_ امتى اقول انى فعلا بحب ؟!=تتغير فيك طباع ما ظننت أن تتغير يوما .. شجاع بعد جبن .. كريم بعد بخل .. ملتزم بعد ضياع ! ملامحك تنطق أن هاهنا شيء جديد .. جميل .. قلبك صادق .. وجوارحك تراقب .. ورجاؤك يتنفس بحسن الظن .. صامت في صخب .. لا تنطق بالعيب ! المحب يحفظ .. مهما تعذب .. يقدم في حلال .. أو يتنفس تحت ظل الآمال 💙 هذا الحب .. كما أفهمه.-محمد عطية.
هناك ثلاث أو أربع درجات للرأي الفقهي ١- درجة الإجماع وهي أقواها وفي ضمنها المعلوم من الدين بالضرورة.. وليس كل المجمع عليه معلوما من الدين بالضرورة... ٢- رأي جمهور العلماء يعني رأي الأكثرية منهم وليس بالضرورة أن يكون هو الحق عند الله تعالى بل الأكثرية مشعرة فقط بقوة الرأي. ٣ - رأي مقابل الجمهور وهم الأقل من العلماء وليس بالضرورة أن يكون الأقل هو الأضعف دليلا ورجحانا ويجوز تقليد رأي الجمهور أو ما يقابله أو الترجيح بينهما لمن امتلك القدرة والأهلية للترجيح (صبيان الدليل يمتنعون) ... ٤- الرأي الشاذ وهو الذي انفرد به أحد العلماء مخالفا بذلك إجماع العلماء ولم يتابعه أحد من بعده عليه فهذا قول لا يعتد به ولا يفتى به ويحفظ ولا يقاس عليه ..... فافهم هذه الدرجات جيدا حتى إذا وجدت الفتوى على خلاف مذهبك أو خلاف رأي الجمهور أو خلاف مألوفك ومعهودك أو ما تهوى وتحب لا تتهور وترمي من أفتى بأنه قال منكرا من القول أو اتبع شواذ الفقه وغرائبه وربما يكون العيب عندك أنت لا عند من أفتى فلا تسارع إلى الإنكار بغير علم رحمك الله والدين ليس في حراستك ولا في حراسة غيرك وكلما توسع الإنسان في العلم والاطلاع قل إنكاره فافهم تغنم.الشيخ/أشرف سعد الأزهري الشافعي