وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابدأ بدروس الشيخ محمد باجابر في أخصر المختصرات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مناقب الشافعي لابن أبي حاتم الرازي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أسأل الله أن يثبتني وإياك ..
وهنيئا لك بالاستقامة والتوبة إلى الله تعالى
في هذا الزمن الذي يكون المستقيم فيه قابضا على الجمرة بيده .. وهذا مما يضاعف الأجور والحسنات إن شاء الله تعالى
ولي عدة وصايا
١ تعلم العلم الشرعي خصوصا الأحكام الخاصة بالمرأة في الشريعة الإسلامية
٢ ابحثي عن صحبة صالحة من الأخوات الطيبات الملتزمات
٣ استمعي لأشرطة العلماء الواعظين الموثوق بعلمهم مثل الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله ونفع بعلمه
٤ اسأل الله الثبات والاستقامة وأكثري من الذكر والدعاء
٥ اقرئي سير النساء الفاضلات اللاتي رزقهن الله بالاستقامة في هذه الحياة من الصحابة ومن بعدهم.
سبحان الله
ما عندي إلا الوصية بكثرة الذكر فهو خير معين على الخيرات والعبادات
الاحتفال بالمولد النبوي على الطريقة المعروفة هو تشريع لما لم يأذن به الله .. وفيها منكرات كثيرة جدا ..
ابن تيمية رحمه الله قال في اقتضاء الصراط المستقيم: بعض هؤلاء قصدهم حسن ويثابون على حبهم للنبي صلى الله عليه وسلم، وهذا الكلام ليس فيه استحسان، وانصحك بقراءة كتاب تحرير مفهوم البدعة للدكتور محمد صلاح الإتربي فقد أجاد في مسألة المولد
وفقكم الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
علم العلل مرحلة دقيقة تكون بعد التأصيل الحديثي في كتب مصطلح الحديث المتأخرة ثم المتقدمة، ثم يبدأ علم العلل بمدارسة كتاب التمييز ومقدمة الصحيح كلاهما للإمام مسلم ثم علل الترمذي الصغير ثم شرحه لابن رجب ويعكف عليه طالب العلم كثيرا حتى يتقنه جيدا .. وفي هذه المرحلة يبدأ بالتخريج التطبيقي بإشراف شيخ يرشده ويوجهه ..
يمكن لك قبل شرح العلل أن تقرأ كتاب تحرير مصطلح الحديث للجديع مع كتب الشيخ إبراهيم اللاحم الثلاثة: الجرح والتعديل ثم الاتصال والانقطاع ثم مقارنة المرويات من حاز هذه الكتب السبعة فعنده تمكن مبدئي من علم العلل، وليكثر من التخريج مع مطالعة كلام العلماء الأولين كعلل ابن أبي حاتم والدارقطني .. وكثير منها تتحصل أثناء التخريج
والحمد لله رب العالمين
حياكم الله أخي الكريم
هناك تحقيق لألفية السيوطي يصدر للشيخ القاسم قريبا إن شاء الله .. وفي النية أن يقرأ الشيخ تلك الألفيات مرة أخرى
بسم الله
الأصل أن المصحف يكتب على الرسم العثماني، ولكن بالنسبة للآية والآيتين لا يظهر المنع من كتابتها الكتابة الحديثة ولا حرج في ذلك إن شاء الله، وإن زاد علامات الترقيم والاستفهام الذي تدل عليه الآية فحكمها حكم زيادة الأرباع والأجزاء والأحزاب ومواضع السجود في المصاحف، فلا يظهر في علامات الترقيم بأس في خارج المصحف.
والعلم عند الله تعالى.
بسم الله ...
كُتب هؤلاء الثلاثة من الكتب العظيمة في المكتبة الإسلامية، وأنا لا أستطيع المفاضلة بينها؛ إذ لم أقرأ منها إلا شيئا يسيرا من آثار الإبراهيمي، وقد حكى الشيخ علي العمران في نثار السيرة في ترحمة الشيخ بكر ص ٣٥ أن الشيخ بكرًا أبا زيد رحمه الله قرأ آثار الإبراهيمي مرات عديدة، وأنه اشترى كل كتب الخضر حسين، فهذا مما يدل على اهتمام الشيخ بكر بهما مع تصريحه أيضا أنه تأثر بأسلوب ابن باديس، فالخلاصة اني لا أستطيع أن أرشح لك كتابا من كتب الثلاثة لعدم قراءتي لها، ولكن لعلك تبدأ بآثار الإبراهيمي لما له من عناية بإصلاح المجتمع والدعوة والتعليم، ولن يضيق بك الوقت إن شاء الله لقراءة كتب الآخرَين.
والعلم عند الله
منهجية تعلم القراءات لا تختلف عن أي علم آخر، بل تعتمد كغيرها من العلوم على الأخذ بالمتون الأساسية والتدرج فيه، وفي هذه المرحلة أنصح بالتصحيح والعناية بالتجويد، ثم حفظ (الشاطبية) وهو أمر ضروري أشار له ابن الجزري في مقدمة (منجد المقرئين) وعلى الأقل عليك إتقان (الأصول) منها، ثم تبدأ في قراءة القراءات، والأفضل: (إفراد كل القراءات) وهذا ما فعله ابن الجزري رحمه الله مع شيوخه فتحتاج على هذا عشر ختمات في القراءات العشر، ولا تستصعب شيئا من هذا فقد قرأ الحصْري صاحب القصيدة الحصرية على شبخه أبي بكر (تسعين ختمةً) كما ذكره في مقدمة القصيدة، وإن لم يمكن هذا فتبدأ برواية (حفص)، أو برواية بلدك، ثم معه شعبة(عاصم)، ثم إفراد رواية (ورشٍ) لكونه كما قال بعض مشايخنا: (نصف القراءات السبعة) لكثرة وجوهه وصعوبة بعض أدائه، ثم جمع العشرة كلها مرة واحدة. ومن المهم الذي أنبِّه عليه حفظك الله أن قراءة السبعة بمضمن الشاطبية بل العشرة بمضمن الشاطبية والدرة ليست تخصصا، بل هي مشاركة في الفن فقط، ومان عليها مثير من كبار أهل العلم كابن الحوزي وابن تيمية والذهبي وابن حجر وغيرهم رحمهم الله، فدراسة الشاطبية وحفظها والقراءة فيها مثل دراسة ألفية ابن مالك وحفظها وتطبيقها، فلا الأول تخصص في القراءات بنفسه، ولا الثاني تخصص في النحو بمجرده.
والله الموفقView more