@ahmedzbeda

أحمد زبيدة

Ask @ahmedzbeda

Sort by:

LatestTop

Previous

نصيحة لمن خبت شعلة إيمانه ؟!

ReyamGargoom’s Profile Photoراء
الإيمان شأنه شأن أي التزام دائم، كالمحافظة على الرشاقة والتريض، أو تنظيم أوقات الاستيقاظ والنوم، أو التخلص من بعض العادات السيئة، أو تغيير بعض الطباع في النفس، مما لا يتغير بطريقة: الهم به ليلًا، ثم نسيانه نهارًا، ثم إعادة الكرة يوميًا مع التسويف في دورات متكررة يمكن أن تستمر مدى الحياة.
.
والمتأمل في أحوال نفسه وأحوال غيره يجد أن هذا هو الحال الغالب، فكلٌ يرجو الرفعة، ولكن قليلًا من يعمل لها، بل يشتكون ثم يحبطون ثم يتناسون حتى يكسر الموت الحلقة. طرق الصعود تنحدر إلى أعلى، وتسير عكس الجاذبية، ولو ما كانت هكذا لصعدها الجميع.
.
ومما لاحظت أنه لازم لسلوك أي من هذه الطرق، التفكير فيها بالنهار قبل الليل وإعطائها حيزًا من وقت الانشغال لا الفراغ، فطالما أن أمرًا لم يشغل الذهن في انشغاله قبل فراغه فهذا يعني أنه لازال لم يحظ بالاهتمام الكافي، وأن هناك أسئلة بحاجة إلى إجابات، وأن النفس بحاجة إلى إقناع أو تذكير، أما الخطوة الثانية فتبدأ منذ الآن .. أقصد أن تعمل الآن .. الآن بمعنى الآن وأنت تقرأ هذه الأسطر، لأن العمل الذي لا تستطيع أن تبدأ فيه الآن، هو عمل قد لا تبدأ فيه قبل سنوات أخرى. الأمر الثالث هو التنظيم، لأني أظن أن تنظيم العبادات هو أفضل بديل عن الإيمان، العبادة التي لا تستطيع أن تُقبل عليها فالتزم بها في برنامج. فإنهما العمل والإيمان يدوران في دائرة محكمة، العمل يزيد الإيمان، والإيمان يزيد العمل، وكلامهما ينقص من الآخر حتى يزولا معًا.
مشكلة أخرى خاصة بوضع بلادنا وأمتنا الراهن، هو تحميل النفس ما لا تطيق، نحن غير ملزمين بكل الإصلاح وبالخوض في كل القضايا، والعمل في كل المجالات، فلكل دائرة من المجتمع دورها، والإصلاح لا يتم إلا من خلال الأعمال الصغيرة المجتمعة، كل في موقعه الذي ينفع به، ولا يمكن أن يكون كل الناس قادة، كما أنه من الصعب أن يقدم الإنسان الكثير في ظل هذا الركود العام، وكل إنسان ملزم بأن يقدم لنفسه برهان صدق موقفه مع نفسه ومع الله صارفًا نظره عن كلام الآخرين المحبط، وعن التحريض، لأن أشد اللائمين عادة ما يكونون أقلنا عملًا، فالذين يعملون أو يحاولون يدركون حقائق الأمور ووقائعها وأحجامها ومآلاتها كما هي عليها لا كما تتخيل، كما يمكن لا كما نرجو، فلابد ألا نجعل هذا الشعور بالتقصير يفسد علينا علاقتنا مع الله، أو يجعلنا نخسر أنفسنا أو احترامنا لها، فلا تكلف نفس إلا وسعها.

