للقَلبِ المُحِبِّ عُيونٌ لا تُعَدُّ و لا تُحصى .. واحِدةٌ هيَ عَينُ المُشتاق ، و ثانيةٌ هيَ عينُ المُجافي ، و ثالثةٌ للدَّلالِ ، و رابعةٌ للعتب ، و خامسةٌ للرّضا ، و سادسةٌ للغَضَب ، و سابعةٌ للغيرة ، و ثامنةٌ -آهٍ منها- للحِيرة .. أوه .. مالي أَعُدُّها ! قد سَبَّقتُ بإقراري أنّها لا تُعَدُّ و لا تُحصى ..!"
كيف تصل لنوعٍ من التوازن في الحياة..؟ ما هي طريقتك في ذلك..؟ كمثال، البعض يرى أنّ التزامهم بمخطط اليوم و بالعبادات و بروتينٍ معيّن و صحي هو توازن .. أيضاً، كيف تعرِّف مفردة "التوازن"..؟
أن تدرك الواقع تمام الإدراك وتبتعد عن الخيال ما استطعت . .لا أظن وجود انسان جمع كل أنواع التوازن .. الصحي والنفسي والسلوكي والديني .. مجرد محاولات للوصول إلى الكمال
"فالهم المُؤَرِّق لا يَترُك للمرءِ فُسحَة التفكير في سَفَاسِف الأمور، كما أوصى عُقلاء كل أمة، أنّ قيمة المرء تكمن في الهم الذي بين جَنْبَيه."
زينب تحملي مداخلتي يا فاضلة
عذرا يا سيدي الفاضل أما ترى أن في تعاطيهم مع هذا الاختلاف نزق شديد بل و ضيق ثم لماذا السعي الدائم لجمع الناس على عقيدتهم و عدم تقبل فكرة أنها أفهام و تختلف و أن "ولا يزالون مختلفين" سنة كونية ثم ما هذا الاحترام الجم للمخالف أهذه ألفاظ لطلاب علم !
👍👍 مع التنبيه على أننا لا ندري رأي مرسل طلب المتابعة .. قد يكون متفق على ذات ما اتفقنا عليه ..
ادخلي صفحة يوسف سمرين في نقد كبير لسعيد فودة
التيمية! الحشوية! مجاذيب فودة! بعيدا عن مضمون القضية "النظرية الفارغة" فإن جدالهم قبيح جداً .. عيب .. وهم ما زالوا طلاب علم .. اللهم أصلح حالنا 😔