كتب أدب السجون " مذكرات شيخي عمر ل الدكتور محمد ابو طير ، درب الأشواك للأسير سليم ابو حجة ، الصراع في الظلام ، أمير الظل للأسير عبد الله البرغوثي ، المقصلة ، الماجدة ، مهندس على الطريق . كتب الادب الفلسطيني " ذاكرة اللوز والمسافة بيننا شهيد ليامن النوباني" " زمن الخيول البيضاء ، أعرآس أمنة ، وسلسلة الملهاة الفلسطينية ل ابراهيم نصر الله " . " المشنقة والعصف المأكول ل الدكتور محمود الزهار " " الزمرة ل الاسير عمار الزبن . .رهيبة 💚" " باب العامود لناردين ابو نبغة " الكتب الدينية " شيفرة بلال والسيرة المستمرة ل أحمد العمري " " ١٠ أيام من حياة الرسول " " في ظلال القراءن ومعالم الطريق لسيد قطب " الكتب المنوعة " نبض و ليطمئن قلبي و أحاديث الصباح واحاديث المساء ونبأ يقين ل أدهم الشرقاوي " " الان تفتح الصندوق ، في ممر الفئران ، رواية تكملها انت ل أحمد توفيق " والعديد من الروايات الجميلة 🍃💚
إن أحبَبت.. صُم صبرًا وقُم عُمرًا، وأدِم ذِكرًا..خبّئ أنفاسَكَ سِرًا وارفع يداكَ دهرًا، و اعصِ هواكَ شديدًا عليه، والزَم سيرَكَ حازمًا إليه، لا يميلُ جذع نخلتك، ولا تُكسَرُ بوابةُ قلعتك، حَصّن سفينة العِشق فيك، فالذنبُ لا يسقيك، إنّك إن خدشتَ الحياء فلا سقاء..استعصم اليوم تُسقى غدًا . 💚
سترفضين مئات من العرسان ، ويجن أهلك وجيرانك من رفضك الدائم الغير مبرر من وجهات نظرهم ، ستخطب كُل رفيقاتُك، ينعتونك بالعانس، أو في مقولة أخرى (اتبطري، اتبطري) ستُقال آلاف من ( عقبالك) كناية لكِ في بعض المواقف عن ( هتضلي قاعدة جمبنا كتير؟) ، ستتوتر كل الأجواء كلما اقتربتِ من نهايات الجامعة ومن التقدم في السن سنة تلو الآخرى..ولا يعلم الأشخاص ولا كل من حولك أنه كل ما في الأمر قبولٌ ودقة قلب تعلمها الأنثي جيدًا وتبحث عنها مراراً وتكراراً .. نظرة واحدة حلالٍ شرعية تعطي الأمان، الطمأنينة، الدفء، ترسم ابتسامة على شفتَيكِ ..فقط شخص لا يتوقعه أحد ولا عقلك حتى، يأتي ليذيب تلك الشخصية الحديدية التي دومًا كانت صلبة قوية مع كل غريب عنها ..فتصبح فجأة شخصية لينة هادئة معه وكأن قد أصابتها لعنة ، شخص واحد يكركب كل تفاصيلها يجعلها لأول مرة تغوص في خيالها وتبني أحلامًا وردية كـكوخٍ صغير على قمة جبل يتخلله نهر وبيت يملأه النور و ذرية كـصبايا الحور ..ستتعلمين نوعاً آخر من الحب حين يأتي نصيبك الذي كُتب لكِ وسعى وقد جاء بالقَبول ..💚
مشكلتُنا ليست في "الاقتناع" بأنهم ليسوا الأنْصَافَ المناسبة، مشكلتُنا في "اكتشافِ" ذلك. في الصدمة، وفي ثقتنا بأنفسِنا، وفي سؤال "أين الخطأ؟"، وفي خوفنا من التعافي.الأمر أشبهُ باكتشافِنا صغارًا أن القمر لا يتحركُ مع نافذة السيَّارة، وأنَّ كل الأحاديثَ التي قلناها له باعتباره رفيقَ رحلةٍ لم يسمعها أصلًا، طارت مع الغبار. نسأل؛ هل الخطأ في تخيُّلِنا أم في حقيقة الأشياء؟لا تكسرني باللومِ حينَ أحدِّثُكَ عن حبيبٍ تَرَكَ أو صديقٍ لم يكن يجيدُ الاستماع، هل عنَّفْتَ الطفلَ حين اكتشفَ حقيقةَ القمرِ أم واسَيْتَه؟ إذن واسِني، أنا في هذا التوقيت طفلٌ فقدَ قناعة!قُلْ لي: لا تقرأ قصةً مكتوبةً بخطٍ يُرهقُ عينيكَ مهما كانت عبقرية، ذلك أن الجمال المأخوذَ بالذُلِّ هو رأس القبحِ وبوَّابتُه.قُلْ لي: الحبيبُ الذي تخافُ أن يتركك لأنك تُخطِئ، والذي تقلقُ أن تعترفَ أمامَه، والذي لا يكونُ أعظمَ حادثةٍ في علاقتكِ بالبشرية؛ لا يليقُ بك، لم يكن حبيبًا، كان قمرًا غرَّكَ فقط أنه يتحرَّكُ معك.قُلْ لي كلَّ ما أعرفه، لكنني أريدُ أن أسمعَه.💚
"لكنّك عندما تُصاحب لأجل الله وتُحسن لأجل الله، وتَسعى لجبر الكسير لأجل الله، وتتحمل الهفوات والسوء لأجل الله، بعدها يهون عليك كُل شيء، الهجر والنُكران والأذية، لأنك لم تكن تعمل لأجلهم بل لأجل الله." 🌸