنفسهم كل شيء ،ميسي وغيره عنده 35سنة وعنده كل الفلوس دي وناس تانيه فقيرة مش لاقيه تاكل وبعدين أقول مهما عاشوا هيجي يوم ويموتوا ولن تغني عنهم أموالهم ولا شهرتهم حاجه وأول غمسه في جهنم هتنسيهم كل ده كأني بصبر نفسي:)

كأنّك؟ ما دي الحقيقة فعلًا، ودي مش حياة الخالية من الإيمان بالله ومعرفته!
دي البهيمية الصرفة اللي الإنسان بيعيش فيها بحواسه وللتو واللحظة بس. الإنسان هناك مش عارف هو عايش لإيه: مين خلقني؟ وليه؟ وإيه اللي بعد الموت؟ ومستبدّ به القلق، وبيهرب من أسئلته الوجودية في الجنس والمخدر..ات والخمور، والاستهلاك؛ وبيحاول يشوف أي معنى وضعي/أرضي للحياة،ومفيش معنى هيسدّ مسدّ العبودية لله!
الإنسان مفطور على التديّن؛ ومهما صال وجال فحاجاته الروحية هتفضل مصدر قلق مالم يشبعها بالعبادة ومعرفة الله.
وحوار أباحوا لنفسهم ده مش حاجة حلوة؛ ولا نموذج يخلي الواحد يشتهيه إطلاقًا!
الخنزير مثلًا لم أرغب في أكله أبدًا!
منا عندي اللحوم الأطايب من شتى الصنوف والألوان!
وكذا الخمر، لم يخطر لي على بال في يوم أن أقربها فضلًا عن تذوقها!
وعندي من المشروبات ذات نكهات عديدة وألذ؛ ولن تسكّر عقلي وتُدخلني في زمرة المجانين، والإسلام يتفهم حاجات الجسد ويتقبلها؛ لأنّ النفس بما عليه من تركيب ابتلائي لابدّ لها ممّا يوازي المحرّم ويكثره من المباح الطاهر ليقوم بحاجة الفطرة الإنسانية: { ويُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ ويُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ } {الأعراف:157}
وأحلّ الله البيع وحرّم الربا، وهكذا هتلاقي كل مُحرّم قصاده ويوازيه ويكثره مباح أخلاقي يسدّ حاجة الفطرة الإنسانية ( النفسية/الجسدية ) ويتكفّل بها!
وعندهم فقر زيّك تمام. ولو قصدك بالكفّار " الغرب " فده آه. عندهم. لكن اللي عندهم من ثمرات نهب شعوب الأرض سواء بالاستعمار العسكري اللي انتهى ظاهريًا، أو الاقتصادي المستمر إلى الآن، ثم التداول السلمي للسلطة. مع وفرة في الماء وخصوبة الأرض. والتقدم المادي والجنة الأرضية هي في حقيقتها طريق موصل إلى جحيم أبدي. فكرة إن الحضارة غاية لذاتها؛ وإنها اليوتوبيا على الأرض ملهاش لازمة. الحضارة في الإسلام وسيلة تعينك على تحقيق الغاية من الوجود:
معرفة الله وعبادته، وتنوير الأرض بمنهجه!
أما باقي الكفّار فهما محسوبين على العالم التالت. الأرجنتين اللي أخدت الكأس متفرقش كتير عن حال بلادنا المنكوبة وعانت من الإنقلابات؛ وكانت مستعمرة إسبانية، وأغلب شعبها من البيض من ذوي الأصول الأوروبية، ونسبة قليلة من السكّان الأصليين اللي نجت من محبّة الكاثوليك. ده تمن بيدفعه العالم بسبب هزيمة الحضارة الإسلامية؛ وسقوط الأندلس، وقيام الغرب بغزو الأمريكتين واستراليا وغيره!
يعني أمريكا ونظامها العالمي الحالي أثر من آثار سقوط الأندلس! :)
وزي ما ميسي عنده، ففيه في المسلمين عندهم عادي، وفيه دول حقّقت رخاء اقتصادي. وأهم نعمة تحمدي ربّك عليها إنك اتولدتي مسلمة!
منحة وصلتك بغير كدّ أو تعب أو فضل منك، وعرفتِ الحقيقة اللي غيرك تعب علشان يلاقيها، والبيئة مؤثر آه، ولكن مش عائق. بدليل ناس اتولدت كفّار وأسلموا؛ والعكس!
ثم إيه فايدة امتلاك مال قارون مع متاع قليل في الدنيا وعذاب بيئس أبد الآبدين في الآخرة؟ إيه فايدة حياة هعيشها هكون عبد فيها لأحقر ما في السماوات والأرض؟ إيه فايدة حياة أكون عبد فيها للأشياء كل الأشياء؟ ولا حاجة!
أنتِ محتاجة تجددّي معرفتك بالله، وتصوراتك عن الحياة، ومدارسة القرآن علشان ماتفتنيش نفسك في الفاضي.هنا كبسولة سريعة. اقرئي ده بتركيز عن التقدم والتأخر، والحضارة بينا وبينهم، وآفة تأخرنا الاستبداد:
.
https://www.facebook.com/100009277988172/posts/pfbid0cHi6SL4RwThCTVnnrC5BzsLhV6SxRHCE1PRhD35NKR71vNdnc7h9AS87EFnd142tl/
.
وهنا أجوبة سابقة هتضبط تصوراتك، وفي نهايته كتب اقرئيها:
https://justpaste.it/de98g

