قرأت في مكان ما ان اكبر خطأ في حق نفسك انك تعيشين السعاده بشكل لحظي وعابر بينما تعيشين الحزن بكل مشاعرك، ممكن هالعباره تفسر فلسفه اللي تقول السعاده لحظيه
فعلًا وهذا يثبت كلامي بأن المدة راجعة للإنسان نفسه
تحسين ان المواساة فطرة وهبة من الرب يعطيها من يشاء والا اقدر اكتسبه ؟ ودي اواسي وافشل دايم
كلاهما، فيه ناس بطبيعتها وهبها الله القدرة على المواساة وانتشال الحزن المؤقّت، وآخرين اكتسبوها مع الخبرة، عموماً المواساة مالها شكل واحد ولا شكلين، ممكن مواساة شخص لآخر وجوده بجانبه فقط
حامله ماده من كورس الاول ولازم اعدي نفس الماده بالكورس هذا ولا يحولوني 🥺، واحس مره متحبطه
شوفي نقاط الضعف اللي كانت عندك سابقًا وعالجيها الآن، عدم المذاكرة؟ ذاكري أول بأول، عدم استيعاب المادة؟ حاولي تغيرين من أساليب المذاكرة عندك، مثلًا جربي تشاركين أصدقائك المذاكرة وتطرحين عليهم النقاط اللي ما فهمتيها، وهكذا..وادعي الله كثيرًا، الله يوفقك ويسخّر لك يا رب♥️
في انسان عزيز على قلبي توفى لهم قريب وحالتهم النفسيه سيئه كيف ممكن اطلعه من المود ذا كيف ممكن اشاركه حزنه واخفف عليه وهو انسان كتوم وما يتكلم يقهرررر💔
بهذي المواقف ما تقدرين إلا تكونين قريبة من الشخص، تحسسينه إنك موجودة حوله وبتسمعينه بأي وقت لكن لا تصرين على هالشيء أعطيه فرصة يعيش حزنه بطريقته ولو أحتاج بيجيك، الكتوم شخص يشعر أكثر من اللازم لذلك تفهمي هالشيء الله يصبره ويرحم موتانا وموتى المسلمين.