@Rania1232

رانيا

❤️ Likes
show all
Hell_no12’s Profile Photo fiendish’s Profile Photo slofr77’s Profile Photo Tweet_1998_taghreedah’s Profile Photo mohamedsafwatelmery’s Profile Photo yasminkhaled0’s Profile Photo ebrahimmagde654’s Profile Photo mahmoudgamal1899’s Profile Photo rakanalabade’s Profile Photo
🔥 Rewards
show all
sasa672’s Profile Photo yazanzzzz’s Profile Photo mella_wahab’s Profile Photo slofr77’s Profile Photo eslamelghraz3’s Profile Photo alialy_93’s Profile Photo menamano750’s Profile Photo RaghadFada’s Profile Photo Samar_Elkamhawy’s Profile Photo

Latest answers from رانيا

-

cciicc_699’s Profile Photoمَطرح متأمِن خاف
يتقاسم عقلي فراغ قلبي، فيخبّؤه هنا و هناك و أنا أبحث عن سببٍ يدفعني للارتباط فلا أجد أحدًا فأهرب و أختبئ بين الغيوم في السماء، أتجاهل طرفات أمي عن الزواج و منشورات الآخرين بالعشرات و المئات، أتعجّب من كثرته كأنّه سلعةٌ فاتتني في موسم العروض و التنزيلات. لطالما تساءلتُ عن معنى الحب الحقيقيّ، لكنّني أتأمل ما بينَ أناملي الآن و أرى ما هو أجمل منه… صداقةٌ تغنيني عنه و عائلةٌ تُشبعني به منه.

aya370082’s Profile Photoآية شبراوي
كلّ يومٍ أُدرك أنّ الطفلةَ التي في داخلي لم تتعافى بعد، لا زالت مليئة بالجروح، تُحبُّ الحلوى و اللّعب بالدّمى و مسلسل أيروكا الكرتوني و تبكي حينما يحتجُّ عليها أحدٌ بصوتٍ مُرتفع. لا زالت تُحبُّ الوحدة و تخاطب نفسها و تغنّي بصوتٍ عالٍ عندما يصبح المنزل فارغًا. تلك الطفلة تسألني كلّ يومٍ مُرهقةً أسئلةً لا أعرف إجابتها، أسئلةً كََ "لما يؤذي الناس بعضهم بعضًا؟ و لما يتكلمون بألسنةٍ لا تُبالي بما تُوقع من ألم؟"

حديثُ ليلة:

yaramusmar’s Profile Photoيَارا ؛
في الصلاةِ على النبي و غيرها من الأذكار راحةً للقلوب و استشعارًا لحال المعبود، لطالما حرصتُ أن أقرأ أذكاري و قلبي حاضر فأنصدمُ كيف تجلسُ في قلبي الطمأنينة و الفرح و الأمان. كنتُ أتسائلُ كيف لكلماتٍ بسيطة أن تُهدّأ ضجيجًا يملأني و تُطفئ نيراني، فيُجيبُني لِساني بِـ …. الحمدُ للّه.

-

AliHazem_37’s Profile PhotoAli Hazem
بداخلي ألم، لا أعرف كيف ألمُّ شتاته. ألمٌ مُبعثر و ممزّق و طريقهُ مُظلم يصعبُ عليّ اكتشافه. يُحيطني من كلّ جانب و يرفعُ رأسي إكراهًا كي أراه، يُخبرني كم أخطأتُ حساباتي و كم أستحقّ الأسوأ. أنتظر أصداءً تُخبرني أن الأصوات التي في رأسي ليست على حقّ، أريدُ أن يخبرني أحدهم بأنّ الوقت مُلكي و أنّ الأمواج لن تتلاطم ضدّي هذه المرّة. أريدُ أن يأتي كلّ شيء …على ما يُرام.

