ربما مؤسف؟
,,
لست في الجامعة في الوقت الحالي,,
دومًا ما يتكرر هذا السؤال، لكن تختلف الإجابات باستمرار في اختلاف الزمن وتقدمه، فلأننا حين كنا صغارا البعض منا لم يكن يرضى ولكن حين كبرنا ولربما تزوج البعض منا.. ورزقنا أطفالًا؛ فلمَ لا يقلدوننا؟
حتمًا سنسعد,,
أعتبره سؤال سيكولوجي بحت..
فقد أُجيب "بربي" إن كُنتُ أعزبًا,,
وقد أجيب بـ"زوجتي" لو كنتُ متزوجًا، فلأني أضع ثقة عمياء بها بأنها لن تجعلني حزينًا بل ولن ترضَ، وسترغب بأن أكون سعيدًا مِقدامًا في مساعدة البشر بأفضل حال ممكنة,,
أحلى سنين عمري ربما حين كنت في الابتدائية.. نعم ربما,,
نحمد الله على كل شيء، وإنّ في ذلك لدلالة على القوة والاستمرارية دون وجود اضطرابات,,
في الحقيقة لو افترضنا أنني تسرعت وقفزت في الموضوع دون تفكير وتلقيت هذه الكلمة فإمَّا أسامح أو أحاول أن أجعل الموضوع علي بسبب مُحدثاته أو نواتجه وهكذا أبرر,,
الصقور والنسور والببغاء والديك والعديد العديد من الطيور المحببة لقلبي والتي تمدني بطاقة رائعة لا أملُّ منها,,
الشخصيات الذكية التي تفكر في المستقبل قبل الحاضر، وكذلك التي تفكر في الحاضر أكثر من المستقبل مع مراعاتها للمستقبل بأكبر قدر ممكن من الاهتمام، وأخيرًا التي لا تنسَ الماضي فتأخذ منه ما تعلمته,,
أذكر مثالًا على ذلك، فبصراحة أحاول الإجابة على كل الأسئلة بصدق,,