🖤

"فإن طمأنينة القلب سكونه واستقراره بزوال القلق والانزعاج والاضطراب عنه، وهذا لا يتأتى بشيء سوى الله تعالى وذكره البتة. وأما ما عداه فالطمأنينة إليه وبه غرور، والثقة به عجز.
قضى الله سبحانه وتعالى قضاء لا مرد له: أن من اطمأن إلى شيء سواه أتاه القلق والانزعاج والاضطراب من جهته، كائنا ما كان؛ بل لو اطمأن العبد إلى علمه وحاله وعمله سُلِبَه وزايله.
وقد جعل سبحانه نفوس المطمئنين إلى سواه أغراضا لسهام البلاء، ليعلّم عباده وأولياؤه أن المتعلق بغيره مقطوع، والمطمئن إلى سواه عن مصالحه ومقاصده مصدود وممنوع".

" ‏ما أقدر أتصافى مع شخص آذاني داخلياً، شخص عرف مقدار حنّيتي وبادلني بقسوة..

---

ما أقدر أتقبَّل شخص يعرف إنِّي أكُن إله شُعور كويِّس ومع هيك يتعمَّد بكُل مرَّة يفسِّرني بطريقة خطأ وبعكس اللي بحسُّه.

---

مهما حكيت معه، ومهما صارت بيننا أشياء كثيرة ومواقِف مُستحيل أتقبَّلُه بجواري مرَّة ثانية.

---

- لا فُرصة ثانية، ولا معذرة، ولا عتب، ولا حتّى أحُط أعذار، العلاقات اللي زي هيك ما بلاقيها غير تعبير واحد يليق فيها :
" لا يليق بالعلاقات المَسمومة إلّا البتر، مُجاملة الأفاعي جريمة".❤️

"‏أزمة الإنسان مثل جلده، لا يشعر بها إلا هو، إذ لا تَتسع لأحد غيره، لكن اليد التي تمتد إليه لِتلمس وجعه من الخارج، قادرة على أن تُحدث الفارق."