View more

لماذا تُلقى المواعظ ويسمعها الناس ولا يكون لها أثر في حياتهم العملية ؟ ما السبب ؟

yote_kablan’s Profile Photoآية كبلان
إذا لم ينبع الوعظ من قلب الواعظ، ولم يكن يعي ما يقول،
فلن يبدو الوعظ للسامع أكثر من زعيق.
ثم إن هذا الفيض الإيماني الذي يفجره الوعظ، إن وقع على قلب لا زالت فيه حياة،
يجب توجيهه إلى مجاريه التي يرجى منها النفع العام والذاتي.
وإلا فإن الأمر يكون أشبه بأن تحفر بئرًا فتخرج منه ماءًا ..
ثم يترك هكذا، تبخر الشمس بعضه، وتعيد إلى باطنها الأرض بعضه الآخر.
وهكذا حال كثير من الناس، يرق قلبه للموعظة، ويدعو للواعظ بخير دعاء، ويتحسر على حاله،
ثم يسرقه روتين الحياة من جديد،
ويفتح له الفساد المتأصل في بيئته ذراعيه، ويعظه موعظته البليغة،
هؤلاء ليسوا بحاجة إلى وعظ، هم بحاجة إلى من ينتشلهم.
هم بحاجة إلى قدوة يرون فيها خلاصة أثر الوعظ.
هم بحاجة إلى مشروع.

People you may like

sondososman93’s Profile Photo SoNdOs OsMaN
also likes
Wedo_Dolly’s Profile Photo Mawada
also likes
Maramlmh’s Profile Photo Maram Wali
also likes
mhasseeb’s Profile Photo Mohammed Haseeb
also likes
PrincessRere404’s Profile Photo RaNia Ebrahim
also likes
KamikazeDude’s Profile Photo 4b616d69
also likes
sedrat22alganah’s Profile Photo 0
also likes
emankg’s Profile Photo Eman_Elgazity
also likes
Gigi0110’s Profile Photo GG
also likes
DrBasharAbouElenein’s Profile Photo Bashar
also likes
bushrahaddad94’s Profile Photo BMHaddad
also likes
Want to make more friends? Try this: Tell us what you like and find people with the same interests. Try this: + add more interests + add your interests

شو هي بروتوكولاتك على مواقع التواصل ؟ كيف بتقضي وقتك فيها

كاستخدام:
- التصفح من المتصفح لا من البرامج.
- إلغاء التنبيهات الصوتية لكل برامج المحادثات.
- عدم ترك الحسابات في حالة تسجيل دخول، وإنما تسجيل الدخول والخروج عند وبعد كل زيارة.
.
كتواصل:
- متابعة الناس من كل التوجهات والاهتمامات.
- السيطرة على رغبة تصحيح أخطاء الآخرين، وعدم تصحيحها على الملأ مطلقًا.
- مقاومة استفزاز المشاركات المستفزة والاستهزائية التي لا طائل من ورائها وعدم الخوض فيها.
- عدم الاستهزاء بأحد، خصوصًا بمن أختلف معهم.
- عدم الكتابة بأسلوب اللمز، سواء أكنت أقصد شخصًا بذاته أم لا، تجنبًا للضغائن وسوء الظن.
- عدم الانخراط في أي نقاشات أو جدالات تستدعي الانشغال بها لساعات أو أيام.
- عدم التعليق على من علق على تعليقي، والتأكد من إحكام تعليقي الأول بقدر الإمكان.
- قبل أي كتابة، الإجابة عن سؤال : من المستفيد، ما مدى حظوظ النفس فيها، ما الجديد، في من قد أؤثر ؟
- لا أحد يهتم بتفاصيل حياتي، ولا أحب مشاركتها.
- لا أحد يهتم بمشاكلي، وكل الناس لديها ما يكفيها.
- أضع الإعجابات بحرص، ولا انتظر اعجابًا.
- أكتب قبل حلول صلاة المغرب بقليل عادة.
- عدم الانخراط في أي موضوع يكون حديث الجميع ساعتها.
- لا أمارس حقي في الدعاء إلى الله على صفحتي !
.
شن ثاني ؟
الخلاصة عدم أخذ أمرها بجدية، وكل ما قل انخراطك كل ما قلت إمكانية أسرك بداخلها.

