في قوله تعالى: ( وتفقد الطير فقال مالي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين • لأعذبنَّه عذابًا شديدًا أو لأذبحنَّه .. )مِمَّا قيل في تفسير عذابه؛ أي لأفرِّقنَّ بينه وبين إلفِه.
هل تُدرِك كم من الصعب ألا تقول شيئاً. في حين أن كل الأشياء بداخلك تتحدث.؟
وكل المشاعر تأتي من الداخل فلو ظلت بالداخل لن تتعرض للخيبه . في داخلك انسانك الحقيقي ! وما تظهره ماهو الا عجينة الايام والاشخاص انت حيثُ ما انت .*يقول جبران : اذهب حيث يرتاح قلبك حيث ترغب انت كن جزء من شي يعجبك انت وإن كنت فيه لوحدك .