+ 1 💬 message

read all

❤️ Likes
show all
mohamedragab59345’s Profile Photo esraaabdelrahman992000’s Profile Photo Mariammuhammad641’s Profile Photo amandamob40’s Profile Photo airo1921’s Profile Photo

Latest answers from هاني عبد الله

هل اني عايزة الشخص اللي ارتبط بيه يكون متدين ظاهريا زي(تقديره للصلاةوعدم التساهل انها تعدي لأي ظرف أو على الأقل يشيل همها،ميحضرش أفراح مختلطة، ميتساهلش ف التعامل والسلام على النساء)علشان أطمن على تقواه الحقيقية، شيء تمام ولا بصعب الدنيا مع العلم ان مفيش حد كدة ف محيطي القريب، لكن بنزل أماكن أهلها كد

تمام. ده التديّن اللازم توفره، وبتقيمي الشخص ككل بجانب طباعه؛ لأن مش شرط التدين بس يكون كفيل بتجويد الحياة وجعلها أكثر أخلاقية، ويبقى متوافق معاكِ على نفس الأرضية. الطباع كذلك. فيه ناس متدينة وعندها طباع منفرة عادي. فلازم التركيبة على بعضها. وممكن يحصل بس تنازل في مسألة الأفراح - ده في حالة كان تمام في الباقي وطباعه واللي هتحتاج للتيقن مع المعاملة عن قرب في خطوبة - لكونها غالبة مع الجهل بالدين وتآكل مرجعيات الناس الأخلاقية، وغياب - قلة - المؤسسات على الأرض اللي تترجم منظومتهم الأخلاقية، والشوارع نفسها تحولت إلى مسرح، وساحة استعراض للأجساد. فمسألة غض البصر بقت محصلة بعضها؛ إلا نقطة الاختلاط، وهي منها الجائز، ومنها المحرم، زي صيغة الأفراح في معظمها: بنات متبرجة، ورقص، وفئة من الآباء رافعين قرونهم. فدي ممكن يحصل فيها تنازل، طالما حضوره على قدر التهنئة، ومفيش تفاعل كبير فيها. وكده كده فترة الخطوبة يفترض أنها فترة تعارف وتقييم، وتأهيل وتجديد المعاني. قرارك عامة تقبلي برأيي أو لأ.
برضه حاولي توثقي علاقاتك مع بنات من الأماكن دي، ممكن ده يوفرلك ترشيح كويس. احتفظي بالرابط وعرفيني:
https://justpaste.it/c5qeo

View more

√√

متفهم مقصدك، لكن متكبريش الموضوع. مهما كان فوصفه هيظل مش دقيق، وهيقول كلام عام. وبننخلي في حسباتنا أسوأ الاحتمالات، وبنشوف هنحتويها إزاي. يعني بكلمة بسيطة مينفعش تطلع أسرار البيوت، وهكذا.
وبرضه الموضوع مش ذنبك.

