للاسف هذه امةً محمد التي كتب عليهم القتال يراق دماء اخوانهم في الدين وهم يلهون ويلعبون واعتادوا الجازر وشكل الدماء والاطفال والامهات التي تصرخ وتحرق فا كيف سنقف امام الله ؟
اه كم اخشي هذا الوقت من اليوم ،يأتي فيه طوفان عاصفاً ومليئاً بالذكريات ،والتفكير وجلد الذات بين جدران الغرفة الاربعة والظلام يملؤ المكان تلوم نفسك ب استمرار وتعنفها رغم ان ما حدث قد حدث واصبح في الماضي لكن لا جدوي من ذلك حتي يهدأ كل هذا باحتساء كوبٍ من الشاي ولا بأس وبينما انت تدبر لها وتخطط وتقرر واحلام وامال وطومحات الله يدبر لك الافضل دائما تحتاج الي يقين وايماناً وصبر فقط والله المستعان ♥️
هذا ليس ما اعتدته ولا يشبهك ولم تكن هكذا يوما ً.. ربما اصبحت ناضج وتعرف كيف تدير الامور لكن ربما تحتاج ان تسترجع طاقتك وعنفوانك ربما فترة صباك حيث كان لا يشغل بالك شئ هدوء فقط لكن كيف السبيل لهذا الهدوء والتفكير قاتل في كل مرة؟