@SherifMounir353

Sherif Mounir

Ask @SherifMounir353

Sort by:

LatestTop

Previous

fi takmela?

فضلت ألف فى الشوارع ، كلمت الدكتور منتصر كتير ، الدكتور منتصر هو اللى بيتابع حالتى من سنين ، و حددت معاه معاد ، و طلب منى إن أروحله العيادة بكره ، و قالي على إسم دوا أخده لحد ما أروحله
رجعت البيت لقيت داليا مستنيانى ، أول ما شافتنى أخدتنى فى حضنها
- كده يا أحمد تقلقنى عليك ، كل دى إتصالات و مبتردش ؟
- معلش يا حبيبتي ، تعبان شوية ، هدخل أنام و هروح لدكتور منتصر بكره
- أحمد ، هو إنت بتشوف تهيؤات تانى !
- تصبحي ع خير يا داليا
فتحت باب الأوضة ، لقيت داليا نايمة ، بصيت ورايا لقيتها فى الصالة و بتقرب عليا ، لا ده مش مرض ، مفيش مرض يخليك تشوف شخصين ف أماكن مختلفة ف نفس الوقت ، أنا قعدت مريض سنين عمر ما ده حصل معايا ، لقيتها بتقرب عليا و أنا ببعد عنها ، بتمد إيدها ليا و أنا ببعد بتحاول تمسكنى و أنا بهرب منها ، فضلت أرجع لحد ما وصلت للبلكونة ، بفوق للحظات بلاقينى متعلق بسور البلكونة ، و داليا ماسكة إيدى بتحاول ترفعنى مش عارفة ، لما إتسألت داليا عن الحادثة دى قالت إن أحمد من ساعة ما رجع من السهرة مع صحابه و هو نايم و فضل نايم طول اليوم ، و إنها صحيت من النوم لقيته قام من ع السرير و فضل يرجع بضهره لحد البلكونة و نط منها بكامل إرادته . 😊✒

View more

People you may like

قصة جديدة

دخلت شقتى ملقتش فيها عفش و مضلمة و سرير إبنى الصغير فى الصالة و قط أسود قاعد جواه ، شكله كان هادى جداً ، بس أما قربت منه إتحول ، شكله بقى غبي و قعد يصرخ ، أيوه بيصرخ زى الأطفال ، رجعت خطوة لورا ، لقيته بيجرى عليا ، جريت منه و طلعت بره الشقة خالص و الباب إتقفل ورايا ، فضلت مغمض عينى و بنهج و سامع صريخه من ورا الباب ، صوت الصريخ بيعلى أكتر و أكتر ، فتحت عينى لقيتنى نايم على السرير بنهج و عرقان و إيدى متخربشة و... لسه سامع صوت الصريخ ، إبنى نادر بيعيط ، طلعت أجرى على الأوضة و أول ما فتحت الباب الصوت سكت ، قربت من السرير ملقتش إبنى ، إتلفت لقيت مراتى قاعدة على الكنبة و حاضنه نادر
- بسم الله الرحمن الرحيم ، في ايه يا احمد خضتنى !!
هديت و أخدت نفسي و قعدت جنبها
- ولا حاجة أنا بس شوفت كابوس وحش جداً و نادر كان فيه بيعيط و أما صحيت لقيته بيعيط ، الحلم بقى متصل بالواقع ف إتخضيت عليه و جيت جري
- الظاهر انك لسه بتحلم يا حبيبي ، نادر نايم من بدرى ، إنت بس اللى سهرك إمبارح مأثر عليك .
داليا حطت نادر فى سريره و طلعت من الاوضة
- خد دش على ما أحضرلك الفطار .
دخلت الحمام اخد دش ، قلعت هدومى لقيت جسمى كله خرابيش ، و عليها نقط دم كأنها لسه حاصله دلوقتى ، ناديت على داليا مبتردش ، بلمس أوكرة الباب إيدى إتحرقت ، قعدت أزعق على داليا و أخبط ع الباب ، لقيتها بتفتح الباب
- ايه يا أحمد كل ده فى الحمام و لسه بهدومك ، الأكل برد ، خلاص تعالى إفطر و بعدين خد دش
شدتنى من إيدى و طلعت الصالة و أنا كل ده تايه و مش حاسس بنفسي ببص على نفسي و لسان حالى إنى إتجنيت
- مالك يا أحمد ، مبتاكلش ليه
- مصدع ، و أعصابي تعبانة شوية متشغليش بالك ، نادر وحشنى أوى ع فكرة
- من هنا و رايح هيوحشك كتير
قالتها داليا مع إبتسامة صفرا
- هيوحشنى كتير ليه ؟
- أصله مات
حطت إيديها على بؤقها و قعدت تضحك ، و شكلها بقى غريب ، وشها بقى كله عروق زرقا ، و عينها كلها لونها بقى أبيض ، بحاول أتحرك مش عارف ، إيدى متثبتة على الترابيزة و رجلى مش حاسس بيها زى المشلول ، طلعت داليا ع ترابيزة السفرة قدامى ، شدتنى من التيشرت و قالتلى بصوت غليظ ، صوت مش صوتها أصلاً
- مش قولتلك الشر محاوطك من كل حتة يا أحمد ، أحمد ؟! أحمد ؟! إيه يا حبيبي بقولك مالك مش بتاكل ليه !!
قومت من ع الأكل ، دخلت أوضتى أخدت دوا الأعصاب ، و نزلت ، فضلت ألف فى

View more

طب و اخواتك اللي بيموتوا في فلسطين و سوريا!!

اخواتي بيموتوا ف كل حته ف العالم محدش دائم ع الأرض بس هندوم ف الجنه بإذن ربك و مشيئته بس انت أدعي لإخواننا و اسعي ف الخير ليك ولغيرك مهما كان لأن ربك هو الى هيحاسبك ع نتيجه اختيارك مش السبب👌💙
+1 answer in: “مين لو الفتح باب الجهاد هيجاهد؟ ياشباب الاسلام”

في قصص تاني طيب؟

مش لما نكمل دى الاول 😂
فضلنا نبص لبعض كتير ، نظرات العجوز كانت بتقولى إنى مهما جريت و هربت ف أنا خلاص إتورطت ، هو أنا مش عارف إتورطت فى إيه بس مما لا شك فيه إنها مصيبة سودا
- محمود ، محمود ؟!
بصيت ورايا لقيت عبد القادر
- مالك يابنى واقف ع السلم لوحدك كده ليه ؟
بصيت ورايا تانى ملقتش العجوز ، بعدت عبد القادر و نزلت من غير ما أرد عليه
- يا محمود ، المفاتيح طيب !
لفيت
- المفاتيح مش معايا ، أنا إديتهالك
- إديتهالى إزاى ، أومال إيه اللى ف إيدك دى ؟
بصيت لقيتنى مكلبش فى المفاتيح اللى أنا إديتها لعبد القادر من شوية ، حدفتهاله و طلعت من باب العمارة ، لقيت عم فتحى قاعد بيشرب شاى فى الشارع
- السلام عليكم
-
مردش ف الفضول خلانى ألف أشوفه ، ملقتهوش
دورت العربية و طيرت ، بالنسبالي الموقف كان شبه الحلم بس حلم مطول حبتين ، حلم قعد يومين ، شبه المواقف اللى كانت بتتحكيلنا زمان عن واحد شاف عفريت ، واحد شاف طيف ، بس أنا محظوظ شويتين ف شوفت بدل الواحد أربعة ، أو يمكن أنا اللى مجنون ، فضلت سايق كتير لحد ما لقيت نفسي قدام بيت حسن صاحبي ، صاحبي الوحيد .
بصراحة حسيت نفسي بايخ أوى ، بس ده صاحبي برضو عمره ما هيزعل ولا يتضايق ، و كمان أنا معنديش مكان أروحه غير هنا
- مين ؟!
- أنا محمود يا حسن
فتح الباب و هو مش مصدق
- إيه يا راجل الغيبة الطويلة دى
و خدنى بالحضن و شال منى الشنطة و دخلت
- معلش يا حسن جايلك فى وقت متأخر
- ولا يهمك يا جدع ما إنت طول عمرك بتيجى متأخر ، بعدين إحنا صحاب متقولش كده ،، مالك كده شكلك مش مظبوط ؟!
- أنا سيبت البيت ، بيحصل هناك حاجات غريبة ملهاش تفسير
- حاجات زى إيه ؟!
حكيتله اللى حصل كله ، من ساعة أول خبطة على باب الشقة لحد ما لقيت نفسي تحت بيته ، فى الأخر قعدت أبكى ، بكيت كأنى عيل صغير كان تايه من أمه فى السوق و ما صدق لقاها
طول عمرى فاشل ف تكوين صداقات و معرفش إيه السبب ، ف مليش غير حسن ، أو يمكن عشان صحاب من و إحنا صغيرين ف مهانتش عليه العشرة و مبعدش زى كل الناس اللى عرفتها ، طول عمرنا كنا سوا لحد ما ظروف الشغل و الحياة بعدتنا
- إهدا يا محمود ، لازم تهدا عشان نفكر فى اللى حصل ده بالعقل
- أنا مش عاوز أفكر ولا أنيل ، أنا ما صدقت إنى مشيت من البيت ده ، حتى حاجتى اللى هناك مش عاوزها
- و إيه الجديد يا محمود ، ما إنت طول عمرك بتهرب
- مش فاهم ؟! يعنى إ

