تنجو مِن الموت بزلزال مريع بسبب فرق التوقيت، وخطوط الطول والعرض، تفكّر بالاحتمالات وقد شعرت بالأرض تتهيأ تحتك للانهيار، فتسمعُ صوت الله جليًا وترى إشاراته واضحةً أمامك أن قد منحتك فرصةً ثانيةً، فالزم! واستقم كما أُمرتَ حتى تلقاني! 🖤 سُبحانك يا عظيم..🖤