" مفيش حد مبيغلطش " من أهم المفاهيم اللي لازم توصل لكل واحد فينا و تكون عنصر أساسي في حواره مع ذاته .. طبعا مش عشان تبقي مبرر لتكرار للغلط إنما عشان تكون ضامن لخروج الانسان من دايرة جلد الذات و تأنيبها بشكل قهري او انتقامي ! فمأساة ، الانسان اللي بيتحصر في غلطاته القديمة ! يفضل يعيد في تفاصيلها و يوبخ نفسه أنه ازاي معلمش كذا مكان كذا ؟! يألف مبررات و تفسيرات مزيفة عشان يمحي الغلط ده عن نفسه ... يكرر المشهد في دماغه فوق المليار مرة متخيل ان يمكن في مرة يلاقي سيناريو يطلع فيه صح ! و الحقيقة إن مش مطلوب منه انه يبقي صح .. إنما المطلوب منه الأكتر من مجرد الإعتراف بالغلطات .. و هو الإمتنان ليها ! فأهم خطوة في التصالح مع الذات هي إن الانسان يكون ممتن لإخفاقاته و إخطاءه .. اه أنا غلطت ، بس شاكر للغلطة دي ! أصل الغلطة دي انا .. الغلطة دي حقيقتي .. حقيقتي اللي طلعت للنور و كشفت لي نفسها تحت الاختبار .. نقلتني لمستوي وعي أعلي .. خليتني أعرف عيب موجود فيا هشتغل عليه .. ساعدتني إني أطمح أبقي حد افضل ميعيدش الحاجة اللي ضايقته دي تاني .. بدل ما كانت تفضل في الضلمة بتكبر جوايا و تطلع في ظرف أصعب او شكل أعنف .. فتعامل الانسان مع أخطاءه أو ماضيه عموماً مؤشر مهم في نضوجه النفسي .. يا إما يتحبس في دايره الإنكار المفرغة في مقابل وهم التعالي و الأنانيه .. أو يعدي و يتجاوز بالإعتراف و تقدير ضعفاته الانسانية في مقابل إدراك صورة ذاتيه أشمل و واقع أعمق ..
إن أسوأ ما يصيب المرء هو فقدان الطاقة إتجاه الأشياء التي سعى للحصول عليها ، فقدان الطاقة في التحدث مع الأشخاص المقربون لقلبه ، فقدان الطاقة للمناقشات والمحادثات الطويلة ، العتاب واللوم على الأشياء التي تزعجه وتثير غضبه ، وفقدان الطاقة حتى على التعبير عن المشاعر الجميلة كـ الأمتنان والحب ..في الغالب هو لا يقصد العزلة أو تجنب الناس في الغالب تأتي فترات على كل شخص حتى إيماء رأسه جهدًا قد لا يتحمله .
إنها واحدة من أقسى نوبات الحزن، أن تكون صامتًا تمامًا ، لا أقصد أن تنعزل عن الناس، أو تتجنب الحديث مع أحد ، هناك صمت آخر ، هو ذاك الذي يجعلك تتحدث مع الجميع عن تفاصيل حياتهم العادية ، تسمع بـاهتمام أوجاعهم ومتاعبهم في الحياة ، تقدم النصائح وترشدهم إلى الطريق الذي تراه صحيحًا ، تهوّن مأساتهم ، وتخفف عنهم أثقالهم، لكنك صامت أمام نفسك ، لا تقدر على الحديث معها ، تخشى مواجهتها ، تخاف الهدوء الذي يسمح لك بالاختلاء بها ، والتفكير في أمر حياتك التي تنهار تدريجيًا ، كل الأوجاع التي بداخلك تزداد ، ورغبتك في الحياة تنعدم رويدًا رويدًا ، والشغف اختفى تمامًا من حياتك ، لكنك تواصل مهامك اليومية ؛ لأنك تعرف أن الحياة لا تنتظرك ، تجبَر على الصمت لإيمانك أن ما بداخلك لن يستوعبه ، لن يقدره ، لن يفهمه أحد ، لا جدوى من الكلام ، لا جدوى من المناقشات ، لا جدوى حتى من البكاء ، وإيمانك أنك لن تسمع سوى صدى صوت صراخك يجعلك تكتم كل أصوات وأنين الحزن في صدرك . إنها واحدة من أقسى نوبات الحزن ، أن تكون في خصامٍ طويل مع نفسك ، وكأنك غريب عنها ، غريب جدًا عن نفسك.
