عدم رد الرسائل في وقتها لا يعني أنني اهملك، قد أكون حزيناً ولا أريدك أن تحزن معي، أو مشغولاً وسأعاود الرد عليك عندما أفرغ، قد أكون غارقاً في عالم آخر..عالمً لا تعرفه أنت، فألتمس لي سبعين عذراً، فأنا من النوع الذي لا يتهرب عندما لا يريد أحداً في حياته بل يخبرهُ ذلك في وجهه.
إبراهيم الفقيعِش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك، عش بحبك لله سبحانه وتعالى، عش بالتطبع بأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام والرسل والأولياء الصالحين، عش بالكفاح، عش بالصبر، عش بالحب وقدر قيمة الحياة.