View more

كما تحترم بعض الكتب هل وجدت كتابا يحترمك ؟

FatmaTarek894’s Profile Photo"فاطمة القصاص "
يحترمني الكتاب الذي يتفاعل مع تساؤلي لحظة تبادره، ما يعني أن الكاتب أثناء كتابته، لا يفكر باتجاه أحادي، ولا يخاطب جمهور واحد، ولا بأسلوب ديماغوجي، وإنما يتحاور مع قارئ في خياله يناظره ويجادله، ويتوقع تساؤلاته، ويجيء معه ويروح، ثم يكتب له.
.
وذكاء القارئ الخيالي هو انعكاس لذكاء الكاتب نفسه وحسه النقدي، وحرص القارئ الخيالي على النظر في الحجج هو انعكاس لموضوعية الكاتب وصدقه. أما القارئ الخيالي الغبي فيعكس غرور الكاتب، والمنقاد يعكس تعصبه، والعاطفي يعكس استبداده، والمتماهي يعكس سطحيته، والموافق يعكس قلة خبرته واحتكاكه ب(الآخر)، وهكذا.
.
فمتى احترم الكاتب نفسه، احترم القارئ في خياله، ومتى فعل ذلك احترم عمله، فاحترمني من ثم كتابه.

السلام عليكم ورحمة الله خوي أحمد بنسألك بعدما اقتنيت كتاب التحرير والتنوير وقد عاينته بنفسك منذ زمن لابأس به. هل تسرعت في اقتنائه وخاصة أنه من الكتب الكبيرة في التفسير ؟!

بل هو تفسير عظيم، لا يُستغنى عنه، غير أنه لم يأخذ حقه.
ومثل هذه المراجع، يُدخل إليها بأكثر من طريقة ..
فإما أن تقرأ قراءة كاملة متصلة، وإما أن يُرجع إليها عند البحث.
وإما أن تُقرأ على فترات طويلة، يعامل فيها المجلد معاملة الكتاب مستقل،
كهذه المُدَوِّنة من مصر، التي تقرأ في تفسير الرازي منذ سنة 2007،
أي منذ 8 سنوات.
وكلما أنهت جزءًا كتبت عنه خلاصةً في مدونتها،
http://www.helali.net/salma/ar/books/razi.htm
.
وقد كنت سابقًا أبخل في شراء الكتب، فلا اشتري إلا الكتاب الذي أريد قراءته مباشرة،
وكنت في ذلك الحين أقرأ أقل، رغم أني كنت استطيع أن اشتري أكثر،
ولكن وجدتني اليوم أقرأ للمرة الأولى كتبًا من مكتبتي اشتريتها منذ خمس سنوات مضت،
وافتقد كتبًا حرمت منها نفسي، لا أجدها اليوم أو لا أقوى على شرائها،
تمنيت لو أنني اشتريتها في وقت سابق ..
اقتناء بعض الكتب هو دائمًا استثمار ناجح .. تمامًا كشراء قطعة أرض.
.

View more

كيفَ لنا أنْ نسعَى لمُساعدةِ الغير وأنْ نكرِّسَ حياتَنا لنشرِ الخيرِ دونَ أنْ نظلمَ أنفُسنا؟!

وهل من "أفرط" في نشر الخير يكون قد ظلم نفسه ؟
عمل ليس هدفه الأخير المباشر أو غير المباشر نشر الخير .. ما هو ؟
وإلا فمن حقك أن تفاضل بين أعمال الخير ..
بين أيهم أولى من الآخر في الإنجاز فلا تظلم أهمًا على حساب مهم ..
وهذا موضع لطالما كان موضع سوء تقدير ..
لأننا غالبًا ما نقدم العمل الآني المهم .. كالمساهمة في الحملات خيرية،
على مشاريع قد تكون أهم ولكنها تحتاج إلى فترة إعداد طويلة لتعطي نتائج أشمل وأعم وأبقى ..
وأنفع على المدى البعيد ..
وإذا تأملت قليلة لوجدت أن أكثر أعمال الخير المقامة هي أعمال وقتية لا تحدث فروقًا مؤثرة على صعيد الأمة.
ولكننا نقوم بها خشية أن نظن بأنفسنا سوءًا، أو عجزًا عن التخطيط لما هو أعظم.
وفي كل خير ..

