تمت خِطبتها " ذلكَ كان أحدث ما احتوته صفحتها ع " فيسبوك " ،و لا أدري ما الشعور الذي فاض بقلبي لكني شعرت وكأن الخاتم الذي ترتديه يحيط عنقي ، كأنه حبلُ مشنقةٍ يخنقني ، بحثتُ في تعليقات المهنئين علّني أجد من ينفي الخبر ، لكن الجميع يهنئوها ، و كأنهم بكلماتهم تلك ينصبون خيام عُرسها و عزائي أنا 💔
والله يا أخي انت ماعرفت تتصرف وبحب أقلك سلم عالشهدا الي معاك
(على أن قرب الدار ليس بنافع إذا كان من تهواه ليس بذي عهد)
(إذا ما شئت أن تسلى خليلا ... فأكثر دونه عدد الليالي)
(فما سلى خليلك مثل نأي ... ولا بلى جديدك كابتذال)