لم يخْجَل حين قال:
"خشِيت على نفسي فذهبتُ إلى خديجة"
لم يذهب إلى قبيلتهِ ولا عشيرتهِ اللّذان هما الأحَق ، كأنّهُ أرادَ إخبارَنا فيما بعْد "خديجة هي قبيلتي وكل أُناسي"
إنه الحَبيب المُصطفى ﷺ الذي علَّمنا كيف يكُون الحب حقاً ، طبتَ للحب خيرَ مُعلم يا سيدي يا رسول الله
صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليما