@SmartBoy106

Eslam Salem

-

هل للأفكار أو الحزن طريقة تنمو بها خلال نومنا ؟
أعني هل ما حدث لنا يتجمع بجانبنا أثناء نومنا ونستيقظ على ضرورة مواجهته ؟
الأشياء التي تؤرقنا في الواقع تزورنا في منامنا .. لماذا ؟
الأشخاص الذين نتفادى ذكراهم هم أبطال أحلامنا .. لماذا ؟
نشغل وقتنا لكي نتناسى ما يشغلنا فنكتشف أننا انشغلنا بما يشغلنا عن ما نحاول أن نشغل وقتنا به .. لماذا ؟
حين ينام المرء محبطًا ويستيقظ مكتئبًا فإن هناك ما يخفيه .. أشياء لا يمكن البوح بها .. وأشياء أخرى تُشفى بالوقت ...
❤️ Likes
show all
MaryamAhmed470’s Profile Photo esraaadel8987’s Profile Photo noor53309’s Profile Photo RoMaAa_0’s Profile Photo oo_a11’s Profile Photo EmanM7md2’s Profile Photo dida256’s Profile Photo nada_elebiary’s Profile Photo SOoSOo_o’s Profile Photo
🔥 Rewards
show all
Esoparati’s Profile Photo facereme’s Profile Photo nadamokhtar18’s Profile Photo A17SM’s Profile Photo Roka_zamzam’s Profile Photo sh1234imaa9676’s Profile Photo doaafathy6’s Profile Photo maiadaeltoky22’s Profile Photo SaraZian’s Profile Photo

Latest answers from Eslam Salem

-

‏ في القطار تبادلنا المقاعد كُنتِ تُريدين النافذة وكنتُ أريد أن أطُل عليكِ ...

-

نظرت إلى شخص قبيح بدا من خلال عينيه أنه محطم ومهزوم من قبل الحياة فأثار شفقتي ببقائه واقفاً دون فعل شئ فرميت عليه شئ كان امامي فتحطمت المرآة ...

-

من هانت عليه نفسه فهي علي غيره أهون .. ومن أراد اكرامَ نفسه فليجعل حظَ الناس من نفسه علي قدر ارادتهم لها واكبارهم له .. فلا يعطي من نفسه إلا لمن طلبها بحق .. بقدر ما يطلبه منها .. وبقدر مايلقي فيها من الخير .. ولا يُنزل أحداً من نفسه إلا المنزلة التي أنزلها غيرُه إياها ...
فلا يصحب إلا محبًا يحب صحبته .. ولا يجعل حديثه إلا عند من يشتهيه .. ولا نصائحه إلا لمن يحتاجها بحق .. ولا رأيه الا لمن يقدره ويفهمه .. فهو اذ يعرف قدر ماعنده يضنّ به أن يُجعَل بَذلةً لكل أحد .. أو يعرضه عرض البضاعة في الأسواق ...
فإن الناس مجبولون على أن كل مبذولٍ مُهان ...

-

‏إنّني لست راغبًا في أيّ شيء ..
كلّ الأشياء التي أعتقدت أنّني أحبُها ..
فقَدَت معناها تمامًا ...

-

‏أُحب مراقبة السماء ليلًا .. أتأملها وأردد على مسامعي .. من الممكن أن تصبح الحياة عادلة معنا يومًا ...

-

انه ذلك التأقلم الذي يختلس منك لذة السعادة او المتعة .. ذلك التعود الذي ينهش مشاعرك بالتدريج لتصبح ما انت عليه الآن .. انه ذلك الوقت الذي تتساوي عندك فيه كل المعايير بالرغم من تضادها .. تتعجب بكل صدق كيف تساوت .. كيف تساوت عندك مشاعر الفرحة والحزن معا كيف يكون استقبالك لهم بتلك الطريقة نفسها ..!
هل هو زهد ..! ام اصبحت بلا مشاعر ..! لا أدري ...

Language: English