View more

ازاي الباب مقفول وهوا لسا شايفو؟! في كماله؟؟؟

و الناس فوق بعضيها ، ولا تكونش خارق يا حاج و أنا معرفش
ابتسم إبتسامة مصطنعة كده كإنه بيقولى إيه ياض السماجة دى ، ما أنا سمج برضو إيه اللى أنا بقوله ده
- تعبتك أنا بالمفاتيح دى ، متأخذنيش
- لا ولا يهمك يا أستاذ عبد القادر أنا زى إبنك برضو
مديت إيدى أديله المفاتيح ، وقعت ع الترابيزة اللى قدامه أخدها حطها ف جيبه
- أستأذن أنا بقى
و قام من مكانه و راح ناحية باب الشقة
- ليه كده ما بدرى
- معلش إنت راجع من الشغل تعبان و أنا كمان ، متخافش هشوفك كتير
- إن شاء الله ، شرفت ،، أستاذ عبد القادر هو أنا ممكن أسألك سؤال
- اه إتفضل
- هو إنت عرفت إن أنا اللى كنت بكلمك منين ؟!
ضحك ضحكة ساخرة كده و قالى
- هو لازم تعرف يعنى طب مانا مقولتلكش جيبت رقمى منين
- أيوه بس أنا محدش معاه رقمى إنما إنت قديم هنا فى العمارة يا حاج ، و ع العموم أنا خدت رقمك من أستاذ كمال اللى فى السابع
- أستاذ كمال اللى فى السابع ده مات من سنتين
الدم نشف فى عروقى و إتمسمرت مكانى ، مبقتش عارف أنطق من الصدمة ، هو أنا إتجننت ولا إتلبست ولا إيه بالظبط ، أخدت وقت على ما رجعت لوعي تانى ، كنت لسه فاتح الباب و واقف ، قفلت الباب و مشيت للصالة و أنا بجرجر رجلى بالعافية ، قعدت على الكنبة و علامات الذهول لسه على وشي و دماغى هتقف من التفكير ، ببص قدامى لقيت محفظة ، مش بتاعتى ، فتحتها لقيت فيها بطاقة الأستاذ عبد القادر ، مبقتش عارف أعمل إيه ، من غير ما أفكر كتير خدت البطاقة و قولت أطلع لعبد القادر ، لازم يفسرلي اللى حصل ده
طلعت الشقة و قعدت أخبط كتير محدش بيفتح ، طلعت التليفون و قولت أكلمه لقيت تليفونه مقفول ، بعدها على طول لقيته بيكلمنى
- ألو
- ألو ، أيوه يا محمود يابنى هو أنا مش قولتلك إنى جاي فى السكة و لما أجى هعدى عليك أخد منك المفاتيح
.............
- ألو ، ألوو ، محمود إنت سامعنى ؟!
-..........
نزلت شقتى لميت حاجتى المهمة ف شنطة صغيرة و قفلت الشقة كويس و نزلت أجرى ع السلم و أنا بنهج و عرقان و ف حالة يرثى لها ، مش عارف أفكر كويس بس كل الأحداث بتقولى إجرى
و أنا نازل ع السلم بجري خبطت ف راجل عجوز كان نفسي أتأسف والله يا حاج بس أنا تقريباً بقيت مختل و بشوف ميتين و مش بعيد تكون إنت كمان ميت ف معتقدش هيبقى له لازمه الأسف
- بتجري ليه ، متجريش ، مهما جريت محدش بيهرب من قضاه
هديت خطوتى و لفيت عشان أعتذرله ع الأق

