انا فيا عيب ..اني مابنساش 📍
مبنساش كلمة وحشه اتقالتلي ولا نظرة ضايقتني ولا رد فعل ما عجبنيش ، مابنساش حد حاول يقلل مني ولا بنسى أي مواقف إتخذلت فيها ، ومهما رجعت مع أى حد عادى وزى الأول بفضل فاكر كل اللي عمله غصب عني ، ودي حاجة مالهاش علاقة بسواد القلوب ، أنا بسامح بس ما بنساش...🖤
ولا تنسى لثانية واحدة أن الله موجود، وأن الله قادر أن يغير كل المعادلات لأجلك ولأجل دعاءك، ولا تستبعد أبدًا أن يعطل الله المرافق والطرق لأجلك، وأن يعمي الأبصار عن شيء تحبه لأجلك، وأن يهدي قلب أحدهم لأجلك، وأن يغير قوانين الكون لأجلك!الحمد لله.. الحمد لله أن الله هو ربنا : ))
بفكر أحذف الآسك ؟ حد عارف التحديث الجديد هقدر اوصله تاني بالفيس ولا لأ؟
Say something 🤍🕊
ويتهم الرافعي بالغُمُوض أحيانًا، وليس ثمة غموض فيما يكتب إلا عند من لم يتزوّد من الأدب الصحيح، أو يتعود قراءة أدب الرافعي؛ على أن كتابته في مجموعها لا تصل إلى نفس قارئها إلى أن يقرأها قراءة الشعر بعقله وروحه قراءة القصص والروايات يُفتش بين السطور عن معنى يسليه، أو حادثة يُزْجِي بها الفراغ ... ونصيحتي إلى الذين يطلبون التسلية في الأدب، ألا يقرءوا كتب الرافعي، فإنها لن تجدي عليهم شيئًا.-سعد زغلول متحدثًا عن الرافعي.
من أشق أنواع الابتلاء، أن تفتح عينك في الصباح شاعرًا بثقل العالم والناس والمسؤوليات. ولا شيء يهون هذا الثقل مثل امتنانك لله، امتنانك أنك هنا حي تسعى، امتنانك أن الله فتح لك أبوابًا من الاستطاعة تحمل بها هذا الثقل مهما كان ينوء به ظهرك، امتنانك أن هناك من يحبك ويرجو لك الخير، امتنانك أن الحياة أعطتك فرصة جديدة لإصلاح أخطاء الأمس مع حقك في ارتكاب أخطاء جديدة عادي 😀واحد من الانتصارات اليومية الكبيرة التي نجحد فضلها وننسى شكرها، ولا نثني على أنفسنا بما يكفي كوننا حققناها ووصلنا لها= أننا مازلنا أحياء. وكان من دعاء رسول الله إذا أصبح: الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور. وحثنا على أن نقول: الحمد الله الذي عافاني في جسدي ورد علي روحي وأذن لي بذكره.أن تواصل الحياة يومًا بعد يوم، تجاهد آلاف التفاصيل اليومية الصغيرة وتودعها لتقابلها مرة أخرى يومًا من بعد يوم، هذا هو الانتصار الذي يبخسه الناس قدره.