كيف يمكن التخلص من علاقات سابقة وتفاديها (أصدقاء قدامى ) ؟

إن نوحًا عليه السلام لم يبني سفينته لوحده، وعندما بناها، لم يركب فيها لوحده
.
أنا لا أحبذ استخدام فعل ( التخلص ) مع الأصدقاء، وأرى في استخدام اللفظ مؤشرات سلبية.
.
أما إذا كان الإنسان يريد إعادة هيكلة علاقاته لأنه يريد أن يكون إنسانًا أفضل، أو أنجح، أو أقل احتكاكًا بالناس، لانكباب على ما هو أفضل كعلم أو تزكية نفس أو غير ذلك من أسباب شريفة، فإن ما عليك القيام به هو تأطير هذه العلاقات وتوضيح برنامجك الجديد أو تصوراتك الجديدة، أو نظرتك الجديدة للحياة، لمن يهمهم الأمر والثبات على ذلك، فمن قبل بذلك وتَقَبله لم يكن هناك حاجة (للتخلص) منه، بل لربما تبعك ولحقك بك، ومن لم يقبل به فسينصرف من تلقاء نفسه إما مباشرة لاختفاء العامل الذي كان يجمعكم إما متأخرًا بعد محاولات ثنيك عن هذه التغيرات أو إحباطك.
.
وأرى أن هذا هو المسلك الصحيح، لأنك إذا وُفقت إلى خير كان من حق المسلم عليك أن تدعوه إلى مثله، أو أفضل منه، وأن لا تحرمه من الاطلاع على وجوده أو معرفة حقيقته، أو حتى إقامة الحجة عليه، فأنت بالأمس كنت مثل هذا الذي تريد التخلص منه، ولهذا كان صديقك، وهو ربما مثلك قابل للتغير وليس سيئًا إلى ذلك الحد، فإن تبعك وتأثر بك، تكون قد أنقذت صداقة وأخلصت لها وأديت لها حقها، وكنت الصديق الصدوق.
.
ولذلك أختم لك بما بدأت به: إن نوحًا عليه السلام لم يبني سفينته لوحده، وعندما بناها، لم يركب فيها لوحده.

View more

عند مقاطعة المنتجات هل يتغير شئ ان لم اكل من البضاعة التي وصلت للبيت بمعنى قد اشتراها ابي وحسبني بقطعة شكلاطة مثلا وانا اريد مقاطعتها فهل ادعمهم ان اكلتها :(

عمليًا .. عندما تشتري أي منتج موجود في بلدك فهذا يعني أن الشركة قد قبضت ثمنها أصلًا من المستوردين لها، ولكن لتحدث أي مقاطعة عليك أن تبدأ بالاتجاه المعاكس، بغض النظر عن الخسائر الحقيقية المادية، تقاطع لكي تسجل موقفًا ولكي تدعو إليه، وليكون هذا موقفك الأخلاقي قبل أن يكون العملي.
.
عليك أن تقاطع المنتجات حتى وإن اشتراها أهلك لكي تبين موقفك أمامهم وتدعوهم أيضًا للمقاطعة وتتحدث عنها وتحرك ضمائر الآخرين من خلال القدوة، لأن لا أحد اليوم يستمع اليوم إلى التنظيرات غير المقترنة بالعمل، وعلى أهلك وأهل غيرك أن يقاطعوا هذه المنتجات لكي يساهموا في إحداث رأي عام يجعل التجار يعيدون حساباتهم تجاه ما يستوردون ويفكرون في إيجاد البدائل أو دعم المنتج المحلي، أنا من خلال هذه المقاطعة استطيع أن أجد يوميًا الفرصة للتحدث عنها، ولوخز ضمائر الآخرين بينما يلتهمون الذي يلتهمونه حتى أكاد أفقدهم لذتها ..
.
نحن حاليًا لا نقاطع للإضرار بتلك الشركات الكبرى وهي خطوة قادمة لاحقة، ولكن نحن نقاطع الآن لأننا لا نستطيع أن نجد متعة في استهلاك في هذه المنتجات التي تنتجها شركات لعلها تسخر من ضعفنا وتستغل جشعنا ونحن ندعم ماليًا ما نرفع الشعارات الداعية لزواله، نقاطع لأننا نكره هذه المنتجات مزخرفة الأغلفة، لأننا لا نريد أن نضعها في بطوننا وتختلط بدمائنا ولحومنا، لأن لدينا كرامة وعزة وإحساس بآلام الآخرين وقضايانا، نحن الآن نقاطع بهذه الصورة غير المؤثرة ماديًا عسى أن تكون في يوم من الأيام مؤثرة ماديًا، ولأننا من دون هذه الخطوة المعنوية، لن نصل إلى الخطوة المؤثرة ماديًا، فلو شعر كل شخص أن مقاطعته غير مجدية ماديًا فمتى وكيف ومن سيجعلها مؤثرة ماديًأ حينئذ ؟
.
أن تأكل قطعة الشوكولا تلك، هو أمر غير ذي معنى من الناحية المادية،
ولكن من الناحية المعنوية والأخلاقية، هو شيء له بكل تأكيد معنى كبير،
إن معدتك سوف تكون قادرة على هضمه .. ولكن هل يستطيع ضميرك أن يفعل ؟
هل تستطيع أن تضحي بهذا الأمر التافه من أجل قضيتك الكبرى؟
لأنك إن لم تفعل،
فعليك أن تتساءل حول مدى استعدادك الحقيقي للتضحية بما هو أعظم من أجلها،
بعيدًا عن الشعارات، وبعيدًا عن التنظير والتبرير ..
لأن الإجابة موجودة في قطعة الشوكولا تلك ..

