-
الله ياني على لاماك متصوع
و من كثر صوعي أحس ب راسي صداعي ?

-
رأيتها ولم يهتز شيء بي
تأكدت الآن أنني لم أعد أحبها ، أختفت الرجفة التي تُصاحب رؤيتها ، نظرت لي وبدأت بالتحرك نحوي !
لو حادثتني لن أجيب، لن أعيد ما عايشته في غيابها ، أخيرًا تخلصت من وجودها داخلي
لمَ ترتدي الفستان الذي أحبه ؟
هذا أيضًا لن يغفر لها ، لن أحادثها ، لن أجيبها ولن أبتسم لها حتى
سألتني - كيف حالك ؟
أجبت بسرعة - أحبك. ♩