كيف يستطيع الإنسان أن يكون خادما لإخوانه خاصة الأقربين، دون إفراط و لا تفريط ..يعني كيف يكون في خدمتهم سواء في البيت أو الجامعة أو المسجد أو أي جهة ..من دون أن يجعل ذلك منه متاحا و يجعلهم إتكاليين عليه في أبسط الأمور؟
أن نتعلم أحياناً قول "لا" دون أن يترك ذلك شيئاً في نفوسنا
أيهما تفضل أن تفاجىء الآخرين بمفاجأة جميلة أم أن تجد مفاجأة جميلة من الآخرين؟
أن أُفاجئهم :)
في تيه، لا رغبة في شيء ، استسلام تام، علاقات سيئة، حزن ملازم وسلبية دائمة، بما تنصحني فأنا لم أعد اطيقني و ماعدا أعرف ماذا أريد...عدمية
"ومَن يتق الله يجعل له مخرجاً"..يا صديقي هوّن عليك، نحن نفوس بشرية على أية حال، نضعف ثم نستقوى، نُقصّر ثم نستغفر، نحزن ثم نفرح..يا أخي هذه الحياةُ لا تبقى على حال، وهذه نَفسُك -بين جنبيْك- لا تبقى على حال، ومن عجيب الحكمةِ أنْ لا صلاح إلا بهذا الاختلاف..لا تستسلم..فكُلنا في هذا الحال إن لم يكن ثمة يقين بربٍ رحيم يفرحُ لتوبتنا، أو صديق صادق يسندنا متى عصفت بنا الريحُ فمال الناسُ عنا، أو جنب عائلةٍ يشملنا بالحُب..."إن في القلب شعث لا يلمّه إلا الاقبال على الله، وعليه وحشة لا يُزيلها إلا الأُنس به.."دواؤك فيك وما تُبصر وداؤك منك وما تَشعر وَ تزعم أنك جرمٌ صغير وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ!
متى يعرف الانسان أن هذه هي من تصلح زوجة له دون غيرها ؟
الأرواح جنود مُجندة ما تعارف منها ائتلف.. ستتعرّف روحُك على روحها، وسينبضُ قلبك، وسيشهد عقلك أنها هي. لابن حزم قول جميل في كتابه طوْق الحمامة : ومِن النّاس مَن لا تَصحُّ مَحبّتُه إلا بَعدَ طول المُخافتةِ و كثيرِ المشاهدةِ و تمادِي الأُنس، وهذا الذي يُوشِكُ أن يَدومَ و يَثْبُتَ ولا يَحِيكُ فيه مُرُّ الليالي. فما دَخَلَ عسيرًا.. لم يَخْرُجْ يَسيرًا.
هل تعتقد أن الأمور الطيبة تأتي للصابرين؟
كتب أحدهم إلى الإمام أحمد في أيام محنته يُصبّره:هذه الخطوبُ ستنتهي يا أحمدُ فإذا جزعت من الخطوبِ فمَن لها؟الصبر يقطع ما ترى فاصبر لها وعسى بها أن تنجلي ولعلها!فما كان من إيمانِ الإمام أحمد ويقينه إلا أن ردّ عليه قائلاً:صبّرتني ووعظتني فأنا لها وستنجلي بل لا أقول لعلها سيحلها من كان يملك عقدها ثقةً به إذ كان يملكُ حلها..الله -عز وجل- في خطابهِ القرآني لخير الخلق صلى الله عليه وسلم يقول "فإذا فرغت فانصب" ، يا محمد لا راحةَ في دنياك "وإلى ربك فارغب". يقول ابن القيم : إن مَن آثر الراحة فاتته الراحة ، وإنه بحسب ركوب الاهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة فلا فرحة لمن لا هم له ولا لذة لمن لاصبر له، ولا نعيم لمن لاشقاء له ولا راحة لمن لا تعب له بل إذا تعب العبد قليلا استراح طويلا وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد وكل ما فيه أهل النعيم المقيم فهو صبر ساعة وكلما كانت النفوس أشرف والهمة اعلى كان تعب البدون أوفر وحظه من الراحة أقل. فبجميلِ يقين الإمام أحمد، وما بان في عيني محمد صلى الله عليه وسلم من تعبٍ، وما قال ابن القيم فإن الأمور الطيبة تأتي للصابرين.
عندي عروسة صيدلانية من بيت ونعم
معندكش او تعرف أي طبيب محترم أخلاق وتدين وابن ناس بيدور علي عروسة وانا ادله علي والدها
والله العرسان كتير بس أنا معرفش مين حضرتك، وازاي هتوفّق أمر بالخصوصية دي بالطريقة دي، كل الي أقدر أعمله إني أشير البوست عندي، ربنا يوفق الطيبون للطيبات إن شاء الله :)
هل تعيش حلمك؟
والله الأستاذ مُريد بيقول: قل إنني المجنون أبصر موتَ حلم رائعٍ وأواصله.
خرج عمر وهو خليفة المسلمين ليستقبلَ أبا عبيدة فيعانقه ويبكيه شوقاً وحباً في الله..يحكي جعفر بن برقان.. كان أخي يلقاني فيقول: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره فإن المرء لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجههِ ما يكره. أحد الشعراء أنشد الخليفة المأمون بيتاً من الشعر؛ وإني لمحتاج إلى ظل صاحبٍ يروق ويصفو إن كدرت عليه. فقال له الخليفة: خذ مني الخلافةَ وأعطني هذا الصاحب. يأسرني قول الرافعي: "ولكنّ الصديق هو الذي إذا حضر رأيت كيف تظهر لك نفسك لتتأمّل فيها، وإذا غاب أحسستَ أنّ جزءاً منك ليس فيك، فسائرك يحنّ إليك.."ذلك هو الصديق.. وهذا هو الحُب.
اليقين بالله لولاهُ لضاقت بنا الدنيا ولثقلت على عواتقنا الهموم التي نعالجها كل يوم، يأخذ بيديك حين تسقط، ويحمل لك النور حين تُظلم، ويهتف في قلبك بأنه ثمة رحمة مهما قسا الزمان، وهنالك فرج مهما ضاقت، وأنّ لجذورِ الحزن بصيص فرح مختلَس، فاللهم اقسم لنا من اليقين ما تُهون به علينا مصائب الدنيا وترحمنا.
لماذا يا صديقي يتعلق الانسان بما فيه هلاك له
لماذا ذلك الاصرار العجيب للقضاء علي أدني فرصه في النجاح مقابل سقطاته العابرة
لماذا أفضل إختياراتنا تكمن في التخلي 😏😏😏
المفروض أنا الي أسالك السؤال دا :D
كيف حال الزهرة عساها ارتوت وقلبها اطمأن
أيُ زهرة؟! :)
هل لديك بوستر أو صورة مرسومة معلقة على حائطك؟ أرسل صورة لها.