@SherifArafa617

Sherif Arafa

يا دكتووووووووور .. بالله عليك قولى ميعاد إصدار الكتاب الجديد بتاع حضرتك .. و ما تقولش هانت .. قولى وقت محدد .. و الله أنا متشوق جدا ... ربنا يزيدك علم يارب

و الله قاعد شغال فيه حالا دلوقتي.. دعواتك ربنا يسهلها و اخلص قريب .. أنا نفسي مش عارف!
شكرا للسؤال
❤️ Likes
show all
magdymaha’s Profile Photo BrahimElshiekh’s Profile Photo MostafaSafian’s Profile Photo

Latest answers from Sherif Arafa

هل في نظام او اليات لحلول المشاكل الاجتماعية زي العلاقات المضطربة بين الازواج و الحموات او الاخوة بسبب الميراث او ما شابه؟

في علم الإدارة هناك تقنيات عامة كمهارات التفاوض و استراتيجيات إدارة الصراع.. لكن كل حالة ليها خصوصياتها حسب نوع المشكلة و طبيعة العلاقة و الظروف المحيطة. مفيش حل واحد ينفع لكل المشاكل. فأحيانا يكون الحل المثالي هو الحل الوسط، أو المواءمات أو تجاهل المشكلة أو التعايش معها (في سياق العلاقات الزوجية مثلا) أو حتى قبول التنازل لو كان أخف الضررين، أو التركيز في حل مثالي إبداعي يصلح للطرفين.. كل حالة ليها حل مناسب ليها و غالبا مفيش حل مثالي بنسبة ١٠٠٪

ممكن نصائح تساعد على زيادة الثقة بالنفس ؟

١- وفر اسباب الثقة (حقق انجازات حتى لو صغيرة)
٢- الحوار الذاتي الإيجابي (ذكر نفسك بهذه الانجازات دائما و أنك جدير بما تريد تحقيقه)
٣- درب نفسك (مارس المجال الذي تريد ان تكتسب الثقة فيه بشكل عملي و بالبروفات الذهنية)
٤- تفاءل (الشيء الجيد سيحدث غالبا، حتى السيء سأستفيد و أتعلم منه)
٥- استقبل مؤثرات تعطيك الثقة و الدعم النفسي (اصدقاء- محاضرات- كتب...الخ)
٦- استعن بالله (فلسفة الحياة المتماسكة و المشاعر الروحية عموما تساعد على تحقيق الثقة)

انت بقي مش عاجبك عقليه الناس اللى متابعه الجزيره انت اكييد بتتفرج على خميس الحديدى وعكاشه واحمد موسي صح

رؤية العالم بنظرة بدائية أحادية (يا ابيض يا اسود) شيء مثير للشفقة فعلا لا يبررها إلا صغر السن.. يعني انت لو مش عيل في إعدادي بيسأل سؤال زي ده فأنت في مشكلة حقيقية!

من المضحك حقًا ان شخص مثلك مؤيد لمذابح الجيش يكتب كتابا عن كيف تصبح انسانًا .. :3 ما أغرب العالم

من المضحك انك متخيل ان اي حد ضد الإسلاميين لازم يكون مؤيد لقتلهم. عقلية احادية (اما ابيض او اسود) ليست غريبة على امثالك

ما هي نظرتك لهذا العالم ?..!

سؤال عميق. في الحقيقة أصبحت الإجابة مركبة. حاليا أستخدم عدة مواقف ابستمولوجية في نفس الوقت، حسب الموضوع الذي أتعامل معه. فهناك معايير ذاتية تحكم نظرتي لبعض الموضوعات، و معايير موضوعية صارمة تحكم نظرتي لموضوعات أخرى، و أحاول ألا أخلط بين الاثنين كما يفعل معظم الناس. فمثلا، موقفي الابستمولوجي -حاليا- تجاه بعض الموضوعات العلمية التي أدرسها أو أكتب عنها، هي "ما بعد الوضعية postpositivism" أي أنني أعتقد أن الإنسان يمكنه أن يمتلك الأدوات التي تؤهله ليقترب من فهم "الحقيقة المجردة" لكن في النهاية لابد للباب أن يكون مواربا و ألا يكون اليقين مطلقا في الاستنتاج، لأن أدوات البحث تتطور و يمكن فهم الحقيقة بشكل أفضل مستقبلا، فعلى الانسان -في المجال العلمي الأكاديمي- ألا يكون دوجمائيا و أن يتقبل دوما أن تتغير نظرتنا للحقيقة حين تظهر أدلة جديدة. و أحيانا أميل في التعامل مع بعض الموضوعات للنسبية relativism. على المستوى الشخصي تتنوع نظرتي للمسائل فأحيانا تكون الحقيقة ذاتية غير موضوعية مرتبطة بالحدس و المشاعر -كالعلاقات الشخصية مثلا- و أحيانا أتعامل من منطلق أن بعض الحقائق تتبلور بفلسفة ال social deconstructionism اي ان الحقيقة احيانا ما تكون "ما اتفق عليه الناس انه حقيقة" حتي و لو كان خطأ بشكل موضوعي. و هذه النظرة يمكن تبنيها لفهم التغيرات و الصراعات السياسية التي تمر بها المنطقة العربية، يجب فهم "الحقيقة" كما تراها القطعان البشرية المختلفة حتى و إن كانت باطلة موضوعيا، لمحاولة فهم ما يحدث. انفر و أحاول تجنب الدوجمائية التي اعتبرها ملاذ ضعاف العقول، و أتمنى أن أكون قد نجحت في ذلك في معظم جوانب تفكيري.

View more

هل كتاب كيف تصبح انسانا متوفر في فلسطين حاليا ؟

اعتقد متوفر.. ويمكن شراؤه عبر الانترنت او التواصل مع الناشر لمعرفة اقرب موزع في بلدك.. التفاصيل في هذا الرابط. شكرًا لاهتمامك
http://drsherif.net/ar/How2bHuman

يا دكتور انا بحبك كتير والله.. وقرأت كل كتبك ولكن عندي سؤال كيف يمكن للانسان ان يكون سعيدا اذا كان فلسطيني؟ احنا كتب علينا الهم والحزن الى يوم الدين :(

و الله و أنا أحبك و أحب شعب فلسطين العظيم. السعادة ليست مجرد استمتاع ، بل هناك مفهوم علمي للسعادة هو Eudaimonic wellbeing, و الذي يتحقق حيت يكون لحياتك معنى و هدف و فلسفة متماسكة لفهمها.. إذا كنت وسط من يدعمونك نفسيا و في داخلك هدف و رسالة و معنى تعيش من أجله، فأنت -علميا- إنسان سعيد حسب هذا التقسيم. انظر للجوانب المعنوية في حياتك و قدر كل لحظة تعيشها في هذه الحياة. تذكر دائما أن هناك من هو أسوأ حالا في عالمنا هذا، فهناك من لا يجد طعاما و شرابا و مأوي كي يمتلك بالا رائقا -نسبيا- كي يكتب سؤالا على الإنترنت و يقرأ الجواب. أنت تقرأ و تكتب و تدخل الإنترنت و نلت قسطا من التعليم و الثقافة، و يكفيك فخرا أنك فلسطيني.. لاحظ أنك لم تخسر كل شيء في حياتك فلديك الكثير جدا،و كل الخيارات متاحة و قصة حياتك لازالت مستمرة، فحاول صياغتها كما تريد لها أن تكون.
ربنا كبير

ايه الحاجة الي مهمها كبرت هتفضل تعشقها !! ^

فول عم عطية

Language: English