ممن تأخذون الفتوى؟

MariamMourad’s Profile Photoمريم مراد
التقليد بمعرفة الحد الأدنى، بالكتب المعاصرة المختصرة، بداية بكتاب : فقه السنة للشيخ سيد سابق، وكذا عبر البحث بنفسي في المواقع الفقهية، ولئن عجزت عن استيفاء المسألة، ولم أحر لها جوابًا، فالسؤال المباشر لأي متصدر للفتوى، وأعلم عنه العلم والتقوى. وهنا فائدة امتلاك بعض الثقافة- المعرفة الدينية؛ لأنها ستترجم في تجويد الاختيار، والوقوف على أرضية ما مع المفتي، فلا أرهقه، ولا أشتّت نفسي.

الشباب من أسباب انتشار التبرج تخيل معايا لو كل راجل مسلم يدور على مُنتقبة أو مختمرة عشان يتجوزها .. عمرك كنت هتلاقي متبرجة؟ مستحيل .. هيخافوا يعنسوا ولكن دلوقتي تلاقي الشاب بيدور على المتبرجة أصلًا أو يختارها لجمالها ومش فارق معاه لبسها فبقت البنات تتفنَّن في إظهار جمالها فاظفر بذات الدين تربت يداك

مش صح، وده سبب هامشي جدًا مش مركزي، ومع فئة قليلة جدا إن وجد. والمختمرات والمنتقبات فيهن متبرجات برضه بدركة ما ( مكياجات، ولبس موّضح جغرافيا الجسد ومعالمه الأنثوية )؛ وبأدنى تفكير:
هتلاقي أن الشباب أنفسهم مش درجة واحدة في التدين، فهو مسلم، وهي مسلمة، لكن عندهم تقصير، وفيه عادي بياخد خطوة أولية بناء على جمال الجسد، والظاهرة تفاصيله مع التبرج. فحتة كل الشباب دي بعيدة؛ لأن المجتمع والواقع فيه كلّ شيء! فيه اللي بيدور على الملتزمة بمواصفات الحجاب، سواء اكتفت بطرحة - خمار، ومنظومة زي محتشمة، أو منتقبة. فيه اللي بيدوّر على اللي ماشية على الموضة، سواء كانت محجبة - بقايا حجاب - حجاب رأسمالي ( لبس ضيق، مكياجات )؛ واللي بيمزج ما بين القيم والأخلاق الإسلامية، وقيم السوق الاستهلاكية من تربون، وسبانش، وبندانة، وده منتشر في الطبقة الوسطى اللي متأرجحة ما بين الثقافة الإسلامية والثقافة الغربية بسبب عقدة النقص الحضارية؛ واللي بتلاقي فيها نوع من التعالي على الثقافة الناظمة للمجتمع، ثقافة الشعب يعني. أو مش محجبة من أساسه، وده منتشر أكتر في مجتمع ايجبت، واللي نمط حياتهم في الغالب محاكاة لنمط المعيشة الغربي، معاك جغرافيًا على الخريطة، لكن بيفارقك ويتجاوزك ثقافيًا بوهم اليوتوبيا؛ وعيش الحلم الأمريكي. لكن لا يزال الأغلب على فطرته، وبيدوّر على المحتشمة.
فده كلام سطحي جدا معذرة، وفيه نفس التعالي بالطاعة.
والتبرج له أسباب مركبة، منها حضارية وثقافية عالمية :
- غياب المعنى الصلب من الحياة بعد العلمنة، بعد تفكيك بنية المجتمعات التقليدية في الغرب واللي قامت على الدين، وبناء مجتمعات علمانية - لادينية، معنى حياتها قايم على مركزية الإنسان.
- الفردانية، بتمثل كل فرد لمعنى وسردية صغيرة يتمركز حواليها، بدل سردية كبرى ناظمة للمجتمع ككل. يعني بدل الحجاب والحياء، بتلاقي في الموضة - التبرج والبيرسنيج، معنى يميزها عن الغير، وتبقى مختلفة؛ وتنضم لقطيع تاني.
