دعنا نسرح بخيال حرفك قليلاً .'*
ِ
َ
فـِي،يوم 2016/1/8
ذهب لِ صديقة قائلاً
لهُ رفيِقي ؛
فكـان يحادث نفسـهُ
اعاد مُنادته صغيري
أجاب متسرعاً مابك !
رد قائلاً قلبِي يؤذيني،
قال رفيقـهُ كيف لي ان
اأخذ حقـك ! من نبضُك
رد قائلاً؛ أُصمت،
سأوصيك بثلاثاً
أجاب؛ لك ماتُريد
قال الـأولى
أُوصيك بقلب احببته بشدة
فهـو عندما يبكِ سرق عافيتي
اوصِـيك بقلبها لا يؤذيه احداً
هي،بارده شعوراً حُبها جنوني
اُريدك ان ترعاها جيد بعدي.
رد قائلاً؛ انت اين ستذهب؟
أجاب؛ اُصمت فلم اُنهي،حديثي
فـأما،الثاني
فكن جميلاً غريباً لهُ
إساله هل نام جيداً
هل اكل جيد
كيف،كان يومه ايشعُر بألم.
فالثلاثه،اوصيك بها الفاً
أُمـي اخبرها انِي،كُنت
احُبها حباً جما قد،لا يحدث منه
اخبرها،باني بخيل بمشاعري لها
وقل لها كان يتمنى ان،يكون كريما،بالحُب معـكِ لكنه،قد فارق.
فـصمت
قال لهُ رفيقـهُ،
اأنت ي رفيقي ستفارق؟
أجاب؛ نعم
رد قائلاً؛ أين
نظر للأعلـى
تعجب رفيقهُ قال؛إقترب
فقترب' فحضنه حضنا،
عن الف عام
فهمس لهُ لا تتركني
فـأجاب؛ أنا بدَاخلك ي رفيقي،
طال الحُضن فالصمت كان اطول
اصبح لا يشعر بدقات قلب رفيقهُ
فدفعه عنهُ فـراهُ ميتا مبتسماً
قال؛ بأي حقاً تتركوني،وقد عاهدتني نبقى سوياً هل
اطلتُ وجودي بداخلك فمت من
همي ام كان يومُـك هذا،فلا سببا لهُ احقاً مُت بين قلبـي وانفاسي
اوصيتني ثلاثا فـكـنت ابكِ صمتاً
خوفاً من،يوم يأتي بلا همسك.
مات صديقي،فلا اسفاً على من سيغادر
لِـ رنـِيـم،سـيئة }
بُتـرت يد السّـارق،لست بحل
َ
فـِي،يوم 2016/1/8
ذهب لِ صديقة قائلاً
لهُ رفيِقي ؛
فكـان يحادث نفسـهُ
اعاد مُنادته صغيري
أجاب متسرعاً مابك !
رد قائلاً قلبِي يؤذيني،
قال رفيقـهُ كيف لي ان
اأخذ حقـك ! من نبضُك
رد قائلاً؛ أُصمت،
سأوصيك بثلاثاً
أجاب؛ لك ماتُريد
قال الـأولى
أُوصيك بقلب احببته بشدة
فهـو عندما يبكِ سرق عافيتي
اوصِـيك بقلبها لا يؤذيه احداً
هي،بارده شعوراً حُبها جنوني
اُريدك ان ترعاها جيد بعدي.
رد قائلاً؛ انت اين ستذهب؟
أجاب؛ اُصمت فلم اُنهي،حديثي
فـأما،الثاني
فكن جميلاً غريباً لهُ
إساله هل نام جيداً
هل اكل جيد
كيف،كان يومه ايشعُر بألم.
فالثلاثه،اوصيك بها الفاً
أُمـي اخبرها انِي،كُنت
احُبها حباً جما قد،لا يحدث منه
اخبرها،باني بخيل بمشاعري لها
وقل لها كان يتمنى ان،يكون كريما،بالحُب معـكِ لكنه،قد فارق.
فـصمت
قال لهُ رفيقـهُ،
اأنت ي رفيقي ستفارق؟
أجاب؛ نعم
رد قائلاً؛ أين
نظر للأعلـى
تعجب رفيقهُ قال؛إقترب
فقترب' فحضنه حضنا،
عن الف عام
فهمس لهُ لا تتركني
فـأجاب؛ أنا بدَاخلك ي رفيقي،
طال الحُضن فالصمت كان اطول
اصبح لا يشعر بدقات قلب رفيقهُ
فدفعه عنهُ فـراهُ ميتا مبتسماً
قال؛ بأي حقاً تتركوني،وقد عاهدتني نبقى سوياً هل
اطلتُ وجودي بداخلك فمت من
همي ام كان يومُـك هذا،فلا سببا لهُ احقاً مُت بين قلبـي وانفاسي
اوصيتني ثلاثا فـكـنت ابكِ صمتاً
خوفاً من،يوم يأتي بلا همسك.
مات صديقي،فلا اسفاً على من سيغادر
لِـ رنـِيـم،سـيئة }
بُتـرت يد السّـارق،لست بحل