أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه، بل ويسيء فهمه باستمرار! إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة، بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة .. ولذا، فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها.
قصة مقولة: حتى أنت يا بروتس!الطعنة التي تم تصنيفها من أبشع الطعنات وأقبح عملية اغتيال في التاريخ .. إنها لحظة اغتيال القيصر يوليوس .. مقولة مأخوذة من مسرحية "يوليوس قيصر" للأديب الإنجليزي ويليم شكسبير؛ حين طُعن يوليوس قيصر الطعنة التي تم تصنيفها من أبشع الطعنات في التاريخ .. إنها لحظة اغتيال "يوليوس قيصر" إمبراطور روما .. كانت لحظة عصيبة حين خانه كل من وثق بهم يومًا واجتمعوا واتفقوا جميعًا عليه، وانهالوا عليه بالطعنات، وهو مازال واقفاً لم يسقط رغم كل الطعنات التي تلقاها، حتى رأى صديق عمره بروتس .. نظر يوليوس نحو صديقه وهو متخبط بدمائه، وفي عينيه التمعت نظرة رجاء وارتياح، واعتقد أن صديق عمره جاء لينقذه. وضع يده على كتفه ينتظر منه العون فقام بروتس هو الآخر بطعنه. هنا قال يوليوس قيصر جملته : " الشهيرة حتى أنت يا بروتس .. إذاً فليسقط قيصر" وسقط قيصر ميتًا. كانت طعنة بروتس هي الطعنة القاتله، بخلاف كل الطعنات الأخرى .. لم يطعنه في جسده وأنما في شخصة .. طعنة في إرادته .. في آماله .. هنا فقط ...سقط قيصر .. راضيًا بالسقوط معلنًا انهزامه .. السؤال .. كم من بروتس في حياتنا نُحسن فيه الظن فيخيب أملنا!
انا عندي ٢٨سنة متقدملي واحد صالونات عايش في المانيا عنده ٣٦سنة مش هينزل خالص الا مرة بس وباقي التعارف ع النت مش عارفة اوافق ولا لا خصوصا اني كلمته مرة فيديو بس حاسة إن تفكيرنا مش زي بعض اديله فرصة تانية ولا ايه
أغلب الناس شخصيتهم عع النت تختلف عن الواقع ١٨٠ درجة ف نصيحة بلاش
يا غائبين وفي الأعماق منزلكم .. مازال يملأ قلبي باللقا أملُ .. لا تحسبوا البعد أنساني مودتكم .. فحبل ودي باقٍ ليس ينفصلُ .. إن باعدتنا ظروفٌ فوق طاقتنا .. فإن أرواحنا بالحب تتصلُ .. لن يوحشَ اللهُ قلبيَ رغم لهفته .. لأنكم في دعائي حين أبتهلُ ..