اللهُم اجبر خاطري جبرًا أنت وليّه فإنه لايعجزك شيئً في الأرض ولا في السماء ، ربي أشرح صدري وأرح قلبي وأزح من قلبي كل خوف يسكنني وكل ضعف يكسرني وكل أمر يبكيني ، ولا تفجعني في مستقبلي ولا في نفسي ولا في باقيّ أهلي ولا تُعسر أمري وأفتح لي أبوابي المغلقه .
Be strong , be brave no matter what you're still the one who holds yourlife , It's okay to be hurt sometimes that is part of human nature , Suffer for no reason love without any hesitation , Life is just a movie and you're the star , Chase always your dreams , People could say lots of things against you at first you'll be feel lonely and feel so unloved , You gonna be hurt just by your own mind , Be kind and simple maybe they can't see your worth for now but maybe sooner , In the end of the day whatever they say today will still remain not just a comment anymore but a complement ?
نفسي أخد أجازة فعلًا ، القعدة في البيت مش أجازة ، حتى لو قاعدة بتفرج على التليفزيون برضو دماغي مشغولة ، دايمًا في حاجات شاغلاني ودايمًا في تفاصيل كتير بزيادة على اليوم الواحد وفي ارهاق كدا مستقر دايمًا في نفسي. يعني ساعات بحس إن عايزة كل حاجة تقف ، بس كل الحاجات تقف فعلًا مع بعضها ، وأنعم بشيء من اللاشيء، أو أسافر لا لدراسة ولا لشغل ولا للتفكير ولا حتى للانبساط ، بس عشان ممكن تبقى محاولة للانفصال عن أي حاجة ، وإن لم تتاح فرصة لحاجة زي كدا ف فعلًا الحمدلله على الحياة العادية ، بس حقيقي الواحد محتاج فترة ولو صغيرة بس تحصله كام حاجة جميلة جدًا قوية تهزه وتشحنه وتسعده فعلًا من كل قلبه.
نحن نسعد كثيرًا حينما نعلم أن الله يعلم النيَّات ، يعلم سلامة صدرك ، يعلم حبك للخير ، يعلم أن هذا الخطأ لا تقصده ، يعلم أن هذا الوضع الحرج الذي وقعت فيه لا تريده ، يعلم أن هذه الكلمة التي قلتها لم تكن تريد أن تقولها ، حينما تعلم أن الله يعلم حقيقة كل شي، هذا مما يسعدك وترتاح نفسك به .
المرأة هي جيشك الوحيد الذي سيدافع عنك أمام الجميع، أفضل من يشد بيدك قبل أن تغرق في المأساة، الوحيدة التي تستطيع إحتواء هزائمك بعد حربك الشرسة مع الحياة والوحيدة التي تعرف كيف تدعمك حتى تعود منتصرًا وكأنك لم تنهزم، المرأة أفضل شريك وأفضل حليف لك وأشرس وأخطر عدو ستواجهه، يمكنها مداوة كل أوجاعك القديمة، تعرف كيف تظهر أفضل ما فيك حتى تصبح رجل ناجح، ويمكنها تحطيم قلبك وتدمير حياتك، المزيج بين الحب حد الدفاع عنك أمام العالم حتى الرمق الأخير، البقاء بجوارك في أشد وأصعب ظروفك النفسية والأجتماعية، العطاء بلا مقابل، التضحية بكل ما تملك في سبيل الحب والود والحفاظ عليك، والسخط عليك حتى تجاهلك، تجاوزها السريع لك كأنك لم تكن، التخلي والرحيل عنك لأسباب مقنعة أو دون سبب يذكر، وحين تريد الأنتقام لا يمكن لأي شخص الوقوف أمامها..المرأة هي المزيج بين.. دفىء الأمهات ، قوة الكادحات والمكافحات الحالمات، أنوثة ورقة العاشقات، أمان وونس ودعم الأصدقاء..المرأة هي الكون .
Why don't we start using more of: -السلام عليكم -صباح الخير -شكراً -أتفضل أنت الأول -تسلم ايدك -إي الشياكة دي -براڤو عليك -هتعدي إن شاء الله -متقلقش -معلش أنا اسف -هدعيلكعن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله، لا يلقي لها بالًا، يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله، لا يلقي لها بالًا، يهوي بها في جهنم ))؛ رواه البخاري.