والصدمة التي عليك أن تواجهها دائماً في رمضان أنك أنت شيطانك.
ماذا يقول صمتك ؟
" بطريقةٍ ما، أستطيعُ تدبّر الأمر في النهار، أما في الليل تتغيّر الأمور. أقفُ في وسط الغرفة كشخصٍ ذليلٍ وبلا خبرة، كأنه أخرجَ حواسّه من العلبة الآن ولا يعرف كيف يستخدمها. "
انا عطيت مثال ما قلت انك منهم بس حطيت بذمتي على طريقة تفكيرك وقالك يمكن انت كشخص احسن مني الناس كلها رمضان ورمضان حاطيته حجه ليش يعني للأشياء الحرام حرام برمضان وغيره عادي ههه قديش احنا شعب متخلف وبخزي كمان حط بعين الاعتبار أني بحكي كثير بأشياء ملهاش دخل ببعض ومش مترابطة فمكن احكي اي اشي عن أي اشي بأي وقت وما يكون إله دخل بلموضوع الي بديته
ما حدا غيرك طريقتو مقرفه كلامي هاي اولا تانيا الله يشفيك من عقدك النفسيه الي قاعد بتفكر فيها بحكيلك احمد ربنا دايقك الموضوع معلش رمضان كريم
مرضي اني واقعي وبصدقش بخزعبلات وتهيات الناس الي زيك همه نفس الناس المنافقه الي بوجهين الي بتنضف برمضان وبترجع لوصخها بلايام العاديه مش قصدي اشي ممكن تمون احسن مني كشخص بس طريقة تفكيرك هي نفس طريقة التفكير النمطية لثلثين شعبنا الخرا
انا ما كملت شو كاتب للاخير بس طول ما بتفكر بهاد التفكير طول ما انت بكل حياتك رح تكون بهاد الوضع الواحد لازم يثق بربنا انو رح يفرجها شي يوم من الايام ورح يغير كل شي ولازم يضل الواحد يحكي الحمد لله في ناس بتتمنى تكون عندها نعمه من الي عنا
بلنسبه لآخر سطر لمتى الناس بدها تستعمل هلطريقه انته ما بتواسي واحد بوجع ناس ثانيه احنا وصلنا لدرجة تخلف ضخمه ليش مفروض اكون مبسوط عشان غيري ماكل خرا أو اتقبل مشاكل كل واحد تركيزه عمشاكله مش على مشاكل الناس مع احترامي الك بس بقرف من الي بستعمل هيك اسلوب تعاست الناس مش وسيله للمواساه حتى لو كانت نيتك كويسه
كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية و أنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك.. كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي و تافه؟
أعرف أنني على الطريق الخطأ، وأعرف أن الحالة التي وصلت إليها لا تناسب ربيع شبابي، أدرك مدى خطورة استمراري في هذه اللا مبالاة، وأعرف أن لا أحد غيري سيتحمل توابع الطريق الخطأ، أحفظ قصص الأمل عن ظهر قلب وبـإمكاني أن أخبرك سوداوية المستقبل الذي ينتظرني لمجرد أنني أتكاسل عن اتخاذ خطوة واحدة في الحاضر، إنني أعاني يا صديقي، لكن معاناتي ليست في الإكتئاب، وإنما في فقدان الشغف..فجأة أبكي لأنني أملك كل الحيل التي تجعلني شخصًا أفضل لكنني لا أستطيع القيام بها، بلا سبب بلا رغبة، فقد لا أستطيع القيام بها لأنني لا أريد، فجأة أبكي لأن حالي لا يعجبني، لا يروق لأفكاري، ولأنني أرى التعاسة واليأس من بعيد ومع ذلك لا أخطو خطوة واحدة من أجل تجاوزها أو خلق حياة أفضل، لديّ الكثير من الأحلام والأمنيات والأفكار التي حتمًا ستجعل حياتي رائعة أو على الأقل ليست بهذا السوء الذي ينتظرني، ومع ذلك أعجز عن فعل أي شيء؛ لست بائسًا يا صديقي، إنني أعاني كرجل يجلس على قضيب القطر لا يهتم لصوت القطار الذي يقترب منه، لا يقدر من الأساس على النهوض والإبتعاد عنه، يعرف أن الموت قادم نحوه ومع ذلك لا يكترث لأمره، لا رغبة لديّ في القيام بأي شيء، لا رغبة لديّ في التغيير رغم أنني أرفض وألعن وأتمنى الخلاص من هذه الحالة، لكنني أعجز عن فعل أي شيء، لستُ مكتئبًا، لست كسولًا، لا أحتاج لمن يحدثني عن الأمل والكفاح والنجاح، أحفظ كل هذا وأعرف خطورة ما أنا عليه الآن، أنا أعاني ما هو أسوأ من التعاسة ومن اليأس والإكتئاب، ليس أكثر من أنني فاقد للشغف اتجاه كل شيء ..
شخصية مزآجية ، فاشل في الحُب ، أحب العزلة بعيدا عن بني البشر ، قليلُ الحظِ و قليلُ الكلآم هادئ كأن لا شأن لي بكل ما يفعله البشر ربما أحدٌ منكم يعرفني من الخارج , لكن لا أحد أبداً يعرفني من الداخل
أنا بحاجة إلى رسالة تجعلني أبتسم جدًا ☺؟
" حاول أن تحب حزنك ،
مساحة بمناسبة الجو اللطيف ?
"لَنْ يعرف أحد كيف يبدو شُعورك بالقَلق المستمرّ، الأمر أشبه بأن تكون في ساحة حَرب طوال الوقت، وكُلّ الأشخـاص والأماكن مُلَغَّمة."
" ولدتُ مُثقلٌ بالديون منذ أول صرخة ، مديناً لله بالعبادة وللوالدين بالبر وللوطن بالولاء وللإنسانية بالحزن ، إنني أعيش في هذه الحياة أسدد دين ولادتي !! "
أنا شخص لا مبالي تمامًا ومثيرٌ للشفقة ؛ بئرٌ جفّت ، والماءُ فيها على عمق يستحيلُ الوصول إليه ، ولا شيء يؤكّد ما إذا كان هناك ماءٌ أصلًا ! لا شيء .. لا شيء .. ما الذي هناكَ ليربطني بالماضي أو بالمستقبل ؟ الحاضرُ شبحٌ يُعبّرُ عنّي ، فأنا لا أجلسُ إلى الطاولة بل أحومُ حولها . لا شيء .. لا شيء .. خواء ، ملل ، لا .. ليس مللًا بل مجرّد خواء ، لا معنى ، ضعف .
مطر ودعوات.. ❤️
ي رب بشرنا بما ننتظره منك بحولك وقوتك وقدرتك يا أرحم الراحمين.. ???
"انا لست الأقل خوفاً من الموت"
كل ثانية يغادر شخص ما هذا العالم.
نحن جميعا نقف في هذا الصف دون أن ندرك ذلك.
نحن لا نعرف أبدا كم بقي من الوقت أو الناس أمامنا. ?
لا يمكننا العودة او تأجيل الدور.. ..لا يمكننا الخروج عن الصف
لا يمكننا تجنب الخط المرسوم..
لذلك بينما ننتظر في الطابور -
إرضي خالقك.. أسعد من تحب..