اتمني ان يعيش الجميع بسلام وتناغم من دون عنصريه دينيه - مسلم - مسيحي - بوذي -لاديني جنسيه - ذكر - انثي جنسيه - مصري - صومالي - سوري لونيه - اسمر - ابيض -فاسخ ما رائيك ؟
بقول مولانا جلال الدين الرومي :
"فلا أنا مسيحيٌّ، ولا أنا يهوديٌّ، ولا أنا مجوسيٌّ ولا أنا مسلمٌ!
ولا أنا شرقيٌّ ولا أنا غربيٌّ، ولا أنا بريٌّ ولا أنا بحريٌّ!
ولا أنا من أهل الجنة، ولا أنا من أهل النار!
ولا أنا من نسل آدم، ولا أنا من نسل حواء!
وإنما مكاني حيث لامكان، وبرهاني حيث لابرهان!"
سبعة أكواب مختلفة في اللون والشكل والتصميم لكن نفس الحجم فيهم كلهم بيبسي بنفس الكميه ،ما حتفرق لو شربت من الكباية الاولى او الاخيره في النهاية الموجود بسبسي ما حيتغير الطعم بشيء !
نحنا البيبسي والأكواب دي هي القبائل والاجناس والابيض والاسود ، في النهاية قبيلتي ولا لوني ما هم البحددو انا منو ولا شخصيتي شنو ، ياما ناس من قبائل وأجناس وألوان بستحقروها فيهم خصال ما موجوده في غيرهم ..
لابد أن نكون جميعاً سواسية في كفّة المكان والزمان ، عشان نتخلص من كل ما يحجب الله عنّا ، وعشان ينتصر الإنسان ..
والإنسان - وحده - هو المُشيرة ليهو هنا ، دون أي اعتبار لدون ما ذلك.
الإنسان أخ الطبيعة وابن عمّ البط !
أن نصل لمرحلة تسقط فيها المسمّيات والفروقات الإنت ذاكرها دي ، أن لا يعدو المسلم شيئاً سوى مسيحي وبوذي ولا ديني ، وأن تسقط الأبعاد والحدود الجغرافية البتحمل في طياتها عنصرية مُقيتة
" إنّه لا توجد حدود للإنسانية "
"فلا أنا مسيحيٌّ، ولا أنا يهوديٌّ، ولا أنا مجوسيٌّ ولا أنا مسلمٌ!
ولا أنا شرقيٌّ ولا أنا غربيٌّ، ولا أنا بريٌّ ولا أنا بحريٌّ!
ولا أنا من أهل الجنة، ولا أنا من أهل النار!
ولا أنا من نسل آدم، ولا أنا من نسل حواء!
وإنما مكاني حيث لامكان، وبرهاني حيث لابرهان!"
سبعة أكواب مختلفة في اللون والشكل والتصميم لكن نفس الحجم فيهم كلهم بيبسي بنفس الكميه ،ما حتفرق لو شربت من الكباية الاولى او الاخيره في النهاية الموجود بسبسي ما حيتغير الطعم بشيء !
نحنا البيبسي والأكواب دي هي القبائل والاجناس والابيض والاسود ، في النهاية قبيلتي ولا لوني ما هم البحددو انا منو ولا شخصيتي شنو ، ياما ناس من قبائل وأجناس وألوان بستحقروها فيهم خصال ما موجوده في غيرهم ..
لابد أن نكون جميعاً سواسية في كفّة المكان والزمان ، عشان نتخلص من كل ما يحجب الله عنّا ، وعشان ينتصر الإنسان ..
والإنسان - وحده - هو المُشيرة ليهو هنا ، دون أي اعتبار لدون ما ذلك.
الإنسان أخ الطبيعة وابن عمّ البط !
أن نصل لمرحلة تسقط فيها المسمّيات والفروقات الإنت ذاكرها دي ، أن لا يعدو المسلم شيئاً سوى مسيحي وبوذي ولا ديني ، وأن تسقط الأبعاد والحدود الجغرافية البتحمل في طياتها عنصرية مُقيتة
" إنّه لا توجد حدود للإنسانية "