" عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان
واعية وصاغية ،نوع فريد من الإنشراح"
وما قتلتني الحادثاتُ وإنَّما
حَياةُ الفتى في غير موضعهِ قتلُ.
يأسرنا الذكاء لكننا لا نستريح إلّا للحنان،يسلب الحُسن ألبابنا،لكننا لا نستعذب إلا اصالة النفس.
تُغوينا المتعه لكننا لا نستقيم إلا بالمنفعه،تُبهرنا روح الفكاهه، لكننا لا نطمئن إلا لطبيبنا،ضامدِ جراحنا وقنديل عتمتنا،إنّ كل ما يُطيل درب الروح،هو الأبقى والأخير والأثمن.
عندما تُكثر التأمل وتربط الاحداث ببعضها ستتأكد أن لا شيء يحدث صدفه في هذا الكون .
ورود الحدائق والارصفه،لا تقف عليها الفراشات(.
شيئاً ما..غير منصف يستمر بالحدوث.
معنى ان تصل لغير وجهتك،
أنت راضي
لكنك لا تقفز فرحاً مثلهم.
لا تسمح لجوعك يخليك تاكل اي شي،
>ما اقصد الاكل 💆🏻♂️.
كل ما اسعى اليه حالياً هو أن اقضي حياتي على درب شبهني انا ، مطمئن وساكن وواضح،وسعيد.
اذا ماحبيت انسان على الاقل لا تكرهه،واذا مامدحته على الاقل لا تنقص منه،اذا ماكنت سبب في فتح باب لا تكون سبب باغلاقه واذا ما كانت يدك مانحه لا تكون مانعه،
واذا لم يكن بوسعك ان تكون خيراً فلا تكن شرا محضاً، وقف على الحياد بألّا تفعل شيئاً فحسب هناك من يؤجر بالفعل وهناك من يثاب على الترك، فتصدقوا على انفسكم وعلى الناس من حولكم بكف اذاكم عنهم.