+

cciicc_699’s Profile Photoمَطرح متأمِن خاف
أريد أن أقضي معكَ يومًا كاملاً، أُخبرك فيه عمّا حصل في الأعوام الماضية و كيف عبرَ الخريف خلالي مِرارًا و تشققت صخوري و أنا أنظر إلى جدرانك. أريد أن أخبرك عن الحمقى اللّذين يحاولون مغازلتي، و يبتعدون حينما لا أنبهر بكلامهم الخفيّ، لا يعلمون أنّ امرأةً جميلةً مثلي لا يرمش لها جفنٌ بكلامٍ لا يخاطب قلبها الوفي. يتأملونني كتمثالٍ في متحف، الأمر مزعج يا عزيزي فأنا لا أرى لمعةً تُريحني في أعينهم و لا حبًّا مُخلصًا كالقصائد و الأفلام، و أشعر بذلك الجوع في أنفسهم. جوعٌ ليس للحب ذاته، بل لرحلاته الترفيهية و متعته المؤقتة و هفواته اللّذيذة و رسائله النّصية الليليّة، جوعٌ ما أن يُشبَع، أعلمُ تمامًا أين سيكون بعدها قلبي و في أي مصحةٍ نفسيّة سأبدأ فيها بمعالجة نفسي. يريدون الاشتراك في خدمةٍ عاطفية، لا أعلم ما خطبهم؟

-

لازلتُ أبحثُ عن أبي…
أتساءل في أيِّ غيمةٍ يختبئ و لما توقّف عن محادثتي، ما زال اسمه على قائمتي و لكنّه لا يُجيب اتصالاتي، ما زلتُ أنتظر قدومه كلّ ليلة محمّلاً بكلّ ما تشتهيه نفسي، أنتظر أن يناديني لأجربَ طبقًا جديدًا قام بإعداده بكلِّ حبّ، أنتظر أن يستيقظ في الثلث الأخير من الليل ليخبرني أنّ السهر مضرٌّ للصحة و أن أهوّن عن نفسي و أذهب إلى النوم، ما زلتُ أضع كأسًا إضافيًّا من الشاي على المائدة و أنسى كؤوسًا من الماء على منضدته، أحرصُ على تركِ مقعده المفضّل خاليًّا و أضع جهاز التّحكم قربًا منه.
أنا أعرف تمامًا أين هو أبي، ولكنّني أخشى زيارتهُ حتى لا أُدرك حقيقة خسرانه.

+ 1 💬 message

read all

Space

Samar_Elkamhawy’s Profile PhotoSamar Elkamhawy
بعد أن تنتهي رحلة الألم و تهرب الدماء من الجسد و تجفّ الدموع تِباع حُزنٍ طويل، تبقى النّدوب التي استغرق شفاءُها العمر كلّه، و بعضَ الفُتات من ذكرياتٍ أحرقتُ ذاكرتي لأنتزعها. حينها يُصبح الطّريق أقلُّ اعوجاجًا، و الماضي أكثرَ وضوحًا، و أُدركُ أنّكَ جرحٌ عميقٌ لن يُشفى كُليًّا مهما فعلت و أنّكَ لم تكُن شخصًا سيّئًا-ليس بالكامل على الأقل- و أنّني لم أكن ملاكًا أو ضحيّة - ليس بالمجمل على الأقل-. كُلّ مافي الأمر أنّنا أسأنا للعِشرة قليلاً و اخترنا طريقًا خاطئًا بِكُلّ أرصفته، فضّلنا التجاهل و الكتمان على مواجهةٍ و مصارحةٍ كانت من حقّ كلينا. أستنتج من رحلتنا أننا ركبنا مركبًا مثقوبًا، فكيف يكون ذلك ذنبَ إحدانا بالله عليك؟ أنتَ شخصٌ جيّد و هذا أمرٌ كافٍ لِتُكمل طريقك بلا تمثيلِ أدوارٍ أو تحريف أحداثٍ و ها أنا أكتب صكّ غفرانك، و أُبرّئكَ من كل آلامي و أدعو اللّه أن يكتب لكلينا سعادةً منفصلة لا نلتقي فيها ولا نتقابل. اهٍ لو تعلم أنكَ ما زلتَ تأتيني بأشخاصٍ آخرين، لا يُشبهونك بتاتًا و لكنّني ما زلتُ أحملُكَ في كفّي و أحمل مرآتكَ في يدي الأُخرى فلا أرى غيرَك في غيرِك. أمرٌ بالغَ السوء المضطرب و مليئًا بأسئلةٍ لا أعرفُ إجاباتها، و لكنّني أملك إجابةً واحدة تُخفّف تشتّتي، إجابة تُرضيني قليلاً و تُرهقني أحيانًا، حاولتُ إنكارها و لكنّ صريخها يعلو نكراني، أُغلِّفُها لكي لا يراها الآخرين لكنّها تلمعُ قليلاً في عينيّ. إنها حقيقتي المُرّة الحلوة، قصّتي التي تعلوها كلمة "أُحبّك".

