“متصنِّع الودِّ تفضحه الشدائد.” خمسة كلمات بسيطة لكنها تعكس حقيقة أشهر وأعوام، فعلًا المشاعر المزيفة والمبنيّة في باطنها على أهداف خفيَّة وظنون سيئة ، لا تدوم مهما طال عمرها! اللهم باعد بيننا وبين متصنِّعي الودِّ كما باعدت بين المشرق والمغرب.
أنت إنسانٌ طيب القلب، مرهف الشعور عاطفي، تلقائي، لا تتقن النفاق ولا تحب المظاهر، وهذا مالا يحبه الناس والمجتمع! ،، فالناس هنا يا صديقي مفتونة بالمظهر؛ ولا تنسى أنك فوق كل ذلك إنسانٌ حالمٌ وليس في ذلك خير أيضاً ..دوستويفسكي
شاهدتُكَ تَرحلْ، وأعتدتُ على ذٓلك ، أعتدتُ أن لا أجدك، و أن أتوقف عن الإشتياق لظل الشخص الوحيد الذي بقيت أحتضنهُ لعلهُ يَشتاق إلي بنفس القوة التي كنت أشعر بها، لكن توقعاتي قد خذلتني هذه المرة! ولا أظن أنه يوجد شيء أقسى من ذلك لأبني عليه ذاكرة كاملة تختزل داخلها خيبتي".
– في يوماً ما ..ستعلمين أنَّ حبي لكِ ، لم يكن أبداً من الحب الرخيص الذي يُباع على الأرصفة ، لقد كان ثميناً جداً ، سهرت كثيراً من الليالي وأنا أغرسه في تفاصيل حياتي ، وفي زوايا روحي ، وأحلامي وأفكاري ، وكلُّ شىءٍ يخصني .. كنت أراكِ أنيقةً شكلاً و روحاً و سلوكاً ، تملكين روحاً جميلة ومازلتِ ، ولهذا كله ؛ فأنا أعاملكِ بطريقةٍ خاصة ، أعاملكِ بـ نُبل ، وأنتِ بلا شكٍ تستحقين ذلك.🖤