كم شريحة من البيتزا تقوم بأكلها في العادة؟
يختلف الأمر في حال كانت من اعدادي!
بكل تواضع: منافستي في ذلك صعبة🤪
بكل تواضع: منافستي في ذلك صعبة🤪
Latest answers from سارة خالد الفوزان
- "ستمُر الأيام رُغم مرارتها ، وسيأتي العوض من الله بطريقة تُبهج القلب"
ونعم به سبحانه❤️
منو ساهم ب إسعادك اليوم ؟
كثيرين .. بدعوه بدأت بها يومي، وإفطار شهي.
بنظرةٍ حانيه تترجم سلام داخلي،
وحديث ماتع باسم ..
بإطراء ست الحبايب اللي مايشبهه شيء❤️
بنظرةٍ حانيه تترجم سلام داخلي،
وحديث ماتع باسم ..
بإطراء ست الحبايب اللي مايشبهه شيء❤️
أهملك شخص غالي تفضل تعاتبه ولا تعامله بالمثل ؟.
سأرقب عودته لسابق عهده .. بلا عتب بلا غيره.
التأمُّل مهم؟ و ليه؟ و ايه مفهومك للتأمل أصلا؟
التأمل هو أن ترى ما لايراه الكثيرين
أن ترتقي عن كل شيء، وتتسامى
أن تهدأ روحك .. فترضى.
أن ترتقي عن كل شيء، وتتسامى
أن تهدأ روحك .. فترضى.
من آين يبدأ حديث شخصين إلتقيا صدفه بعد فراق طويل ،؟
ماذا فعلت بك الحياة؟
اصعب شعور يمر ع الانسان..؟
قلة الحيلة تجاه أمر يخص أقرب الناس له.
كيف يستمرُ الرجل في الحياة عندما تتزوج الفَتاة التي يُحب مِن رجل آخر؟!.
صعبة في أول الأمر، لكن الزمن كفيل بكل شيء.
علاوة على الإنشغال بما يهوى، ودعم من يثق بهم، واليقين التام بأن الخيرة دائمًا فيما يختاره الله،
لها دورها الكبير في السلوان والرضا.
لكن المهم يا صديق ألا يتزوج غيرها حتى ينساها،
فظلم الفتاة الأخرى جريمة لا يوجد مايغفرها.
علاوة على الإنشغال بما يهوى، ودعم من يثق بهم، واليقين التام بأن الخيرة دائمًا فيما يختاره الله،
لها دورها الكبير في السلوان والرضا.
لكن المهم يا صديق ألا يتزوج غيرها حتى ينساها،
فظلم الفتاة الأخرى جريمة لا يوجد مايغفرها.
ماهي قصتُك؟
"الحياة . . مجرد الحياة يا صاحبي بطولة ! نعم الحياة بطولة . . ولكن دون ضجة . . بطولة يمارسها الإنسان يوميا من أجل أن يظل صادقاً وشريفاً ! "
عبدالرحمن منيف
عبدالرحمن منيف
"أنك حين تؤمن بشدة بشيء غير موجود فانت تصنعه !!؟
أؤمن بأن وجود الدافع الداخلي هو المؤثر الأقوى في جعل الرغبات/ الأمنيات حقيقه.
قد تكون هناك مؤثرات أخرى، لكن بلاشك هو يتقدمها وييسر الطريق لما يليها.
قد تكون هناك مؤثرات أخرى، لكن بلاشك هو يتقدمها وييسر الطريق لما يليها.
ماذا تفعل حينما تصبح مصداقيتك على المحك ؟!
سأتذكر حديث إيليا أبو ماضي "يا صاحبي، هذا حوارٌ باطلٌ
لا أنت أدركت الصواب ولا أنا"
لا أنت أدركت الصواب ولا أنا"