View more

هل أنت من النوع الذي يسيء الظن بالناس و يتعامل معهم بحذر ؟

لا سيءُ الظنِ، ولكن متوقعٌ للسوء دائمًا بنسبة مانعة للصدمة.
حذرٌ ربما، أو قل حساس للتفاصيل الدقيقة والمؤشرات المبكرة والاستجابات النفسية للآخر وخيانات الوعي عنده ،

كيف أكون اجتماعيًا ؟ ،، اتكلم مع الناس من دون ثرثرة ولا صمتٍ مبالغٍ فيه ... ؟ شكرًا جزيلا

هناك كلام نقوله من أجل أنفسنا، وهناك كلام نقوله من أجل غيرنا، تجنب الكلام الأول.
هناك صمت نلتزم به لأننا نصغي، وهناك صمت نلتزم به لأننا غائبين ذهنيًا، تجنب الصمت الثاني.
لكن .. لا تتكلف الصمت فتبدو مستفزًا، ولا تتكلف الكلام فتبدو سخيفًا ..
أنت لست مضطرًا للكلام .. ولست مضطرًا للصمت، فكرة بديهية ولكن هيهات.
.
الأمر المهم ..
حسن الكلام قد يجعلك إنسانًا مقبولًا ومحترمًا عند غيرك،
وأفضل مع نفسك وضميرك، ويجنبك مشاكل كثيرة،
ولكنه لا يجعلك اجتماعيًا ..
لتكون اجتماعيًا .. عليك أن تكون اجتماعيًا،
وأن تكرس لذلك وقتًا ومجهودًا واهتمامًا،
فتبحث عن الناس وتهتم بهم وتتواصل معهم وتنخرط معهم،
الأمر الذي لا أرى منه شخصيًا فوائد مجدية D:
لهذا لست أفضل من يدلك حول هذا

الندم ، ذلك الشعور الذى يجعلنا فى غاية الحزن من تصرفات نتمني لو اننا لم نفعلها .. كيف السبيل للتغلب عليه ؟ وَ هل مررت بشعور كهذا من قبل ؟