View more

-

yaramusmar’s Profile Photoيَارا ؛
ألتفُّ و ألتفّ ثمّ أعود و تعود أنتَ باسمِ عشيقةٍ جديدة، لابد أنّها تشبهني، تكتب لها ورقًا تقليديًّا بينما تستلقي النسخة الأصليّة في درجي البائس. ألتفُّ و أعود لنفسِ المكان الذي التقينا فيه أول مرة، و حين أقرأ ما كتبناه على المقاعد، تشتاق نفسي و أطاوعها فأشتاق لرسائلنا المبهمة حينما كنتَ حبيّ الأول ولم أكن أعرف بأنّني معشوقتك الثالثة عشر. كنتُ في كلّ مرّةٍ أعود فيها أسأل نفسي لما عدتُ لمكانٍ لم يعد يسعني؟ لمَ لازلتُ مصرّةً على إحياء الماضي؟ أتوسّل، أبكي، أتألّم، أنزفُ و أنظر إليكَ لِتُحيي الجزء الذي قتلته فيَّ؛ لتعلّمني كيف أحبُّ شخصًا آخر، لتخبرني كيف يتخطى المرء كما فعلت، لترشدني إلى طريقٍ تهون فيهِ القلوب. ها أنا ألتفُّ مرّةً أُخرى، يدايَ فارغتان و عيناي متعبتان و قلبي مرهق ليُحاول تارّةً أُخرى، ألتفُّ و أنا على يقين أنّني سأعود دائمًا إلى أن تُعطيني إجابة.

• نـص مـن قـلـبـك 🍃 •

مرّت خمسة أعوام كلمحِ البصر، ما زلتُ أُنكر لقاءنا الأول....
سهمٌ أوّل، طعنة، و الكثير الكثير من الحروق التي جعلتني أُدرك أنّني مجرّد نُسخة، تذكرة للماضي يشتريها العاشق ليرى محبوبتَهُ في حواسي، و كأنَّ عينايَ آلةً للزّمن تُعيد لكنّها لا تستعيد. فلماذا يسترجعُ خلالي ذكرى السابقين و أنا هُنا في الحاضر و المستقبل؟ ألا يرى خيبات الأمل المُختبئة وراء شفاهي؟
ساذجة و غبيّة، هذه نتائج تجاربي العاطفيّة. كم أحببتُ جُهدًا صغيرًا مبذولاً اتجاهي بصدق و أنا لا أعلم أنّني القمر الذي يستحق أن تُصنع الأمواج من أجله. كم تنازلت حتى أبني حُبًّا صادقًا و لكنّ الجفاء برياحه الخفيّة كان يصدُّ كلّ حجرٍ أبنيه برفقٍ و حب.
لا أُجيد قراءة الملامح، جميعهم يرتدون الكثير من الأقنعة، و أنا لا أملك طاقةً كافيةً لأزيل كل واحدٍ منها. كُنتُ أصدّق ما يُقال و أنبهرُ بما أرى، لم تهمّني بتاتًا النّوايا و ماضيها و لذلك كنتُ فريسةً سهلةً لِكلّ ممثّلٍ بارع. كان اللّيل يمضي بداخلي كالنّهار؛ أشعرُ بِنبضات قلبي في كلّ دورانٍ لعقارب الساعة، كُنت أستيقظ بلا سبب، و لم أدرك أنّ الأسباب لا تدور حولي بل في داخلي. كُنتُ أدعي و أصلي أن أجد الراحة في المكان الذي يختاره قلبي، و نسيتُ أنّ رقيق القلب... لا يجد الرّاحة أبدًا.

View more

Language: English