View more

+2 answers in: “حد يعرف حد بيكتب قصص رعب او عادي ضروري فشخ”

حلوة بس فين الكمالة؟

و محدش بيفتح قعدت أرن الجرس كتير و برضو مفيش فايدة
و انا قدام الباب لقيت حد من الجيران نازل
- لو سمحت أنا الأستاذ محمود جاركم ، ساكن هنا فى العمارة ، هو حضرتك مشوفتش الأستاذ عبد القادر النهاردة ؟!
-أهلا و سهلا بحضرتك ، لا والله مشوفتهوش ، بس أنا معايا رقمه لو عاوزة
- اه أبقى شاكر حضرتك جداً
خدت الرقم و سجلته و شكرت الراجل
نزل الراجل سلمتين و نادى عليا
- أستاذ محمود ، متعرفش عم فتحى البواب راح فين ؟!
-.......
أصل بقاله ٣ أيام محدش شافه و باب أوضته مقفول بالقفل ؟!
-.......
- مالك يا أستاذ محمود في حاجة ؟!
- يا أستاذ ....
- كمال
- يا أستاذ كمال أنا لسه طالع دلوقتى و عم فتحى كان قاعد قدام الباب ، و الصبح و أنا رايح الشغل كان بيكنس قدام العمارة ، و أول إمبارح و أنا راجع الفجر كان برضو موجود ، ممكن حضرتك اللى مبتاخدش بالك منه ، أو مش بيصادف إنك تشوفه و إنت نازل أو و إنت طالع .
- يمكن
بصلي شوية كده بإحتقار كأنى بكدبه و أخد بعضه و نزل
فتحت الموبايل و إتصلت بأستاذ عبد القادر لقيته التليفون مقفول ، كنسلت و فى نفس اللحظة لقيته هو بيتصل بيا
- ألو
- ألو ، إزيك يا أستاذ محمود عامل إيه ؟!
- الحمدلله يا إستاذ عبد القادر ، أنا طلعت خبطت على حضرتك عشان أديلك مفاتيح حضرتك اللى نسيتها عندى بس ملقتكش .
- اه ده أنا بره و لسه مرجعتش ، و أنا راجع هفوت عليك أخدهم منك .
- ماشي أنا هستناك ، أستاذ عبد القادر ، هو إنت عرفت إن أنا اللى بكلمك منين ؟! ألو ، ألوووو
الخط قطع ، أخدت بعضى و نزلت شقتى ، دخلت و قفلت الباب ورايا و مشيت خطوتين لقيت الباب بيخبط ، رجعت بصيت من العين السحرية ملقتش حد ، مشيت خطوتين تانى بعيد عن الباب لقيته خبط تانى ، رجعت بصيت من العين السحرية تانى ، لقيت أستاذ عبد القادر !!
أول مره فى حياتى أشك فى قوايا العقلية و أكدب عينى ، ده انا لسه كنت بكلمه من دقيقة ، لحق يرجع البيت ، و إزاى لما بصيت من العين أول مره مشوفتهوش ، يمكن كان واقف فى زاوية العين السحرية مجابتهاش ، أو يمكن العين السحرية بايظة ، أو يمكن عينى أنا اللى بايظة
- يا أستاذ محمود ؟! افتح انا عبد القادر
حاولت أدارى التوتر و فتحت الباب
- أزيك يا أستاذ عبد القادر ؟! إتفضل
دخل أستاذ عبد القادر بس المرادى مكنتش عزومة مراكبية ولا حاجة
- بس إنت جيت بسرعة كده إزاى ، ده وسط البلد لحم و الناس فوق بعض

