تتفقون مع التفسير الديني للعلاقة بين العبد وربه انها علاقة اقتصادية او تجارية؟ بمعنى يفعل العبد بعض الامور لينال جزاءه عليها، ام ان هنالك تفسير ادق عندكم؟
زي ما بيقولو أننا ف تجارة مع الله ولكن هي ف كل الأحوال تجارة رابحة لأن غير أننا هنجزي ع أعمالنا الصالحة ف الآخرة وأن شاء الله يكون خير الجزاء وغير أننا بنتوفق ف حياتنا وبيكون فيه سلام نفسي وراحة بال ولكن فيه كمان نفع جسدي زي مثلاً الصلاة هنتغاضي عن كل فوائد الصلاة ونشوف حاجة واحده أنها مفيدة لصحتنا بسبب أن فيه مادة بتفرز ف الجبهه وتركيزها بيؤدي لاضرار جسدية ف السجود بيمنع تركيز المادة دي وغير إنها بتعتبر رياضه وإن ليها فوائد تانية كتير وده إن دل، فبيدل ع كرم ربنا وإنصافه 🖤
أنتي دائماً ما تفكرين بي، أنسي أمري، أنسيني من قال لك هذا؟! أنا لا أتذكرك أنت فقط تجلس ع أعتاب قلبي، وكلما حاول الأمان أن يقتحم تلك الأعتاب ألقيت عليه أخر مراسيلك إلي، وأخر لقاء بيننا فسرعان ما يتحول الأمان إلي ذعر وآلام لا تطيب
أنا لا أتذكرك أنت فقط تمر بخاطري ف الصباح الباكر عندما أتجه لفتح نافذة غرفتي والتوجه للتظاهر ببدأ يوم بدونك إلي أن ينتهي اليوم بعد أدعية ردك إلي أو تعويضي بأي شئ ينسني إياك
أنا لا أتذكرك أنا فقط أكتب أليك ف الصباح كي أدعوك لتأتي إلي، ولا تتركني يوماً أخر بدون لقائك، وأكتب إليك ف المساء لأعاتبك عن هجرك إلي وعدم سماعك لندائي
صحَّ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - تلا قول الله - عز وجل - في إبراهيم: ﴿رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [إبراهيم: 36] ، وقال عيسي - عليه السلام -: ﴿إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾ [المائدة: 118]، فرفع يديه وقال: ((اللهم أمتي أمتي، وبكى، فقال الله - عز وجل -: يا جبريل، اذهب إلى محمد - وربك أعلم - فسَلْه: ما يُبكيك؟ فأتاه جبريل - عليه السلام - فسأله، فأخبره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما قال وهو أعلم، فقال الله: يا جبريل، اذهب إلى محمد فقل: إنا سنُرضيك في أمتِكَ ولا نسؤوك)) صحيح مسلم [٢٠٢ ] #في_الحديثِ_ 🎯 بيانٌ لِمَا كان عليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم من الشفَقَةِ، والدُّعاءِ لأمَّتهِ 🎯وفيه: بيانُ المكانةِ العُليا للنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم عندَ ربِّه 🎯 حيثُ إنَّه تعالى وعدَه أن يُرضيهِ في أمَّته، ولا يسوءُه..