"هل تسأل نفسك أحياناً متى يستجيب الله لنا ؟ متى نحصل على مانريد، وهل كل دعائنا مستجاب، هل يمكنني الحصول على كل ما أريده بالدعاء والتقرب من الله، حتى قلب مشاعر شخص أحببته؟ أن أرزق بطفل، منزل، وظيفه، سفر، هداية، نجاح، أو أي شيء آخر؟."
"في كل مرة تلجأ فيها إلى الله بكل صدق وإيمان وحضور قلب، تدعوه وتطلب منه شيء طالما تمنيته يستجيب لك سبحانه في تلك اللحظة، يجهز الله لك الأسباب ويهيئ الامور، ويهيئ قلبك لإستقبال مادعوته به وتتمناه وسيحدث كل شيء فقط في الوقت الذي يراه مناسباً لك، هو يعلم ظروفك ورغبتك ويعلم أيضاً كيف يحقق لك ماتريده بأفضل طريقة ممكنه."♥️
لو جلستَ ألفَ عامٍ لإعداد الخطط، وألفًا ثانية.. لتدبير تفاصيل يومك ولحظاتك وما بينها؛ فإنّك تقف عاجزًا أمام تدبير الله لك، كم من مرّةٍ أهداكَ الحياة وسط الغرق، ولو كُنتَ على مركبٍ من ورق، عليكَ الدّهشةُ ومنهُ الكرم..💛🌱
لابد أن تعلم انك خلقت لله ولعبادته فـ والله قلبك الأبيض لا يستحق ان يتعلق بشي زائلولا شي في هذا الكون يستحق ان تحبه لدرجة التعلق غير من يرعاك وانت بـ رحم أمك ..💛 قلبك خلق ليتعلق بالله وإلا سيُرهق!
( إنَّ اللهَ لا يخفى عليهِ شَيءٌ في الأرضِ ولا في السِّماء)وإن ضاقَت.بكَ.نواحي.الدُّنيا ، لِتحصرك دائرةُ العُسر، فالذي لا يَخفى عليهِ شيءٌ سَيرعی.أمركَ. كُله، من شِدته إلى انفراجِه ويعيدُك إلى باحةِ اليُسر وكأنَّ شيئاً لم يَكن ، فقط سَلم أمركَ كُله لَه ..📿🔮