عَـلى لِــسان أب قيل لي ذات مرة ..... اتحب (خلفة البنات )؟ " فقلت ان رزقني الله بفتاةٍ فساكون في مشكلة حقيقيه ... فعندما أعود من العمل ستقول ..... أبي أتى .... أبي....... ستقفز حينها إلى حضني مباشرة .... دون إي استاذان .... وعندما استيقظ في الصباح الباكر أجدها فوق راسي وهي تبكي .. تريد الفضفضه لوالدها على ما أظن ......ففي قلبها (جرح ليلى )قد حدث إثر علاقة مع صديقة لها أو ما شابه ....لن تستطيع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها ..... حسناً هي عند الأكل ستضع كل صنف أمام (سفرتي ) وتقول لي كل ؛....كل .... هذا طبيخي نعم ستجرب الطبيخ على ابيها ...... ولأن الأنثى تحب الاناقه فكلما اشترت ابنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشه لتحجب عني ...مباراة (برشلونة )وتقول بابا ...... ما رائيك .... حلو؟ ساقاطع المباراه فقط لافصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد ...... وبعد كل هذا ......!!! يأتي رجل ليطلب يدها.... وياخذها مني بقية العمر بالله عليكم قولو لي ..... كيف ساتمكن بالسماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها الصغيره النقيه البريئه؟ ......كيف ساتغلب على غصة قلبي لآسلم عليها قبل أن يذهب بها من بيتي؟......... شعور صعب جدا ان يحكي " فأنا..... مغرم بها قبل وجودها 💗
كنت بمرة قرٱت تجربة علميه بتحكي انهم حطو صفدع بمي و بلشو يسخنوها و كل شوي بتزيد حرارة المي وبكل مرة كان الضفدع ياقلم جسمه مع درجة الحرارة الجديدة بالرغم من انه الحرارة كانت بتزيد وكان في فرصة للضفدع انه ينط ويطلع من المي الا انه ضل ثابت بمكانه راضي بكل التغيير يلي بيٱذي فيه و قرر يضل بالمي لحتى المي وصلت للغليان و اتوفى الضفدع فيها ... علميا الضفدع بكل مرة كان يتاقلم مع درجة الحرارة كان يفقد جزء من طاقته لحتى وصل لمرحلة كان فاقد فيها كل طاقتو وماقدر يهرب وينقذ نفسه فمات وهو بيحاول يتاقلم وهالشي بنطبق ع بعضنا ، اديش بنحاول نتاقلم مع مزاجيتهم مع تصرفاتهم مع كل كلمة بحكوها وبيجرحونا ع امل رح يجي يوم و نتعود وبنموت واحنا بنحاول خوف من انه نفقدهم يمكن او خوف من انه نضل لحالنا بدونهم خوف من الوحدة او احيانا احيانا حفاظ عالعشرة بس المهم بعمرك ماتحاول تتاقلم مع وضع رح يضرك ، انقذ حالك من البداية لاتعطي فرص لاتقول رح اتعود ! لاتقتل حالك متل هالضفدع ✌ لاتخلي طاقتك تخلص وتموت داخليا ماتكون غبي
لما يوجعك سن من أسنانك ، من كثر الوجع بتصير بدك تخلعه !!!و لما تخلعه لا شعورياً بضل لسانك طول الوقت يروح على هداك الفراغ اللي تركه السن مع إنه ما عم يوجعك !!!خلعك للسن ما بعني إنه ما رح يترك فراغ ، أو إنك ما رح تفتقده ، بس رح تتعود على هالفراغ ، مع إنه هالإعتياد رح ياخد من وقتك كثير ..بتجيك أوقات كثير بتزعل و بتصير تفكر ، عنجد كان لازم أخلعه ؟؟!!! بعدين بتقول طبعاً لازم لإنه كان يسببلي وجع كبير !!و هيك ببعض المواقف لازم تتخلى عن أمور أو أشخاص و تكمل حياتك بلاهم ..رغم إنهم كانوا بيوم مصدر سعادتك وفرحتك ، و صح رح يتركوا فراغ بقلبك ، بس بكفي إنهم ما عادوا يوجعوك 💔 👌🏻 اللهم اصرف عنا شر ما قضيت
رجع الملك إلى قصره في ليلة شديدة البرودة، ورأى حارسًا عجوزًا واقفًا بملابس رقيقة. فاقترب منه الملك وسأله: ألا تشعر بالبرد؟ ردّ الحارس: بلى أشعر بالبرد، ولكنّي لا أملك لباساً دافئاٍ، ولا مناص لي من تحمّل البرد. فقال له الملك: سأدخل القصر الآن وأطلب من أحد خدمي أن يأتيك بلباس دافئ. فرح الحارس بوعد الملك، ولكن ما إن دخل الملكُ قصره حتى نسي وعده.وفي الصباح كان الحارس العجوز قد فارق الحياة وإلى جانبه ورقةٌ كتب عليها بخط مرتجف: "أيّها الملك، كنت أتحمّل البرد كل ليلة صامدًا، ولكن وعدك لي بالملابس الدافئة سلب منّي قوّتي وقتلني". """""""" وعودك للآخرين قد تعني لهم أكثر مما تتصوّر .. فلا تخلف وعدًا .. فأنت لا تدري ما تهدم بذلك .
أخ دخل على أخته في البيت وهي جالسة على الكرسي ووضع يده على عينيها وقال لها : من هو الأقوى قالت له : انا سألها للمرة الثانية من هو الأقوى قالت له : أنا ثم سألها للمرة الثالثة من هو الأقوى قالت له : أنا زعل الأخ وذهب بإتجاه الباب للخروج ثم إلتفت نحوها وقال لها : من هو الأقوى بنبرة حزن ونرفزة قالت له : أنت قال لها وهو مستغرب لماذا كنت تقولين لي أنك الأقوى قالت له : لأنك كنت واقف في ظهري ويدك على كتفي ساندني .....لكنك عندما ذهبت أصبحت ضعيفة بدونك