كيف تعتقد أن القدر يوجهنا رغم امتلاكنا القدرة ؟
كيف يفعل بنا ما يريد عكس ما نريد ونحن أصحاب الإرادة ؟
إنه يفعل ذلك من خلال ضعفنا، في مكان ما خلف حدود إدراكنا :
عندما ننسى أو نغفل، عندما نجهل أو ننفعل، عندما نخاف أو نحتاج.
علينا أن نكون خاسرين جيدين في لعبتنا مع القدر ..
وأن نبتسم عند الهزيمة،
" فالأمر ليس شخصيًا " ..
لا تحاول أن تتغلب على الندم ..
حاول ألا تندم أساسًا، كن عمليًا مع ماضيك،
استخرج ما يمكن استخراجه وامضي، لا تعلقك نفسك بشيء منه.
وإن كان ثمة خطوة للتصحيح ..
فلا تسمها تراجعًا، بل سمها تقدمًا.
لأن الذي مضى قد مضى ..
وليس يليق الندم إلا بمن صدق فيهم قول الله :
" حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون "
فلا زال إذًا الوقت مبكرًا جدًا على الندم يا صديقي ..
لا تعطي الأمور أكبر من حجمها ..
.
هل مررتُ أنا به ؟ لا أذكر صراحة،
أنا أميل إلى التحليل أكثر من الاجترار ..
فحينما أحول خطئي إلى مادة دراسية (شيقة) لفهم نفسي.
ثم أحول ذلك إلى مشروع لتطوير الذات ..
لا يبقى لمشاعري تجاه الأمر مكان بالكاد.

View more

لماذا لا تتعامل مع شخصك بشكل شخصي يا احمد

لتظل علاقتي بشخصي عملية ..
إذ ليس لدى وقت للتعاطف معي.
ولأنني أفضل الوعي على الإحساس،
والإحاطة على الانغماس،
وما يجب أن يكون على ما كان،
أنا ما سأكون، وشخصي هو ما كان.
أسعى بهذا للتحرر مني ..
عسى أن أراني كما أراكم.

ماذا يعني ﻻ اتعامل مع شخصي بشكل شخصي

لو فضحت المعنى سيستوجب علىَّ من بعدها أن أحدفها ثم آتي بغيرها، مع أني أحسب المعنى واضحًا، ألم تجرب يومًا أن تنتقد أمرًا متعلق بشخص فتخبره أن الأمر ليس شخصيًا ؟

"الممنوع مرغووب " هل تتوافق مع هذه المقولة ، ولماذا؟ ^^

x_smile_ad_x’s Profile PhotoAtheera Addobea
هو التصور صحيح،
ولكن السلوك حسب المعنى خاطئ طبعًا.
خاطئ لو كان المنعُ ذاته الدافعَ للرغبة،
بخلاف أن يكون الدافع قيمة ذاتية منتهكة،
إذ عندها، تعاير القيمة في ذاتها لا السلوك
والفرق بين الدافعين يكمن في الاتجاه،
فالأول يأتي من الخارج،
والثاني من الداخل،
الأول يؤسس للقطعانية، الثاني يؤسس للثورية،
أقصد الثورية الأصيلة لا الثورية القطعانية كالتي شاهدناها مؤخرًا، والتي من أهم علاماتها سرعة الكفر بها.
يصح هذا الكلام إذا ما اعتبرنا أن المنع عامل خارجي ليس ذاتيًا، أما إن كان داخليًا وهذا ما استبعد أن يكون المشار إليه في المقولة فهذا مبحث مختلف يتعلق بصراع الذات مع هواها.

أسفة إن كان سُؤالي مكررًا ولكن، كيفَ تتأكدون من أنَّ المُنتجات هيَ فعلاً داعمةٌ للصهيونية وأنَّ الأخرى التي لا تقاطعُونها لا تدعمُها؟!