View more

+2 answers in: “حد يعرف حد بيكتب قصص رعب او عادي ضروري فشخ”

حد يعرف حد بيكتب قصص رعب او عادي ضروري فشخ

ساكن فى العمارة دى بقالى سنة أو أكتر
مش بختلط بحد من السكان و خصوصاً إن ظروف شغلى بتخلينى مقعدش فترة طويلة ف البيت
فى مرة و أنا راجع من شغلي بليل ، يدوب دخلت من باب الشقة لقيت الباب بيخبط
- مين ؟!
- أنا يا أستاذ محمود ، عبد القادر جارك
- خير يا أستاذ عبد القادر ، إتفضل
دخل أستاذ عبد القادر رغم إنها كانت عزومة مراكبية
- أنا عارف الوقت متأخر بس أنا كنت طالع وراك قولت عيب نبقى جيران و منتعرفش ع بعض
- والله ده انا يحصلي الشرف ، أعملك شاى ؟!
- لا أنا هقوم بقى ، أنا ساكن فى الشقة اللى فوقك ع طول ، تصبح ع خير
- و أنت من أهله ، فرصة سعيدة
وصلته لحد الباب و قفلت الباب وراه ، خدت دش و دخلت المطبخ عملت كوباية شاى و ساندوتش و دخلت أتفرج ع التلفزيون لحد ما أروح فى النوم زى عادتى ، لقيت مفاتيح الأستاذ عبد القادر
" أومال هو فتح بإيه "
أكيد إتكسف يخبط تانى أو ممكن يكون خبط و أنا مسمعتش !! تلاقى حد من مراته أو عياله فتحوله أكيد يعنى مش هينام فى الشارع
تانى يوم و أنا نازل الشغل الصبح
- صباح الخير يا عم فتحى
- صباح النور يا بشمهمدس
- بص يا عم فتحى ، دى مفاتيح أستاذ عبد القادر نساها عندى إمبارح أما تشوفه إبقى إديهاله
- عنيا يا بيه ، بس أومال هو فتح شقته بإيه ؟!
- تلاقى مراته ولا عيل من عياله
- اه ، بس أستاذ عبد القادر معندوش عيال و مراته سافرت أول إمبارح بليل و لسه مرجعتش !!
- يبقى أكيد معاه مفتاح تانى يا عم فتحى ، أومال يعنى هينام ع السلم
- اه تلاقيه برضو ، بس هو شاف حضرتك فين و إمتى ، ده حضرتك مبتنزلش غير الصبح بدرى و مبترجعش غير وش الفجر ؟!
- آه ما هو كان راجع الفجر برضو و طالع ورايا فقال يسلم عليا ، راجل جدع والله و أصيل
- بس أستاذ عبد القادر منزلش إمبارح من البيت خالص ، و لما إنت رجعت الفجر محدش رجع بعديك
- أكيد طلع و إنت مخدتش بالك يعنى يا عم فتحى ، المهم إنت متنساش
سيبته و مشيت ، و أنا راجع بالليل قابلت عم فتحى
- إزيك يا أستاذ محمود ؟ ، حمدلله ع السلامة ، كويس إنك رجعت بدرى النهاردة
- الله يسلمك يا عم فتحى ، خير !
- أنا إستنيت إستاذ عبد القادر ينزل بس منزلش خالص النهاردة ، و طلعت خبطت عليه محدش فتح
- طيب هات المفتاح يا عم فتحى و أنا هطلع أديهوله
خدت المفتاح و قولت أطلع للراجل الطيب ده أديله مفتاحه و أسأل عليه
و صلت عند باب شقة أستاذ عبد القادر خبطت🔜

View more

Liked by: سارَّة Len Zeinab
+2 answers Read more

Next

Language: English