-أضع صورتكِ الشخصية خلفية لهاتفي وتحديداً شاشة القفل ..🖤'
وعندما تصلني رسائل الآخرين يظهر شريط الإشعارات أسفل فمكِ ..
أفكّر ..
ماذا لو يخرس الآخرين وتنطقي أنتِ ..💔'
-قالولي ما عاد أنطر رجعتها ..💔'
قالولي يلّي ما بيرجع بعد ليالي الفراق الاولى ما عاد يرجع ابداً ..
قالولي أفقد الأمل منها ومن رجعتها لقلبي ..
بس أنا بدي ضلّ أنطرها ، كل ساعة بدي أنطرها وكل يوم وكل العمر ..☹'
ورح ترجع لإنه مكانها هون بقلبي وما حدا بعيش جواتي غيرها ..
وما حدا بيعبّي مطرحها بقلبي ..💔'
-أصعب شيء أصفن وأتنهّـد وتكون سبب هالتنهيدة ..💔'
إنّي تذكّرت ملامح شخص ، بسمة شخص ، حديث مع شخص ..
" صوت ، كلمة ،حرف "..😥
من هداك الشخـص إلّي راح وما عاد يرجع ولا بيوم رح يرجع ..
والأصعب إنّه هالشخص كان بيوم من الأيّام حياتي كلها ..💔'
-ما عدت أشعر بالرغبة بإحتضانكِ أو حتى لرؤيتكِ ..💔'
منذ فتره كان من الممكن أن أُلقي بنفسي من أعلى أي جرف أو داخل أي جحيم لألمس ولو إصبعكِ ..
الآن ولو قدّمتِ يديكِ الاثنتين في صندوق هدايا مغلف بشكل رائع ما سُعدت بذلك ، ولا حتى ألقيت له بالاً ..💔'
-أود أن أكتبكِ ..💔'
أن أوثّقكِ ليقرأ العالم بهائكِ حتى بعد أن أُفنى ..
أن أخلّد صورتكِ في مرآة العالم وألّا أموت إلّا بعد عمر لا تكون فيه عيناي إلا بروازاً لصورتكِ المحفورة في روحي وفؤاد العالم ..🖤'
أود أن أقول حصادي من الحب أنّكِ حبيبتي ..
أنتِ الذي بإتساع أمانكِ تحصدي عن قلبي العتمة والقلق ..💔'
-منذ الأمس أطاردُ الغزلان في خاصرتكِ ..💔'
وأرسمُ صوراً عابثة لنصفكِ الآخر ..
منذ الأمس وأنا أقف كمن يقف على حافة الموت وأقعُ في حيرة السؤال ذاته :
" لماذا تركتِني ضائعاً في أنصاف الحلول أنتظرُ أيُّ وحيٍّ يجيء لأكتُبكِ كاملة ..💔'
-قرأت البارحة أنّ جِراح عمر المراهقة تستمر إلى الأبد في قلوبنا ..💔'
وأن كل ما حدث معنا في ذلك الوقت لا ينتهي منا حتى لو نحنُ أردنا ذلك ..
لا أعرفُ أين أنتِ الآن ..😥'
نحنُ في ذات الكوكب ولم يجمعنا مكان منذ سنين ..
يا لهذه الحياة غير العادلة التي لم تُنصف حبّي ولم تُنصف براءتكِ ..💔'
-لم تكن كل الطرق تؤدي إليكِ ..💔'
أنا من كان يغيّر الطريق قصداً ليعود إليكِ ..
أنا الآن لا طاقة لي ل ربط شعري ، فما بالكِ بكل هذه المسافة التي بيننا ؟
-والله ي حنين شتقتلها كثيييير ، قلبي عم يوجّعني ع غيابها ..💔'
-أحاول إعادة بناء ملامحكِ في عقلي ..💔'
أخاف يوماً ما أن أنسى لون بشرتكِ ، أحاول أن أتذكر كل التفاصيل الصغيرة عن وجهكِ ، من عيونك ، لِرفعة حاجبكِ ، محاولتكِ كتم ضحكتكِ ، حتى ملامحك الغاضبة وإنقاذها إلى الأبد في ذاكرتي ..😥'
أخاف أن يأتي يوماً أنسى بهِ رائحتكِ ، وكيف يبدو صوتكِ وأنتِ تضحكي ، ملمس يديكِ وكيف كنت تعانقيني ، خائفة من نسيان الأشياء التي اعتدتِ على حبها ..
أُحاول البقاء عليكِ داخلي ..💔'