قال رسول الله ﷺ:
«مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبُّ إِلَى اللهِ أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا مِنْ عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ؛ يَعْدِلُ صِيَامُ كُلِّ يَوْمٍ مِنْهَا بِصِيَامِ سَنَةٍ، وَقِيَامُ كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهَا بِقِيَامِ لَيْلَةِ القَدْرِ»
أخر إجابة عن التكبير و دعاء للمسلمين،
كل عام وانتم إلي الله أقرب🤍🌼
الحديث الوارد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:(مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا مِنْ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ، يَعْدِلُ صِيَامُ كُلِّ يَوْمٍ مِنْهَا بِصِيَامِ سَنَةٍ وَقِيَامُ كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهَا بِقِيَامِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ)فرواه الترمذي (رقم/758)، والبزار (رقم/7816)، وابن ماجه (رقم/1728) من طريق أبي بكر بن نافع البصري، قال: حدثنا مسعود بن واصل، عن نهاس بن قهم، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة به.وهذا إسناد ضعيف بسبب النهاس بن قهم، ومسعود بن واصل، ولذلك اتفقت كلمة علماء الحديث على تضعيفه:قال الترمذي رحمه الله: "هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل، عن النهاس. وسألت محمدا – يعني البخاري - عن هذا الحديث فلم يعرفه من غير هذا الوجه مثل هذا. وقد روي عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا شيء من هذا. وقد تكلم يحيى بن سعيد في نهاس بن قهم من قبل حفظه." انتهىوقال البغوي رحمه الله: "إسناده ضعيف." انتهى من "شرح السنة" (2/624)وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فيه ضعف." انتهى من "شرح العمدة" (2/555)وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "إسناده ضعيف." انتهى من "فتح الباري" (2/534)وضعفه الشيخ الألباني رحمه الله في " السلسلة الضعيفة " (رقم/5142)يقول الحافظ ابن رجب رحمه الله – بعد أن أورد هذا الحديث وغيره في الباب -:"وفي المضاعفة أحاديث أخر مرفوعة، لكنها موضوعة، فلذلك أعرضنا عنها وعما أشبهها من الموضوعات في فضائل العشر، وهي كثيرة." انتهى من "لطائف المعارف" (ص/262)
الاختلاف شيء طبيعي في هذه الحياة ليس ضروري أن تقتنع بما أقتنع به وليس ضروري أن ترى ما أرى أنا لست أنت ولكل منّا وجهة نظر مختلفة وما اجمل ان يكون بيننا اختلافاً لا خلافاً💙
كلنا بنحتاج السندة اللي تداري ضعفنا وتشدنا قبل الوقعة، إحنا أسباب ربنا حطها في حياة بعض، خليك سبب في اطمئنان الناس وتشجيعهم، متبقاش قاعد مستني غلطة للي قدامك بإظهار ضعفه وإحتياجه ليك؛
د. أحمد خالد توفيق كان بيقول: " كطفل هرول إلى أُمه باكيًا فقابلته بصفعة لكي يكف عن البُكاء؛ كذلك الخذلان."💛✨
نسينا في ودادك كل غال فأنت اليوم أغلى ما لدينا نلام على محبتكم ويكفي لنا شرفا نلام وما علينا ولما نلقكم لكن شوقا يذكرنا فكيف إذا التقينا تسلى الناس بالدنيا وإنا لعمر الله بعدك ما سلينا.