HannaMuffinss’s Profile PhotoHanna Hnesh
هناك معايير محددة من خلال تتبع نشاطات الشركات وعلاقتها بإسرائيل يحدد من خلالها موقف حملات المقاطعة من المنتج :
-فإما أن تكون شركات لها موطأ قدم في إسرائيل.
-إما أنها تستخدم خامات إسرائيلية.
-إما أنها تستثمر وتشتري شركات أخرى فيها.
-إما أنها حازت على جائزة اليوبيل لدعهما الواسع للاقتصاد الاسرائيلي.
-إما أنها ناشطة في المجال الخيري الداعم لها.
-إما أن أعضاء من مجلس إدارتها أو إدارتها ينتمون لليوبيات السياسية الصهيونية خاصة الأمريكية.
-إما أنها تتبرع بالمال للحكومة أو للمؤسسات العلمية والبحثية وغيرها.
-إما أنها متورطة بشكل مباشرة في دعم النشاط العسكري والاستيطاني لاسرائيل.
-إما أنها هي ذاتها شركة إسرائيلية، ومنتجات هذه الأخيرة ليست كثيرة في السوق العربي وخصوصًا ليبيا.
.
وجميع هذه المعلومات ليست سرية ومتاحة عند المنظمات المعنية بشأن المقاطعة، ومتاحة من مصادرها الأصلية والأرشيف الأخباري للمواقع الموثوقة.
.
هناك بعض المنظمات خصوصًا الموجهة إلى غير المسلمين، تستهدف المقاطعة من أجل عودة إسرائيل إلى حدود 67، وهذه حملات يشارك فيه كثر من غير المسلمين، بل يشارك فيها بعض الليبراليين الإسرائيليين أنفسهم، الذين يريدون الاستقرار على حدود 67، ولا يريد أكثر من ذلك، لهذا مثلًا لا يقاطعون الشركات التي لها موطئ قدم في إسرائيل إلا إذا كانت تستقر في الضفة الغربية أو في إحدى المناطق التي يفترض أن يتراجعوا عنها. أما المنظمات المسلمة، فتقاطع كل ما له بالكيان ككل وليس فقط ضد ما هو خارج حدود ال 67

View more

هل ينطبق هذا الكلام حتی علی الفتيات أم الأبناء فقط؟ كيف يمكن تفادي المشكلة من البداية ! خصوصا مع وجود اختلاف شاسع بين افكار ومنهج الفتاة ووالديها .. الاب سيبقی دائما مجتاحا لخصوصيات ابنته ظنا منه انه يحميها "من افكار التطرف" التي غزت عقلها ..