- عدمية ما بعد الحداثة، وفقدان المعايير الصلبة النخبوية عن الجمال وغيره، واللي فتحت الباب أمام عبثياتها كالأزياء المقطعة بتاعت المتسولين، والبهتانة - ديرتي -؛ وغيرها من اللي بتتفنن في عرض تضاريس الجسد الأنثوي.
- الثورة الجنسية لماركوز، اللي أثّرت على تعاظم النظرة للجسد والشهوات، وده بدوره انعكس على الملابس، وتعظيم دور الإغراء.
- الرأسمالية وتفّننها في اختراع سلع عبثية بالموضة.
- النسوية بعد ما الرأسمالية ضحكت على المرأة، ودعمت خروجها من البيت كعمالة أرخص من الرجال - لضرب الحركات العمالية -، علشان تنفي عنها وصم الاعتمادية، وخلتها تدور في الاستهلاك.
- سبب غيبي: إبليس ووسوسة الشياطين!
مجتمعية خاصة:
- الحرب على التدين والحجاب من الأنظمة العلمانية، لأنه بيمثل هوية ( الإسلام )؛ والعلمنة بترفض أي مرجعية تنظم المجتمع غيرها. والأسماء معروفة اللي مهووسة بالحجاب، وكل شوية بتشغب عليه.
- غياب دور الأب وغيرته في نصح بنته، وتوجيهها، وملاحظتها.
- كتير من اللي بيصمموا أزياء نسائية، مرجعيتهم هلامية؛ وده من آثار العلمنة والعولمة.
- تشجيع بعض الأمهات بناتهن على التبرج، علشان تتجوز!
- ترك تزكية النفس، والصحبة السوء.
- تغيّر المجتمع تأثرًا بالثقافة الغربية من فردانية ونسوية،.. إلخ؛ وخروج البنات إلى العمل - الوظيفة، تم ترجمته مع كثيرات في شراهة الاستهلاك والتبرج.
نصيحة: التزامك مش شطارة منك. أول آخر ده توفيق إلهي، وكتير كان بيتعالى بالطاعة وانقلب حاله. حاولي تشتغلي على تزكية قلبك وتعزيز ثقافتك، الاقتراحات هنا:
https://justpaste.it/dccy3

View more

هي دعوات المسلمين دول كلهم لغزة مش بتتحق ليه وايه الحكمه من تأخير الاستجابة لو احنا بندعي في شئ مينفعش يتأخر طول ما القتل شغال والا تحقيقه مالوش معني كده

اقرأ الإجابة هنا بتركيز، وابقي ارجع كّرر قراءتها في خلال اليوم أو اليومين الجايين؛ لأن فيه بعض الأفكار هربت مني، من بعد ما كانوا بيتعفرتوا قدامي، وهضيفها - إن شاء الله -:
https://justpaste.it/ec6y1

ليه اغلب البنات عندها مشكله في بيت العيله؟

- ارتفاع معدلات العلمنة ممثلة في الفردانية والتمركز حول الذات.
- التركيز على ظواهر بيوت العيلة السلبية، زي نموذج الحاجة فاطمة تعلبة - مسلسل الوتد -، وتقديم النسوية في نسخة شعبية بلدي، عن امرأة متسلطة حتى على أولادها الذكور، وبتقمعهم - بعد غياب الأب -؛ وسيطرتها على زوجاتهم، وكونها مركز الأسرة، ومفوضة بإعطاء صكوك المحبة والغفران، وإعطاء موافقتها على القرارات، ووجود نفسنة النسوان على بعض، واللي بتتحد معاها على الباقي، حتى لو بقت سيكا ليها، وغض الطرف عن مميزات بيت العيلة، وأن آه موجود ظواهر سلبية، لكن مش كل البيوت، ومتفاوتة من مكان للتاني، والوضوح من البداية ورسم الحدود، وجودة التواصل هيخفّف من سلبياتها، وهيعظّم من إيجابيتها:
https://ask.fm/Qawum/answers/175126269377
https://ask.fm/Qawum/answers/174662046401

