بعمرك لا تحط حالك بموقع إنّو حدا يحكيلك عبارات متل " هي آخر فرصة إلك ، رح مرقلك هيي هالمرة ، لشوف آخرتا معك " يعني لا تسمح لحدا يتكرّم عليك بفرصة أخيرة ، أنا الأولى مابدي ياها.. ولا بدّي تمرّقلي شي لأن سلفاً أنا ياما ممرقلك.. و آخرتا معي متل أولتا ، بقا انت كيف شفت أولتا .. رح تلاقي متلا آخرتا....🤍🔐
ألمي الكبير هو أنك لم تعرفني أبداً ولم ترغب في معرفتي يوماً. وما زلت تراني امرأة خفيفة بأفكار حمقاء جاءتها من قراءة روايات حب وقصص مجلة طهران المصورة. ليتني كنتُ هكذا، لاستطعتُ حينها أن أكون سعيدة.♥️
"في النهاية كل شيء سيُصبح على ما يرام، مهما غابت عنك تلك الفكرة، لا تنساها، كل شيء سيمضي، وستعلم جيدًا أنها ليست المرة الأولى لك في الحزن ولن تكون الأخيرة، ولكنك في كل مرة ظننت أنك لن تستطيع الإستمرار، استمريت، وفي كل مرة شعرت بالغرق نجوت."💖
- حاوِل أن تقرأني بقلبك، أحيانًا أنا أكتب بالنيابة عنك.
يالله! كيفَ رمتنا الحياةُ فجأةً هُنا، جعلتنا كبارًا على حين غرّة، وألقت ثقلًا غليظًا على أكتافِنا،يُرِهِقُنا حينًا وينسانا أُخرى، لكن ما فائدةُ نسيانِ الضربة والجرحُ مازالَ داميًّا. رغم أن حضن أمي مازالَ يحميني ويُشعرُني أن الدنيا آمنة، لكن صوتُ تنهيدتها المرتجف وهي تشدُّ بيديها عليّ يُعيدُ خوفي وينتشلُني من الشعورِ الحنون الذي هربتُ إليه، يُعيدُ لي شعورَ كبري وأمنيتي بأن يرحلَ هذا كلُّه. لكن وما يُريحُني دومًا هو شعورُ أنَّ اللهَ وضعَني في هذا الطريق لسبب ويستحيلُ أن يترُكَني، وحتّى حينَ يرتجِف قلبي تُهدّئُه فكرة أن أموري موكّلة لمن بيده الأمر كلُّه وهذا الشعورُ الأهدأ الذي يُغيثُ قلبي ويطبطب عليه.
”أظن أن الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث هو الأمان .. أن تأمن وأنت تتحدث ، وتنفعل ، وتعبر عن مشاعرك .. أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة ، لا تحتاج إلى التصنُّع كي تبقى مرغوبًا .. أن تأمن لأنك أنتَ.“