بصفة عامة مباحث أولياء الأمور فيما يخص تغيرات الأبناء الفكرية لا تخرج عن سؤالين اثنين مهما تعقدت أشكالها:
- على من مخالط ؟ في من تقلد (إتبع) ؟ والسبب هو استفحال المنطق التبعي في عقولنا إلى درجة أنه لا يستطيع أن يتصور احتمالية نشوء أي فكرة بغير هاتين الطريقتين.
.
ولذا فإن الخطوة الأهم لمعالجة هذه المخاوف الطبيعية والمفهومة لدى الآباء والأمهات هي فتح المجال للتعرف على صديقاتك المقربات بشكل مباشر أو غير مباشر للتخلص من أي أوهام قد تكون لديهم.
.
أيضًا التخلص من شكوك كونك متعصبة أو تائهة: وذلك من خلال محاولة عدم الخوض في أي مسائل لا تمس الحياة العملية للعائلة، أو لا تمس رغباتك الشخصية إلا ما كان فيه خلل صريح في العقيدة، وأيضًا المسائل التي يكثر فيها اللغط والجدل ويصعب فيها الإجابة بالقطعيات ويتداخل فيها الخير مع الشر والخطأ مع الصواب والحكم الشرعي مع المصلحة مع الاجتهاد مع أحكام الضرورة، إلا بشكل مدروس بعناية فائقة وبحذر شديد ودون أي تعصب، ويفضل دائمًا طرح النقاط في صيغة أسئلة وتساؤلات، ومن المهم عدم التحدث بصيغ المفاصلة أو بأي صيغة توهم بوجود انتماءات مختلفة من قبيل نحن وأنتم، وهذا يرتكب كثيرًا، إذا التزمت بهذا وكنت منصفًا في توصيفك وفي مواقفك معترفًا بما لك ولاتباع منهجك وبما عليك وعلى اتباع منهجك وبما عند غيرك من صواب، فوافقتهم تارة وخالفت، وكنت إضافة إلى ذلك نموذجًا يضرب له المثل في الطاعة في المعروف، مستثنيًا بذلك فكرة كونك تميل للتمرد والعيش على كيفك، فسوف تكسبهم مع الوقت وتؤثر عليهم، وسيكتشفون المنهج من خلالك كنموذج وليس كنظريات وجدالات. وسيتقبلون رفضك عندما ترفضين أمرًا، سيقل تعصبهم ضدك ويحترمون قراراتك.
.
أما في المرحلة النهائية المتأخرة، فلا استطيع أن أرشدك لأني لا أملك خبرة بالنسبة لتعامل الفتيات، أقصد بالنسبة للشباب هناك دائمًا إمكانية الذهاب إلى أبعد مدى ممكن ومن ذلك أن يستقل الشاب عن عائلته ( ياخد صاكوه ) وهو خيار يحسب له حساب من الطرفين ولكنه ممكن جدًا رغم أن الذين يجرؤون على التضحية بالأمان الاجتماعي مقابل تحقيق أهدافهم قلة، وهي مقاربة هجومية لا يمكن ردعها، أما الفتاة، فبحكم تبعيتها لوليها وعدم قدرتها على الاستقلال عنه إلا بزواج، فالمقاربة لا يمكن أن تكون هجومية لأن في مراحل العناد سينتصر الولي دائمًا وبلا شك وبكل سهولة، وإنما المرأة بحاجة إلى دبلوماسية ودهاء واستعطاف وبحاجة لأن تكون أقوى من أهلها وأن تكون مستعدة للاستماتة من أجل هدفها، وهذه أحسبها أسلحة المرأة في الحياة ليس لديها وهي أدرى بطرق استخدامها مني.
.
أقول لك أن كثير من الأحلام والأهداف التي رأيتها تتهاوى إنما كان السبب الرئيسي في تهاويها عدم تمسك صاحبه بها، وإنما كان في أعماق أعماقه قابل للمساومة وله حساباته الأخرى التي يضعها فوقها، أؤمن أن الهدف الذي تستميت من أجله وتؤمن به يقينيًا دون أن يشوبه مثقال ذرة من شك لا بد وأن تحصل المعجزة في أي لحظة من اللحظات آذنة بقدوم ساعة تحقيقه، أؤمن أن نيتك وحدها وقوة عزمك تستطيع أن تحقق لك الكثير وتقذف في قلب أي معترض المهابة من اعتراض طريقك إليه تحديدًا. يستطيع الإنسان أن يستشعر عزمك ويستطيع أن يميز بوضوح الإنسان الذي لن يوقفه شيء عن تحقيق هدفه.

View more

ماذا عن مكدونالدز. تخيل يا اخي احمد صديقي ماليزي اصلي ولكنه مدخلي مرة قلت له لماذا لا نقاطع مكدونالدز بدأ بالضحك.

صديقك يعتبر من قلة لا تمثل الرأي العام الماليزي، ففي سنة 2014 قامت عدة مؤسسات مدنية بالتحريض على مقاطعة سلسلة مطاعم ماكدونالد، وحصل تأييد شعبي واسع وصلت فيها خسائر بعض المطاعم إلى ما قدره المختصين ب 80٪ من العائدات.
.
واضطر على إثر ذلك مسؤول السلسلة في ماليزيا، إلى محاولة تهدئة الماليزيين وخاطبهم باسم 12000 موظف ماليزي وطلب من الماليزيين التوقف عن أذى الماليزيين على اعتبار أن 95٪ من الموظفين فيها من ماليزيا، وأن ماكدونالد تخدم الماليزيين، وطبعًا هذا كلام مغلوط لأن هذه المطاعم عادة ما تحقق أرباحًا هائلة مقابل أجورًا متدنية للعاملين بها.
.
ناهيك عن أن هذه السلسلة من المطاعم تقدم أسوأ الأنواع الممكنة من الطعام من ناحية القيمة الغذائية، وهي من أكبر المسؤولين عن تردي مستويات الصحة العامة للشباب في الدول المتقدمة وزيادة نسبة السمنة المرضية، وسر مكونات منتجاتهم لطالما كانت محط جدل وغموض وفي كثير من الأحيان: للاتهام
.
https://globalvoicesonline.org/2014/08/15/how-the-boycott-mcdonalds-campaign-for-gaza-is-hurting-some-muslims-in-malaysia/
.

View more

Next

Language: English