كيف أتقبل ان عادي ممكن تحصل مشاكل بعيلتي او النسوان تفرق الاخوة او ينهار رابط العيلة ؟ انا عمري 20 و عيلتي كبيرة و عندنا احفاد و كناين و كل ما نمشي سنة لقدام بحس العيلة بتتفرق ، و بتوجع جدا و بضل ابكي و حزينة على الواقع الي وصلناله رغم انه كلنا بنحب بعض

بالاستحضارالدائم لكون أن الاختلافات : ولا يزالون مختلفين، والتفرّق، سواء التفرّق بالابتعاد وتآكل الروابط مع تغيّر نمط الحياة، أو الموت، سنّة من سنن الوجود، وأن الحياة ليست يوتوبيا خالية من أي منغّص، وكونها مفازة للتجاوز، والابتلاء. الحقيقة الوجودية دي لمّا تستحضريها هتهوّن عليكِ. مع الحفاظ على جودة التواصل، حتى لو افترقتم وبعدت المسافات.
ومسألة تفرّق العائلة الممتدة ( أسرة 3 أجيال: الأجداد، الأبناء، الأحفاد ) بقت واقع غالب، بسبب بعدين:
- ثقافي مع انتشار النزعة الفردانية،وثقافة الاستهلاك، والتنافس الشرس على الفرص.
- حضاري، بانتشار النمط المعماري المعبّر عن الفردانية؛ وده ممثّل في المدن الكبرى، بالأبراج، والمباني المصمّمة على استيعاب الأسر النووية ( أسرة من جيلين: الوالدن، والأبناء )؛ ومن ثم تفرض عليهم الفرقة والتفكك طوعًا على المدى البعيد.
ولو الأسر حافظت على نمط معماري يتوافق مع قيمها وثقافتها ويحقّق إنسانيتها أكتر، هنتجاوز المعضلة دي، مع خفض توقعاتها الاستهلاكية، وعدم التمركز حوالين المنفعة الفردية. لكن الأنظمة اللي بتحكمنا حريصة على تفكيك الأسرة الممتدة، لإضعاف اجتماع الشعب، وبدل ما يتمركز حوالين معان كبرى ( الدين، الأسرة الكبرى )، لأ، هنخليه بيفكّر في نفسه بس، ويقدمها على ما سواها، ويؤطر تطلعاته بالعيش في الكمبوندات - الغيوتهات - المنعزلة، والمدن الحديثة الفردانية - العلمانية، والاستهلاك، واللهث وراء الفرص. والسياسة المعمارية دي، منتشرة في مصر السيسي حاليًا، مع تقديم الوطنية كبديل لنظم الترابط المجتمعي في سلك واحد. والحقيقة قلّة قليلة في البنات - النساء حاليًا، هي اللي لسّه واخدة بالها من أهمية الدفء والترابط ده. مع الإقرار بوجود ظواهر سلبية في بيوت العيلة، ولكن يمكن مغالبتها، مع استحضار ميزاتها:
https://ask.fm/Qawum/answers/174697392321
https://ask.fm/Qawum/answers/174572855745
https://ask.fm/Qawum/answers/174973288897

View more

ايه الحل مع النوم اللي مبيجيش رغم انه هذيانه حاضر والمفروض الجسم والعقل مطحونين ومحتاجين راحة؟

التناوم، واستحضار تعب الجسد وكلاله، والبعد عن المشتتات. مفيش حل بلوري :)

Language: English